تقديم الخدمة لـ3000 مريض بالقافلة الطبية بقرية ميت معلا في الشرقية
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أكد الدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية انه ضمن فعاليات مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية "حياة كريمة" بتقديم خدمة طبية متميزة للمواطنين، تم تنفيذ القافلة الطبية العلاجية الشاملة بقرية ميت معلا، التابعة لمركز ومدينة بلبيس، بمحافظة الشرقية، والتي استمرت لمدة يومان، مع اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة وإتباع أساليب مكافحة العدوي، والتأكيد على أعمال التطهير بجميع العيادات بالقافلة الطبية، حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين والأطقم الطبية.
اضاف وكيل وزارة الصحة بالشرقية انه اشتملت القافلة على عدد ١٥ عيادة، بها ١٣ تخصص طبي وهم "الباطنة، الجراحة العامة، القلب والأوعية الدموية، العظام، الأطفال، النساء والتوليد، الجلدية والتناسلية، تنظيم أسرة، الأنف والأذن والحنجرة، المسالك البولية، الرمد، الروماتيزم والتأهيل، الأسنان"، حيث تم تخصيص ٢ عيادة لتخصصات "الباطنة والأطفال"، لخدمة أهالي القرية، والقرى المحيطة بميت معلا، كما تم إجراء الفحوصات المعملية والكشف المبكر لأمراض السكر والضغط، وقامت القافلة خلال اليومين بتوقيع الكشف الطبي المجاني علي ٣٠١٥ مريض من أهالي القرية، وتم صرف العلاج اللازم لهم، وتحويل ١٢ حالة مرضية تحتاج لإجراء عمليات جراحية إلى المستشفيات التابعة للمديرية، كما تم عمل جلسات توعية صحية وتثقيفية لأهالي المنطقة، وندوات عن الكشف المبكر لأورام الثدي وطرق الفحص الذاتي للثدي، ودعم صحة الأم والجنين، وغيرها.
وكيل صحة الشرقية يتفقد الخدمات الطبية بمستشفى ديرب نجموقدم وكيل الوزارة الشكر لمنسق القوافل العلاجية، وجميع الفرق الطبية وجميع المشاركين في هذا العمل لخدمة المرضى والمواطنين بمحافظة الشرقية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاجراءات الوقائية الأوعية الدموية السيسى رئيس الجمهورية القلب والأوعية الدموية الكشف الطبي المجاني النساء والتوليد توقيع الكشف الطبى سلامة المواطنين
إقرأ أيضاً:
الكشف عن هوية القتيل في حادث انفجار شاحنة تسلا
قال ثلاثة مسؤولين أميركيين لوكالة أنباء أسوشيتد برس (أ ب) اليوم الخميس إن الرجل الذي تعتقد السلطات أنه لقي حتفه في انفجار شاحنة «تسلا سايبرترك» أمام فندق «ترامب إنترناشيونال» في لاس فيجاس كان جندياً في الخدمة بالجيش الأميركي.
وحدد شرطيان بقوات إنفاذ القانون الرجل الذي كان بداخل الشاحنة الصغيرة ذات التصميم المستقبلي بأنه ماثيو ليفيلسبيرجر. وتحدث الشرطيان بقوات إنفاذ القانون إلى وكالة (أ ب) شريطة عدم الكشف عن هويتهما نظراً لعدم حصولهما على تصريح من السلطات بالحديث عن التحقيق الذي تجريه.
وقال المسؤولون الثلاثة إن ليفيلسبيرجر كان فرداً في الخدمة بالجيش أمضى وقتا بالقاعدة التي كانت تعرف باسم فورت «براج»، وهي قاعدة عسكرية ضخمة في نورث كارولينا تضم قيادة القوات الخاصة بالجيش.