الكشف على 1712 مريضاً فى قافلة علاجية بقرية قراش بالدقهلية
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
وجه الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، بتنظيم قافلة طبية علاجية الاثنين و الثلاثاء فى قرية قراش مركز بلقاس وذلك تحت اشراف الدكتور علياء أبو السعود منسق عام القوافل بالدقهلية.
حيث تم توقيع الكشف على 1712 مريضاً، وضمت 12 عيادة منها ( 2أطفال - 2 باطنة - رمد - الأنف والأذن - نساء وتنظيم اسرة ) فضلاً عن معمل طفيليات و أشعة x ray
وتضمن الفحص الطبى باطنة 348 أطفال 351 جراحة 89 أسنان 112 جلدية 166 رمد 136 أنف وأذن 112 عظام 237 نسا وتنظيم اسرة 161.
كما تم إجراء عدد 331 تحليلاً مختلفاً للمرضى، 86 حالة أشعة عادية وموجات صوتيه فضلاً عن فحوصات لـ 125 مريضا ضمن مبادرة الكشف المبكر لامراض السكر والضغط والدم وتحويل 70 حالة للمستشفيات لإجراء جراحات مختلفة لهم و اصدار 18 قرارا للعلاج على نفقة الدولة.
من جانبه لفت وكيل الوزارة إلى حرص مديرية الصحة بالمحافظة على توعية المواطنين حيث أقيم على هامش القافلة عدد 52 ندوة تثقيفية ، و 135 حالة استبيان مؤكداً على إستمرار الحملات العلاجية لخدمة المرضى بالمناطق البعيدة ولرفع المعاناة عنه
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لخدمة المرضى وزارة الصحة تنظيم قافلة طبية استبيان مستشفيات
إقرأ أيضاً:
بالتدرج..العراق يسعى لإصدارعًملة رقمية بدل الورقية
يسعى البنك المركزي العراقي لإصدار عملة رقمية بديلة للعملة الورقية بالتدريج، وفق مستشار لرئيس الوزراء العراقي، اليوم السبت.
ونقلت وكالة الأنباء العراقية عن مظهر محمد صالح المستشار المالي لرئيس الوزراء اليوم أن الإصدار سيمثل قفزة نوعية بنظام المدفوعات الوطني الرقمي ويعزز الشفافية.مستشار حكومي: إصدار #البنك_المركزي عملة رقمية يمثل قفزة نوعية بنظام المدفوعات الوطني pic.twitter.com/2sJbHKntXk
— شبكة الإعلام العراقي (@iraqmedianet) March 1, 2025وأضاف "تلك الخطوة ستحقق فوائد عديدة، منها تقليل التسرب النقدي، وخفض تكاليف الطباعة، والحد من تداول العملة الورقية خارج النظام المصرفي، فضلاً عن تقليل الحاجة إلى طباعة النقود بشكل متكرر، ما يخفض تكاليف إنتاجها وتوزيعها، إلى جانب تعزيز الشفافية والسيطرة على التدفقات المالية، وإمكانية تتبع السيولة الرقمية ،واتجاهات الإنفاق، سواء كان استهلاكياً، أو ادخارياً، أو استثمارياً، علاوة على تحسين الرقابة على رأس المال والتحويلات الخارجية، ودعم جهود مكافحة غسل الأموال".
وأشار إلى أن "العملات الرقمية تسهم في تحقيق الشمول المالي، خاصةً للفئات الأقل اندماجا في النظام المصرفي، ما يسهم في تعزيز الاندماج الاقتصادي والاجتماعي".
وأوصح أن "الانتقال إلى العملة الرقمية يتطلب بنية تحتية تقنية قوية، تشمل شبكات إنترنت موثوقة ومتطورة، وأنظمة أمن سيبراني متقدمة لحماية البيانات والمعاملات، فضلا عن تعزيز ثقافة القبول المجتمعي للعملات الرقمية، بدءاً من الجهات الحكومية، عبر استخدامها في الجباية والمعاملات الرسمية".
وأردف أن "النقد الرقمي سيحافظ على وظائفه التقليدية وحدة حساب، ومدفوعات وادخار، مع إمكانية استخدامه عبر الإنترنت والهواتف الذكية، ما سيسهم في تطوير بيئة مالية أكثر استقراراً وكفاءة".