17 فيفري آخر أجل للتسجيل في مراكز التكوين المهني
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
حددت وزارة التكوين والتعليم المهنيين، تاريخ السابع عشر من الشهر الجاري، آخر أجل للتسجيل في دورة فيفري 2024 عبر مراكز التكوين المهني الموزعة على ولايات الوطن.
حيث انطلقت التسجيلات عبر مراكز التكوين المهني، في 7 جانفي 2024. ومن المقرر أن تغلق أبواب التسجيلات بتاريخ 17 فيفري 2024 .
لتنطلق بعدها مرحلة الانتقاء والتوجيه خلال أيام 18_19_20 فيفري 2024.
أما بخصوص اعلان النتائج أكدت وزارة التكوين المهني والتعليم المهنيين في وقت سابق أنها ستكون بتاريخ 22 فيفري 2024. فيما تم تحديد يوم 25 فيفري 2024 تاريخ رسمي للدخول المهني .
التخصصات الجديدة في التكوين المهني 2024أدرجت وزارة التكوين والتعليم امهنيين عددا من التخصصات الجديدة لفائدة الراغبين في التكوين. في مجالات تواكب حاجيات السوق. منها الصناعة السنيما طوغرافية واللباس السينيمائي. وتطوير الحرف العائلية والبناء والأشغال العمومية وبناء السفن.
الملف المطلوب للتسجيل في التكوين المهني
أوضحت الوزارة بخصوص الملف والوثائق اللازمة من اجل التسجيل في التكوين والتعليم المهني أنه يجب أن يتوفر . على الوثائق التالية: استمارة التسجيل الأولي من المنصة “مهنتي”، صورتين شمسيتين، نسخة من الشهادة المدرسية.
المنصة الرقمية للتسجيل عن بعد “مهنتي” مفتوحة في خدمة المتربصين وتوجد فيها أيضا التخصصات المبرمجة لكل ولاية و كل مؤسسة تكوينية.
المنصة الرقمية للتسجيل عن بعد “مهنتي” تسمح بتسهيل وتبسيط إجراءات التسجيل لكل من يريد الإلتحاق بمؤسسات التكوين المهني. للاستفادة من تكوين واكتساب مهارات ومهن تمكن الشباب من ولوج عالم الشغل والحصول على وظيفة مع الدولة أو عمل حر.
موقع التسجيل في التكوين المهني 2024
التسجيل في التكوين المهني عن بعد في مؤسسات التكوين والتعليم المهنيين بالجزائر يكون عبر منصة مهنتي. والتي توجه وتمنح كل راغب في التسجيل المعلومات اللازمة حول التخصصات المبرمجة. على المستوى الوطني ويمكن الدخول للمنصة والتسجيل عبر الرابط التالي: /https://mihnati.mfep.gov.dz
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی التکوین المهنی التکوین والتعلیم والتعلیم المهنی فیفری 2024
إقرأ أيضاً:
جامعة المنوفية تحقق تقدماً في تصنيف التايمز العالمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية، عودة جامعة المنوفية للتقدم فى تصنيف التايمز العالمى للجامعات حسب التخصص لعام ٢٠٢٥ بعد غيابها العام الماضى عن التصنيف، محرزة تقدما ملحوظا فى مجالات علوم الحاسب والهندسة والفيزياء والطب وعلوم الحياة على مستوى الجامعات المصرية والعالمية.
وأوضح القاصد، أن الجامعة جاءت فى المرتبة 601-800 فى مجالات الهندسة والفيزياء وعلوم الحاسب وعلوم الحياة، معربا عن سعادته بظهور الجامعة فى التصنيف العالمى عقب غياب، لتعود الجامعة بقوة محرزة تقدما على مستوى الجامعات العالمية، مؤكدا أن ماحدث هو نتاج عمل متواصل وتعاون مشترك لوضع الجامعة على خريطة التصنيفات العالمية فى المكانة التى تليق بتاريخها العريق، وما تضمه من نخبة متميزة من الباحثين، كما يعكس التزامها بتحقيق أعلى معايير الجودة في التعليم والبحث العلمي، وخطتها لتطوير البحث العلمي، وتقديم برامج أكاديمية تتماشى مع استراتيجية التعليم العالي ورؤية مصر ٢٠٣٠.
وأكد الدكتور أحمد القاصد أن الجامعة تسعى فى خطتها الاستراتيجية لتنفيذ عدد من الإجراءات التي تعزز من أدائها الأكاديمي والبحثي، والتى من أهمها: زيادة دعم المشاريع البحثية والابتكار، وتشجيع الباحثين على النشر في مجلات علمية ذات تأثير عال، وتعزيز التعاون البحثي مع جامعات ومراكز بحثية دولية، بالإضافة إلى تحديث المناهج الدراسية لتتوافق مع المعايير الدولية، وتدريب الكوادر الأكاديمية على أحدث أساليب التدريس، وإنشاء قواعد بيانات محلية تسهم في زيادة الوصول إلى الأبحاث المنشورة، والعمل على تطوير المعامل والمختبرات البحثية، وتنمية رفع الوعي بأهمية التقييم الأكاديمي والمشاركة فيه، تنفيذا لتوجهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية لتقدم الجامعات والمؤسسات البحثية فى التصنيفات العالمية فى جميع التخصصات.
ووجه رئيس الجامعة التهنئة لأعضاء هيئة التدريس والباحثين في مجال العلوم الفيزيائية وعلوم الحياة وعلوم الحاسب والهندسة على هذا الإنجاز، متمنيا مزيدا من التقدم وتحقيق مراكز أعلى على مستوى جميع التخصصات.
وأضاف الدكتور حاتم محمد عميد الحاسبات والمعلومات والمشرف على مركز المعلومات بالجامعة أن تصنيف التايمز البريطاني يعتمد على 5 معايير تشتمل 13 مؤشر وهي الاستشهادات العلمية والتأثير البحثي للجامعة وعدد وسمعة الأبحاث والدخل العائد منها بالإضافة إلى البيئة التعليمية ونتائج استبيانات شركة تومسون رويترز لقياس السمعة البحثية والتعليمية للجامعات بمشاركة 20000 باحث وعالم، كما يتم حساب عدد شهادات الدكتوراه الممنوحة من قبل الجامعة مع الأخذ بعين الاعتبار عدد أعضاء الهيئة التدريسية وتنوع التخصصات في الجامعة ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلبة ونسبة طلبة الدراسات العليا إلى طلبة البكالوريوس.