مركز جسور يُنظم ورشة نادي الكتاب تحت عنوان "عن دحض خرافات الضعف"
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
يُنظم مركز جسور الثقافي التابع للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية ورشة نادي الكتاب بعنوان "عن دحض خرافات الضعف" بقيادة سوزي فتحي، وذلك بعد غد الجمعة وفي تمام الساعة السابعة مساءً، بمركز جسور الثقافي داخل كاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك.
ويشمل برنامج الورشة قراءة جزء من كتاب "الجرأة العظيمة" والهدف منه هو مشاركة مشاعرنا تجاه أنفسنا وكل العلاقات من حولنا ومدى تأثرنا بها، حيث تساعد العلاقات في بناء شخصيات المختلفة، بالإضافة لطرح الأفكار التي تساعد على التوسع الفكري والثقافي.
الجدير بالذكر أن رؤية المركز هى بناء جسورًا من المحبة والتعاون بين جميع أعضاء المجتمع بمختلف ثقافاتهم وخلفياتهم من خلال الفن والموسيقى والثقافة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مركز جسور الثقافي للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية نادي الكتاب كاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك
إقرأ أيضاً:
هل قشرة الموز بديلاً طبيعياً للبوتوكس؟ تيك توكرز يروجون وأطباء يوضحون
أصبح أشتون هول، المؤثر في مجال اللياقة البدنية ومدرب الحياة، حديث الإنترنت بعد نشره لروتينه الصباحي الغريب، الذي يتضمن الاستيقاظ في الساعة 4 صباحاً، واستخدام شريط لاصق على فمه، وغمر وجهه في ماء سردين بارد، وفرك قشرة الموز على وجهه.
لاقت هذه الحيلة في العناية بالبشرة اهتماماً واسعاً، حيث تبناها العديد من مؤثري تيك توك الذين يروجون لها كـ "بوتوكس طبيعي" يساعد على شد البشرة وتفتيحها.
فوائد قشرة الموز للبشرةينضم بعض الخبراء إلى داعمي هذه الطريقة الغريبة، مثل بنيامين بانتينغ، أخصائي التغذية الرياضية، الذي يؤكد أن قشرة الموز تحتوي على العديد من العناصر الغذائية المفيدة للبشرة.
تحتوي قشرة الموز على مضادات أكسدة وفيتامينات "ب"، قد تساعد في ترطيب البشرة وحمايتها.
كما أن الجزء الداخلي للقشرة يحتوي على خصائص تقشير خفيفة تساعد في إزالة خلايا الجلد الميتة.
وينصح بانتينغ بفرك القشرة الناضجة على الوجه لمدة 15 دقيقة، ثم شطفها بالماء البارد للحصول على أفضل النتائج.
التحذيرات والمخاطر المحتملةلكن ليس الجميع متحمساً لتطبيق هذه الحيلة، إذ تشكك الدكتورة كيت جيمسون، طبيبة التجميل ومؤسسة "يوث لاب أستراليا"، في فعالية هذه الطريقة، مشيرة إلى أن قشرة الموز قد تحتوي على بعض العناصر الغذائية المفيدة، مثل فيتامين C وE واللوتين، التي قد تساعد في تهدئة التهيج أو ترطيب البشرة بشكل مؤقت.
لكنها تحذر من أن "قشرة الموز ليست مستقرة أو مصممة للاستخدام الموضعي"، مما قد يتسبب في تهيج البشرة أو حتى التلوث البكتيري، خاصة للأشخاص ذوي البشرة الحساسة.
كما أكدت أنه رغم استخدامها في بعض العلاجات التقليدية مثل علاج الثآليل، فإن هذه الادعاءات قد تكون مجرد خرافات قديمة.
هل هي فعلاً آمنة؟توصي الطبيبة جيمسون الحذر عند تجربة مثل هذه الاتجاهات المنتشرة على منصات مثل تيك توك، مشيرة إلى أن "الطبيعي لا يعني دائماً أنه آمن أو فعال".
وأضافت أنه في حال كان شخص ما يعاني من مشاكل جلدية، يُفضل دائماً استشارة مختص بدلاً من الاعتماد على هذه الاتجاهات العشوائية.
خلاصة القول: في حين قد تكون قشرة الموز غنية بالفوائد المحتملة، يبقى استخدامها موضع شك من الناحية العلمية.