جامعة الأقصر تعلن عن وظائف جديدة.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أعلنت جامعة الأقصر، عن احتياجها لشغل عدد من الوظائف لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم: (أستاذ- أستاذ مساعد- مدرس- مدرس مساعد- معيد) بكلية الطب.
وأوضح الإعلان المرفق ببوابة الوظائف الحكومية، أنه تُقدم الطلبات على (استمارة 167 ع .ح الموجودة بالكلية) بإسم السيد الأستاذ الدكتور / عميد كلية الطب بجامعة الأقصر إعتباراً من تاريخ النشر علي الموقع الإلكتروني لبوابة الوظائف الحكومية ولمدة شهر.
وتقدم الطلبات شخصياً باليد أو بتوكيل رسمي خاص بالاعلان, وجميع المستندات المطلوبة أعلاه داخل مظروف مغلق مدون عليه بيانات المتقدم - وذلك بمقر كلية الطب – الكائن فى مدينة طيبة الجديدة بمحافظة الأقصر – بجوار جهاز مدينة طيبة - وعلى العاملين التقدم بطلباتهم مشفوعة بموافقة جهة عملهم الصريحة للتقدم للإعلان - ولن يلتفت للطلبات التي ترد عن طريق البريد أو التي ترد قبل نشر الإعلان أو بعد إنتهاء فترة التقدم للإعلان أو الطلبات غير المستوفاة ، وللإستفسار التواصل مع إدارة الكلية.
للتعرف على الوظائف المطلوبة، والشروط، أضغط هنا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وظائف جديدة الأقصر جامعة الأقصر رابط التقديم وظائف
إقرأ أيضاً:
أسباب شائعة قد تؤدي إلى فقدان السمع.. تعرف عليها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الدكتورة لاريسا فيلغجانينا، أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة، بالمركز الطبى الروسى عن أبرز أسباب فقدان السمع وكيفية الوقاية منه، وفقا لما نشرتة مجلة إزفيستيا.
يعتبر التقدم في السن أحد الأسباب الأكثر انتشارا لفقدان السمع لأنه مع تقدم العمر تتلف الخلايا السمعية ما يؤدي إلى انخفاض مستوى الأصوات المدركة ويسمى هذا الشكل من فقدان السمع - فقدان السمع الحسي العصبي المرتبط بالعمر وهذه الحالة تحدث لدى معظم الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما.
وتشير إلى أن السبب الآخر هو الضرر الناتج عن الضوضاء لأن الضوضاء التي تزيد عن 80 ديسيبل تؤدي مع مرور الوقت إلى إتلاف الأذن الداخلية وتضعف السمع تدريجيا كما أن التعرض لمستوى عالي من الضوضاء لفترات طويلة أثناء الحفلات الموسيقية مثلا أو عند الاستماع إلى الموسيقى الصاخبة من خلال سماعات الرأس يمكن أن يسبب تغييرات لا رجعة فيها في الأذن.
وتعتبر العدوى، سببا شائعا آخر حيث يمكن للأمراض الفيروسية والبكتيرية مثل التهاب الأذن أن تسبب التهابا في الأذنين ما يؤدي بدوره إلى اضطراب عمل مستقبلات السمع ومن دون العلاج الفوري يمكن أن تؤدي العدوى إلى عواقب وخيمة بما فيها فقدان السمع التام.
كما يمكن أن تؤثر إصابات الدماغ الرضحية على الأعصاب السمعية وفي مثل هذه الحالة قد يرتبط فقدان السمع بتلف في بنية الأذن الداخلية أو العصب السمعي، ما يتطلب عناية طبية فورية.
وبالإضافة إلى ذلك قد تؤثر العوامل الوراثية على فقدان السمع فمثلا يولد بعض الأشخاص وهم معرضون للإصابة بهذه الحالة لذلك قد يتدهور سمعهم بسرعة مع تقدم العمر مقارنة بغيرهم ومن بين الأمراض الوراثية التي يمكن أن تسبب فقدان السمع تدريجيا- مرض تصلب الأذن.
وتوصي الطبيبة بضرورة استخدام سدادات الأذن أو سماعات الرأس الخاصة التي لها خاصية كبح الضوضاء عند زيارة الأماكن الصاخبة كما يجب تحديد مستوى الصوت عند الاستماع إلى الموسيقى كما من الضروري الاعتناء بنظافة الأذنين ومن الضروري الخضوع لفحوص دورية كإجراء وقائي.