وزير التعليم يتفقد التدريبات الذهنية والبدنية للناجحين في مسابقة 30 ألف معلم
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
تفقد الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، صباح اليوم، برنامج التدريب الذهني والبدني للمعلمين الجدد الناجحين في "مسابقة ٣٠ ألف معلم..السنة الثانية" ، وذلك بمدرسة ٦ أكتوبر الابتدائية الجديدة التابعة لإدارة ٦ أكتوبر التعليمية.
وأعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أنه يبلغ إجمالي عدد المستفيدين من تدريبات المعلمين الجدد الناجحين في مسابقة 30 ألف معلم “الدفعة الثانية” في مراكز التدريب الرئيسية بكافة المديريات التعليمية بجميع المحافظات ، 20866 بعد اجتيازهم الإختبارات الإلكترونية بالجهاز المركزي للتنظيم والإدارة.
حيث تعقد وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، تدريبًا وتأهيلاً تربويًا وبدنيًا وذهنيًا للمعلمين الجدد الفائزين في مسابقة 30 ألف معلم (الدفعة الثانية)
وكانت قد استعدت مديريات التربية والتعليم لعقد تدريبات المعلمين الجدد الفائزين في مسابقة 30 ألف معلم (الدفعة الثانية) ، بإرسال أسماء المتدربين للجهة المعنية المنوط بها إجراء مرحلة اجتياز التدريب، و كشوف إلتماسات معلمي الدفعة الأولى الذين لم يوفقوا في اجتياز التدريبات بهدف منحهم فرصة أخرى لاجتياز التدريب بالتزامن مع اجراءات معلمي الدفعة الثانية.
وأعدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، حقيبتين تدريبيتين للمعلمين الجدد الفائزين في مسابقة 30 ألف معلم (الدفعة الثانية) ، إحداهما تتعلق بالتأهيل التربوي، حيث تم إضافة بعض المحاور الهامة لها مثل أنشطة التوكاتسو، والذكاء الاصطناعي، والتعامل مع الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، أما الحقيبة التدريبية الأخرى معنية باللياقة البدنية والذهنية بهدف تأهيل المتدربين لاجتياز التدريبات النهائية التي تعقدها جهة معنية تمهيًدا لتعيينهم في مختلف محافظات الجمهورية، وهو ما ينعكس بشكل مباشر على النهوض بالمستوى التعليمي للطلاب، وبالمنظومة التعليمية للدولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی فی مسابقة 30 ألف معلم الدفعة الثانیة
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يبحث دمج الذكاء الاصطناعي في المنظومة التعليمية
بحث محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، دمج مهارات الذكاء الاصطناعي في المنظومة التعليمية.
وزير التربية والتعليم يلتقي فريق القيادة العليا للمجلس الثقافي البريطاني قرارات وزير التعليم كلمة السر في أزمة نتيجة صفوف النقل 2025جاء ذلك خلال لقاء كيت إوارت بيجز، نائب الرئيس التنفيذي للمجلس الثقافي البريطاني، ومايكل كونولي مدير برامج اللغة الإنجليزية، ومارك ووكر مدير اللغة الإنجليزية والامتحانات.
وتناول اللقاء سبل تعزيز التعليم الشامل في جميع المدارس المصرية، بالإضافة إلى تبادل الخبرات حول كيفية تطوير استخدام الطلاب للمنصات التعليمية.
وشهد اللقاء بحث تعزيز التعاون بين وزارة التربية والتعليم والمجلس الثقافي البريطاني في عدة مجالات رئيسية تضمنت التنمية المهنية للمعلمين ومديري المدارس، بالإضافة إلى بناء القدرات في مجال دمج الطلاب ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة.
وزير التربية والتعليم: نبحث تقديم أفضل الممارسات التعليميةوأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني التزام الدولة المصرية نحو تقديم أفضل الممارسات التعليمية، وتنفيذ مشروعات تهدف إلى تحسين جودة التعليم.
وثمن وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بما يقدمه المجلس الثقافي البريطاني من جهود ودعم لتطوير العملية التعليمية في مصر.
وأشاد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بالعلاقات التاريخية العميقة مع بريطانيا، ومجالات التعاون المشتركة والممتدة مع المجلس الثقافي البريطاني، والتي تعكس الاهتمام بالتعليم كركيزة أساسية للتقدم والازدهار.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن الوزارة تواصل جهودها في عملية التطوير، وتتمثل أولويات الوزارة في الارتقاء بالمنظومة التعليمية لتحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
وأشار وزير التربية والتعليم أن استراتيجية الوزارة تستهدف توفير تعليم عالي الجودة لجميع الطلاب دون تمييز، وتسعى أيضًا إلى ضمان استدامة النظام التعليمي من خلال تطوير البنية التحتية وتحسين المناهج الدراسية والتنمية المهنية للمعلمين، وتعزيز مهارات الطلاب لتتناسب مع متطلبات سوق العمل المتغير، مما يضمن تزويد الطلاب بالمهارات الحديثة والضرورية.
وتحدث وزير التربية والتعليم حول الآليات والإجراءات التنفيذية التي حققتها الوزارة في الآونة الأخيرة لعلاج التحديات التي كانت تواجه العملية التعليمية، من خلال تكريس وحشد كافة الجهود للتغلب على هذه التحديات.
ونبه وزير التربية والتعليم بأنه تم تقليل كثافات الطلاب في الفصول الدراسية إلى أقل من ٥٠ طالبًا في الفصل الواحد، مما ساهم بشكل كبير في تحسين جودة التعليم كما ارتفعت نسبة الحضور في المدارس لحوالي ٨٥٪، فضلًا عن علاج العجز في أعداد المعلمين، بالإضافة إلى تطبيق نظام أعمال السنة ووضع ضوابط له لضمان انضباط وانتظام سير العملية التعليمية.