تستعد المطربة أصيل هميم لتقديم ميني ألبوم بعنوان "تكفى لا تزعل"،  بالتزامن مع الإحتفال بعيد الحب في ١٤ فبراير، من ألحان الموسيقار الدكتور طلال.

تفاصيل ميني ألبوم “تكفي لاتزعل”

يضم ميني ألبوم أصيل هميم الجديد 4 أغاني وهم  "تكفى لا تزعل" كلمات الأمير سعود بن عبدالله توزيع سيروس، "بختصر لك" كلمات علي مساعد ، توزيع زيد نديم ، "شوفوا حبيبي" كلمات علي مساعد ، توزيع بشار سلطان "ورده حمراء" كلمات أحمد علوي ، توزيع زيد عادل، وإشراف عام خالد أبو منذر، أغنيات تتناغم مع المناسبة والأجواء الرومانسية لعيد الحب.

 

 أصيل هميم في ألبومها الجديد "تكفى لا تزعل" ، تحلق طربًا وإبداعًا، من خلال رؤية فنية متطورة، حيث جاء العمل بطريقة السهل الممتنع، وسط حرص أصيل بالتنوع والإهتمام بالتفاصيل الفنية، وتقديم أغنيات تحمل الكثير من المفاجآت السارة للجمهور، ليكون عشاق الفن على موعد فريد مع عمل طربي بامتياز. 

سعادة أصيل هميم بـ “تكفى لاتزعل”

وقد كشفت أصيل هميم عن امتنانها بالدعم الكبير الذي منحه لها الموسيقار طلال، مؤكدة سعادتها بتقديم ميني ألبوم "تكفى لا تزعل" الذي يحمل الطابع الطربي والقيمة الفنية المتميزة، يناسب عيد الحب، ويحمل رؤية فنية متنوعة واسلوب متطور في عالم الموسيقى والغناء العربي . وتضيف : متحمسة ومتفائلة بقوة لتقديم الأفضل من خلال تجربة رائعة مع ألحان الموسيقار طلال وأتمنى أن يستمر هذا التعاون بيننا وتقديم أعمال فنية ناجحة، من خلال كلمات معبرة تحاكي شتى نواحي المشاعر الإنسانية ، وألحان تمس الأحاسيس والذوق الرفيع ورقة النغم بقالب ومضمون مختلف ومتطور . وفي النهاية تقول أصيل هميم : أقدم ألبوم "تكفى لا تزعل" بمزاج عالي وتركيز بكل تفاصيل الجمل اللحنية حتى بلغت سقف طموحاتي بالأداء، وأقدم العمل هدية لجمهوري الكريم، وأتمنى أن ينال إعجابهم .

 

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أصيل هميم أغاني 2024

إقرأ أيضاً:

ألبوم غنائي يثير المخاوف حول الذكاء الاصطناعي.. ما قصة "كوما بروجكت"؟

في خطوة مفاجئة، أعلن الكاتب والشاعر المصري وليد عبد المنعم إطلاق ألبوم جديد يحمل اسم "كوما"، وهو مشروع موسيقي فريد من نوعه، إذ أن كلمات الأغاني من تأليفه، بينما الألحان والتوزيع وأصوات المطربين والمطربات تم تخليقها باستخدام الذكاء الاصطناعي، تحت إشرافه ورؤيته الفنية.

عبد المنعم، الذي اشتهر بإسهاماته الفنية مع أغلب فرق الموسيقى المستقلة في مصر مثل "وسط البلد"، وتعاونه من عدد من المطربين، إضافة لأغاني الأفلام السينمائية مثل "لا مؤاخذة" و"زي النهاردة" مع المخرج عمرو سلامة، أعلن تقديمه من خلال هذا الألبوم مجموعة من الأغنيات التي تستشرف المستقبل الموسيقي في العالم، عبر استخدام متطور وغير مسبوق للذكاء الاصطناعي في الموسيقى العربية.

لكن في الوقت ذاته أثار الأمر مخاوف الجمهور حول تزايد استخدام الذكاء الاصطناعي، ومدى قدرته على إزاحة العنصر البشري من المجال الموسيقي، بدرجة ربما تنذر بالخطر.


ما قصة "كوما بروجكت"؟

في حديثه مع "24"، قال الشاعر وليد عبد المنعم إنه فكّر هذا المشروع الموسيقي منذ أكثر من عامين، وتحديداً عندما كان يدرس دبلومة في الذكاء الاصطناعي مرتبطة بمجال عمله.

وخلال هذه الفترة اكتشف أن هناك شركات أمريكية تسعى لإدخال الذكاء الاصطناعي في مجال الموسيقى بطريقة احترافية، بهدف توفير حلول بديلة لصناعة الموسيقى كصناعة قائمة بذاتها.

هذه الفكرة التي يقصدها الشاعر المصري تجاوزت مجرد التلاعب بالأصوات لإعادة تقديمها كما يفعل البعض، بل تهدف إلى إدخال الذكاء الاصطناعي كعنصر أساسي في عملية الإنتاج الموسيقي، على حد تعبيره.


مراحل التنفيذ

قام وليد عبد المنعم بتأسيس استوديو في منزله بالكويت، وبدأ في تعلم المقامات الموسيقية والإيقاعات، كما تعلم العزف على الآلات والتوزيع الموسيقي، ودرس مختلف جوانب عملية إنتاج الموسيقى، بما فيها هندسة الصوت مثل الميكساج وغيره.
الهدف الأساسي للمشروع كان تقديم تجربة احترافية متكاملة باستخدام التكنولوجيا الحديثة، لكن العملية كانت معقدة، بحسب تصريحاته، إذ كان يعمل على التفاصيل الدقيقة لكل أغنية، مثل اختيار الإيقاع والآلة المناسبة، وأحياناً كان يغير التوزيع بالكامل حتى يصل إلى النتيجة المرجوة.
وعن ذلك قال: "العملية ليست بسيطة بسبب الذكاء الاصطناعي كما يتصور البعض. إنتاج الأغنية الواحدة قد يستغرق شهوراً من العمل، وهناك أغنيات استغرقت مني أربعة أشهر أو أكثر".


سر التسمية "كوما"

جاءت فكرة تسمية الألبوم بـ"كوما" من تخيل مستقبلي بأن الموسيقى ستكون تعبيراً عن حالة ما بين الوعي واللاوعي، قائلاً: "تخيلت أن الكوكب قد يمر بمرحلة كارثية تجعل البشر يعيشون في عزلة، ويرتدون أقنعة واقية بسبب ظروف بيئية قاسية، مما سيؤثر على شكل الحياة الفنية والموسيقية".
وأضاف: "من هنا، جاءت فكرة إنتاج موسيقى تتسم بالغموض، بحيث لا يمكن تمييز ما إذا كانت صادرة عن بشر أم عن ذكاء اصطناعي. كانت هذه الرؤية جزءاً من الإلهام الذي استند إليه المشروع".


تجربة وحيدة.. أم مستمرة؟

وانطلاقاً من عمله ككاتب وشاعر، قال وليد عبد المنعم لـ"24": "هناك جانب أعتقد أن الذكاء الاصطناعي لن يتمكن من تحقيقه بسهولة، وهو كتابة الكلمات. فالإبداع في الكتابة ينبع من المشاعر والضمير الإنساني، وهذه منطقة يصعب على الذكاء الاصطناعي الوصول إليها، على الأقل في الوقت الحالي".
وأضاف: "نعم يمكنه تقديم كلمات جيدة أو مقبولة، لكنها لن تكون نابعة من (العدم) كما هو الحال مع الإبداع البشري".
وفي نهاية حديثه، أكد عبد المنعم أن هذا المشروع ليس مجرد تجربة وانتهت، بل هو امتداد طويل المدى لتجارب أخرى، مشيراً إلى أن هذا الألبوم هو البداية، وستتبعه أغانٍ فردية وألبومات جديدة بالتعاون مع الذكاء الاصطناعي أيضاً.

مقالات مشابهة

  • هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية تتعاون مع «سبيستون» لإطلاق سلسلة كرتونية تعليمية بهدف تعزيز الوعي الغذائي لدى الأطفال
  • افتتاح المؤتمر الدولي الأول “التعليم نحو المستقبل: الاردن 2030” في جامعة الحسين بن طلال.
  • توك شو.. خبر صادم لسارقي الكهرباء.. حقيقة منح الجنسية للأجانب بقانون تنظيم اللاجئين.. وتصنيع أول ميني باص كهربائي في مصر
  • ظهرت بملامح جديدة.. إلهام شاهين تتصدر التريند بعد إطلالتها الشبابية
  • ألبوم غنائي يثير المخاوف حول الذكاء الاصطناعي.. ما قصة "كوما بروجكت"؟
  • تامر كروان: معرفة الموسيقار بالعناصر السينمائية تجعله قادرا على تحليل رؤية المخرج
  • قصة حب وحيدة في حياة فيروز.. تعيش على ذكراها منذ 46 عاما
  • يا سبب السعادة.. لطيفة تهنئ فيروز بـ عيد ميلادها الـ 89
  • الوليد بن طلال يوضح سر تصميم ثوبه الوطني بدون جيب .. فيديو
  • ICT Misr تتعاون مع أوراكل لتقديم جميع حلولها للسوق المصرية