وصول المتهمين بخطف طفلتي مدينة نصر للمحكمة
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
وصل منذ قليل، اليوم الأربعاء، اثنين من المتهمين بخطف طفلتي الأسانسير بمدينة نصر، لمثولهم أمام قاضي جنح مدينة نصر، بينما تغيب المتهم الرئيسي في القضية والد الفنانين، لاستكمال جلسة محاكمتهم في واقعة الخطف المنسوبة إليهم.
خطف طفلتي الأسانسير بمدينة نصر
وكشفت التحقيقات نيابة ثالث مدينة نصر أن عامل وسائق متهمين بمساعدة محاسب على خطف طفلتيه بسبب وجود خلافات بينهما وبين طليقته، حيث أقر المتهمان أن والد الطفلتين اتفق معهما على مساعدته فى خطف إحدى الطفلتين مقابل مبلغ مالى .
وتمكنت أجهزة وزارة الداخلية من كشف لغز خطف طفلتين من أحد المصاعد عقب تداول فيديو على مواقع التواصل الاجتماعى والذى ظهر خلاله شخصين يقومان باصطحاب طفلتين من أحد المصاعد، حيث تبين أن الواقعة تعود الى يوم 13 ديسمبر 2023 عندما تقدمت والدة الطفلتين، وهى مقيمة بمنطقة مدينة نصر ثالث بالقاهرة ببلاغ يتضمن قيام طليقها، وهو محاسب بإحدى الدول وبصحبته آخرين بأخذ إحدى طفلتيهما دون رغبتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خطف طفلتي مدينة نصر المتهمين بخطف طفلتي مدينة نصر طفلتي الأسانسير مدینة نصر
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. تقرير الطب النفسي يكشف سلامة القوى العقلية لقاتل الطفلة السودانية جانيت
كشف تقرير الطب النفسي عن سلامة القوى العقلية لقاتل الطفلة جانيت السودانية، بمنطقة مدينة نصر، بعدما قام المتهم بهتك عرض الصغيرة جانيت وإنهاء حياتها بمدينة نصر.
تقرير الطب النفسي يكشف سلامة القوى العقلية لقاتل الطفلة جانيتواعترافات المتهم خلال التحقيقات في قضية مقتل طفلة مدينة نصر جانيت السودانية، وجاءت أقوال المتهم كالتالي: أنا كنت راجع من الشغل الساعة 6 بعد العشاء ووقتها الأسانسير عطل بيا في الدور الـ 12 وفضلت أخبط على الباب لحد ما لقيت اثنين سودانيين بيقولوا لي من برا الأسانسير فيه إيه؟، قولت لهم نادوا لي البواب، وبعدها بنصف ساعة تقريبا البواب فتح عليا الباب في الدور الـ12 وشغل المكنة بتاعة الأسانسير، والأسانسير نزل بيا وقتها للدور الأرضي، وخرجت منه وطلعت على السلم عشان أروح شقتي.
وأضاف المتهم بقتل الطفلة جانيت السودانية: وقت ما كنت طالع على السلم سمعت صوت عيلة صغيرة في الدور الـ14، ولأن أنا عندي ميول جنسية للأطفال الصغار وخاصة البنات الصغيرة والميتين، وأنا عارف إن حد عملي عمل في الموضوع ده وعرفت الكلام ده لما رحت عند شيخ مش فاكر اسمه كان في أسيوط، ومش فاكر فين بالضبط.. وقتها جه في دماغي أجامع البنت الصغيرة اللي في الدور الرابع عشر.