قال مسؤولون إسرائيليون إن الاقتراحات التي طرحتها "حماس" ردا على الإطار العام لاتفاق وقف الحرب "غير قابلة للتطبيق"، مؤكدين أن مطالب وقف الحرب لا تستطيع إسرائيل القبول بها.

RT تنشر النص الحرفي لردّ "حماس" على الإطار العام لاتفاق شامل مع إسرائيل على وقف الحرب

ولفت المسؤولون الإسرائيليون الذين اطلعوا على اقتراحات "حماس" إلى أن "هناك مطلب بالإفراج عن 1500 سجين، بينهم إرهابيون خطيرون.

سيتعين علينا التحقق مما إذا كان هذا موقفا تمهيديا للمفاوضات، ولكن في صياغته لن نتمكن من قبوله".

وأكدوا أن "هناك عناصر إشكالية في رد حماس، وهي قيد الدراسة بعمق في كل من الموساد والجيش الإسرائيلي".

وقال أحد المصادر: "لكننا مازلنا لا نفقد الأمل".

ومن المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اليوم بالرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي ومن ثم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الذي من المتوقع أن يمارس ضغوطا لمواصلة إجراء المحادثات، وعدم إغلاق باب المفاوضات.

وفي وقت لاحق من اليوم ستجرى مناقشة لصياغة الرد الإسرائيلي على رد "حماس". والتقى وزير الدفاع يوآف غالانت، رئيس الموساد دافيد برنياع وبحث معه المفاوضات الخاصة بالصفقة.

المصدر: Ynet

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أنتوني بلينكن الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة بنيامين نتنياهو تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

مستشار الأمن القومي الأمريكي: ستكون هناك عواقب وخيمة للهجوم الإيراني على إسرائيل

مستشار الأمن القومي الأمريكي: ستكون هناك عواقب وخيمة للهجوم الإيراني على إسرائيل

مقالات مشابهة

  • مستشار الأمن القومي الأمريكي: ستكون هناك عواقب وخيمة للهجوم الإيراني على إسرائيل
  • خبير عسكري: إسرائيل دخلت الحرب الشاملة ولن يوقفها أحد
  • «نيويورك تايمز»: مسؤولون أمريكيون يتوقعون هجوما إيرانيا على إسرائيل خلال 12 ساعة
  • مسؤولون إسرائيليون يوضحون لـCNN تفاصيل العملية البرية المحدودة في لبنان
  • إعلام أمريكي: مسؤولون إسرائيليون أخبروا واشنطن ببدء التعامل مع أهداف برية في لبنان
  • مسؤولون إسرائيليون لنيويورك تايمز: العملية البرية في لبنان تتم بمجموعات كوماندوز صغيرة
  • متظاهرون إسرائيليون يخترقون حواجز الشرطة ويقتربون من منزل نتنياهو
  • إسرائيل تزعم: في وقت ما خلال الحرب علمنا مكان السنوار
  • مسؤولون إسرائيليون: غزو لبنان مسألة وقت
  • لماذا لم تظهر وساطة عربية بين إسرائيل وحزب الله