رسالة مصورة من موسكو تحقق 60 مليون مشاهدة في ساعات..ما القصة؟
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
بلغت مشاهدات رسالة مصورة من موسكو، للصحفي الأمريكي تاكر كارلسون، على شبكة التواصل الاجتماعي "إكس"، التي أعلن فيها عن إجراء مقابلة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قريبا، أكثر من 60 مليون مشاهدة، في 13 ساعة.
وبحسب سبوتنيك الروسية نشر كارلسون، يوم أمس الثلاثاء، مقطع فيديو تم تصويره على خلفية أبراج الكرملين وكاتدرائية المسيح المخلص، ذكر فيه أنه سيجري مقابلة مع الرئيس الروسي، قريبًا.
ووفقا للصحفي نفسه، حاول البيت الأبيض مرتين تعطيل المقابلة، ونفت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارين جان بيير، هذا التصريح لاحقًا.
وفي الوقت ذاته، قال كارلسون، إن رجل الأعمال إيلون ماسك، وعد بعدم حظر هذه المقابلة عندما سيتم نشرها على شبكة التواصل الاجتماعي "إكس".
ووفقا للصحفي نفسه، حاول البيت الأبيض مرتين تعطيل المقابلة، ونفت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارين جان بيير، هذا التصريح لاحقًا.
وفي الوقت ذاته، قال كارلسون، إن رجل الأعمال إيلون ماسك، وعد بعدم حظر هذه المقابلة عندما سيتم نشرها على شبكة التواصل الاجتماعي "إكس".
وأبلغت وسائل إعلام عن إمكانية مقابلة كارلسون، مع الرئيس الروسي، في سبتمبر/أيلول 2023، عندما ذكر الصحفي، في مقابلة مع الصحيفة السويسرية "Die Weltwoche"، أنه حاول مقابلة بوتين، لكن السلطات الأمريكية منعته. وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، تعليقًا على هذا الموضوع، إن المجتمع في الولايات المتحدة محاصر بالدعاية المعادية لروسيا، لكن هذا سيتغير يومًا ما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موسكو تاكر كارلسون شبكة التواصل الاجتماعي بوتين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
بعد نشر تقرير عن قضية حدثت منذ 30 عاما لتحقيق نسب مشاهدة.. الداخلية ترد
نفى مصدر أمني، صحة ما تم تداوله بمقطع فيديو على إحدى الصفحات الإخبارية بمواقع التواصل الاجتماعي، والذي تضمن ادعاء صحفي سابق، القبض على أحد تجار المواد المخدرة متلبسًا في منطقة بولاق أبو العلا بالقاهرة، أمام جريدة الأخبار، وإفراج النيابة العامة عنه؛ رغم اعترافه، لثبوت قيامه ببيع نبات "الملوخية" بدلاً من المواد المخدرة.
وأضاف المصدر، أنه بعد الفحص؛ لم يُستدل على وجود أي وقائع مشابهة خلال الفترة الحالية، وبسؤال الشخص المذكور؛ أشار إلى أن الواقعة حدثت منذ أكثر من 30 عامًا، وقام بسردها دون الإشارة لتاريخها؛ بهدف تحقيق معدلات مشاهدة مرتفعة على الصفحة.
وتبين أن نفس الصفحة تحتوي على العديد من مقاطع الفيديو المجهولة، وغير محددة التواريخ؛ مما يثير اللغط والبلبلة في أوساط الرأي العام، وجارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية.