ليبيا – أكد عضو المجلس الرئاسي عبد الله اللافي، أن وجود أنصار سيف القذافي في اللجنة التحضيرية مهم،والمجلس يحاول إقناعهم بالمشاركة بالمؤتمر الجامع في سرت.

اللافي وفي تصريحات خاصة لقناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا، أشار إلى أن أنصار سيف الإسلام يربطون مشاركتهم بالإفراج عن السجناء السياسيين.

.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

أنصار إسرائيل

كشف العدوان الإسرائيلي على غزة، عن وجود مشكلة كبرى تواجه مصر والعالم العربي، حيث تبين أن هناك تيارًا من بين النشطاء يساند العدوان الإسرائيلي ويمجد قدراته ويصنع اليأس في قلوب أبناء الأمة بزعم أن الانتصار على الكيان أمر مستحيل لأنهم يملكون قدرات خارقة من ناحية وأن من يقود المقاومة ضدهم جماعات إرهابية.

هذا التيار اللعين تسلل بلا خجل أو خوف من اتهامه بالخيانة إلى العديد من صفحات التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية والأحزاب ومنظمات المجتمع المدني المختلفة، وفي مصر كان معظم هذا التيار يرتدي ثوب اليسار ومنظمات المجتمع المدني ويزعم أن السلام مع الكيان الصهيوني يمكن أن يتم بتوثيق العلاقة مع اليسار الإسرائيلي وأن القضاء على تيار المقاومة الإسلامية هو الطريق الوحيد للحصول على السلام والدولة الفلسطينية.

ومنذ العام 1990 وحتى طوفان الأقصى في أكتوبر الماضي نجحت إسرائيل ومن ورائها أمريكا وتحالف الغرب في استخدام لعبة التفاوض للقضاء على الدولة الفلسطينية عبر المساندة الخفية للتيار الديني المتطرف في إسرائيل للاستيلاء على المدن والقرى الفلسطينية وتحويلها إلى مستوطنات لفرض سياسية الأمر الواقع وبالتوازي مع ذلك نجح هذا التحالف اللعين بالتعاون مع أنصار إسرائيل في وصم كل من يقاوم الإجرام الإسرائيلي والتحالف الأمريكي بالإرهاب.

أنصار إسرائيل في مصر

ومن بين ما كشفه طوفان الأقصى تلك الأسماء التي أعنلت عنها كتائب القسام التي تحصل على مبالغ شهرية نظير تمجيد إسرائيل وتشويه المقاومة وكان مركز ابن خالدون وقيادته من أبرز من ذكرت أسماؤهم في وثائق القسام التي حصل عليها عقب الاستيلاء على مقر لواء غزة الإسرائيلي، ولكن هناك أسماء كثيرة جدًا تعمل في بلادنا لصالح الكيان الإسرائيلي بمهمة محددة وهي كسر إرادتنا وتقزيمنا أمام الغول الإسرائيلي.

ويمارس هؤلاء سياسية الإرهاب الفكري باتهام كل من يساند المقاومة الإسلامية في فلسطين بأنه أخوان مسلمين أو إرهابي متطرف، وهو نفس الاتهام الذي وجه لجمال عبد الناصر وياسر عرفات، وبن بيلا، وهواري بومدين، وصدام حسين، وكل من وقف في وجه الطغيان الأمريكي والإسرائيلي.

المستعربون القتلة

نجح جهاز الموساد الإسرائيلي في تشكيل فرق استخبارات وقتل من يهود من أصل عربي يجيدون اللهجات العربية ويحملون بشرات سمراء أو قمحية أو بيضاء قريبة من لون بشرة العربي، وامعانًا بالخداع تم تحفيظ هؤلاء القتلة آيات من القرآن الكريم وأحاديث نبوية حتى تسهل لهم العمل بين المجتمعات العربية باعتبارهم عربا ومسلمين، وعلى الرغم من معرفة الشعب الفسطيني لكثير من المستعربين وكشفهم إلا أن بقية الدول العربية ليست لديها الخبرات الكافية لكشف كل هؤلاء الجواسيس وقتلهم.

وعادة ما يستغل هؤلاء المجرمون الفوضى أو الزحام كي يندسوا بين الناس وينفثوا سمومهم وهم غالبًا يكونون في ضيافة وصحبة أنصار إسرائيل مما يشكل خطرًا كبيرًا على أمن وسلامة البلاد.

ويبقى أن المجتمع كله مطالب بكشف وحصار أنصار إسرائيل باعتبارهم طابورًا خامسًا للعدو.

مقالات مشابهة

  • ميناء دمياط ينضم للموانئ المسموح لها بالإفراج عن الأقمشة
  • منظمات حقوقية تطالب المبعوث الأمريكي بالضغط لإنهاء معاناة المعتقلين السياسيين
  • منظمات حقوقية توجه رسالة مشتركة للمبعوث الأمريكي للضغط باتجاه انهاء ملف المعتقلين في اليمن
  • أنصار إسرائيل
  • “السايح” يبحث مع “اللافي” الأوضاع الراهنة وتأمين سير العملية الانتخابية
  • السايح واللافي يبحثان الترتيبات للانتخابات البلدية
  • بدأت بالمشدد وانتهت بالإفراج.. تفاصيل قضية الآثار الكبرى بعد تخفيف الحكم
  • ليبيا.. آمر قوة الإسناد بـ"عملية بركان الغضب" يدعو للانضمام لمشروع سيف الإسلام
  • ليبيا.. آمر قوة الإسناد بـ"عملية بركان الغضب" يدعو للانضمام لمشروع "ليبيا الغد" برعاية سيف الإسلام
  • اعتقال وزيرة في المالديف بتهمة ممارسة السحر الأسود ضد رئيس البلاد