وزير التنمية المحلية يهنئ شيخ الأزهر بذكرى ليلة الإسراء والمعراج
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
هنأ وزير التنمية المحلية، هشام آمنة، الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، بمناسبة الاحتفال بذكرى ليلة الإسراء والمعراج.
وقال وزير التنمية المحلية في نص البرقية: يطيب لي أن أغتنم هذه المناسبة وأن أتقدم لسيادتكم بخالص إعزازي وتقديري بمناسبة احتفال مصرنا الغالية والعالم الإسلامي بهذه الذكرى المباركة داعين المولى عز وجل أن يعيدها عليكم وعلى الأمة الإسلامية والعربية بالخير واليمن والبركات وعلى مصرنا الحبيبة بالأمن والاستقرار.
وأضاف آمنة: سدد الله خطاكم وكلل بالنجاح مساعيكم الحميدة ومجهوداتكم المخلصة وأن يوفقكم دائما لما فيه الخير لمصرنا الغالية في ظل القيادة الرشيدة للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.. وكل عام وسيادتكم وشعب مصر بخير وسلام".
اقرأ أيضاًشيخ الأزهر يهنئ الفائزين بجائزة زايد للأخوة الإنسانية 2024
شيخ الأزهر يوجه الشكر لرئيس الإمارات والبابا فرنسيس على جهودهما في دعم مسيرة الأخوة الإنسانية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الاحتفال بذكرى ليلة الإسراء والمعراج ذكرى ليلة الإسراء والمعراج شيخ الأزهر هشام آمنة وزير التنمية المحلية
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد الجندي: الصلاة كانت موجودة قبل الإسراء والمعراج
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، على أن الدين واحد بين جميع الأنبياء، مشيراً إلى أن توحيد الله كان محور الرسالات السماوية، وأن الصلاة كانت جزءاً من هذه الرسالات، ولكن ليس بالضرورة بنفس الشكل الذي نعرفه اليوم.
وتابع عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس: "سيدنا النبي صلى بالأنبياء فى المسجد الأقصى، بالصلاة المعروفة بيننا الآن، فالصلاة كما نعرفها كانت موجودة قبل الإسراء، كان هناك نوع من العبادة والصلاة، كما ورد في الحديث الشريف عن النبي صلى الله عليه وسلم، حينما قال أبو سفيان لهرقل عن أوامر النبي لنا بالصلاة والزكاة والصوم، وهو ما يثبت وجود الصلاة قبل الإسراء".
وأضاف الجندي أن الصلاة كانت موجودة أيضًا في زمن الأنبياء السابقين، حيث أكد على ذلك عدة مواقف، مثلما ورد في القرآن الكريم عن سيدنا زكريا، حينما نادته "الملائكة وهو يصلي في المحراب"، مشيرا إلى ما ذكر عيسى بن مريم في قوله: "وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيًا".
وأكد الشيخ خالد الجندي أن الصلاة على اختلاف أشكالها كانت جزءاً أساسياً من تعاليم الأنبياء، وهي تدل على وحدة الأديان ورسالات الأنبياء في عبادة الله الواحد.