8 تحديات لتحقيق الأمن الغذائي في المملكة
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أكدت الهيئة العامة للأمن الغذائي أن المملكة تولي أهمية قصوى لتحقيق الأمن الغذائي، لا سيما في سياق ما تواجه من تحديات مختلفة في هذا المجال.
وأوضحت الهيئة أن تحديات الأمن الغذائي في المملكة تتمثل في "المعدلات المرتفعة للفقد والهدر الغذائي، الاعتماد الكبير على الإمدادات الغذائية المستوردة، مخاطر التلوث خلال نقل الغذاء، شح ومحدودية الموارد الطبيعية، مواجهة الأزمات".
كما تتضمن التحديات "تركيز استيراد المواد الغذائية في دول محدودة، تحديات الاستثمار الزراعي في الخارج، عدم وجود نظام الإنذار المبكر وإدارة الطوارئ".
تولي المملكة أهمية قصوى لتحقيق الأمن الغذائي، لاسيما في سياق ما تواجه من تحديات مختلفة في هذا المجال pic.twitter.com/WZFCqCfwJd
— هيئة الأمن الغذائي (GFSA) (@GFSA_KSA) February 7, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأمن الغذائي الأمن الغذائی
إقرأ أيضاً:
الحراك العسكري للمتقاعدين: البيان وزاري يرسم مسارا واضحا لتحقيق الأهداف
رحَّب الحراك العسكري للمتقاعدين ب"تشكيل الحكومة الجديدة"، متمنيًا لها "النجاح في تحقيق الأهداف المنشودة، ومنها: استعادة ثقة الشعب بمؤسسات الدولة، وإعادة انتظام عمل هذه المؤسسات، ومكافحة الفساد، وتطهير الإدارة من الموظفين غير المنتجين، واسترداد الأموال المنهوبة، وسدّ منابع الهدر، وتطبيق العدالة، فالشعب اللبناني يستحق أن يعيش بكرامة، وأن يطمئن على مستقبله ومستقبل أبنائه".
ودعا الحكومة إلى "الإسراع في صياغة بيان وزاري يُساعد لبنان على تجاوز هذه المرحلة الحرجة، ويرسم مسارًا واضحًا لتحقيق هذه الأهداف، وإعطاء الأولوية القصوى لتأمين الأمن الاجتماعي للمواطنين، من خلال توفير السكن اللائق، والغذاء، والتعليم، والرعاية الصحية، ومعالجة الإجحاف الذي لحق بالقوى الأمنية عامةً، والعسكريين المتقاعدين خاصةً، سواء على الصعيد المعنوي أو الاقتصادي، واستعادة الحقوق المهضومة وفقًا للدستور والقوانين النافذة".
وحيا الجيش اللبناني على "قيامه بمهامه بكل تفانٍ وإحتراف، من أجل الحفاظ على الأمن، وحماية الحدود، ومساعدة النازحين"، واضعا "كل إمكانياته بتصرف الحكومة، وفاءً للقسم الذي أقسموه، من أجل إنقاذ لبنان من هذا الوضع الصعب".