بودريقة: أجريت عمليتين جراحيتين وقريبا سأعود
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
كشف محمد بودريقة، مدرب فريق الرجاء الرياضي لكرة القدم، عن مستجدات حالته الصحية، من خلال منشور على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
ونشر رئيس الرجاء مقطع فيديو وهو داخل المستشفى قال فيه: “شكرا لكل من سأل عني بعد تعرضي لوعكة صحية نتج على إثرها إجراء عمليتين جراحيتين على مستوى شرايين القلب”.
وتابع: “أمر الآن بمرحلة الاستشفاء وقريبا العودة لمزاولة مهامي الشخصية والرياضية والسياسية”.
وسبق لنادي الرجاء أن أعلن في منشور على حساباته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي أنه “على إثر الوعكة الصحية التي ألمت بمحمد بودريقة، رئيس نادي الرجاء الرياضي، والتي سيجري على إثرها عملية جراحية مستعجلة على القلب، بإحدى المستشفيات المختصة بمدينة لندن، يتقدم أعضاء المكتب المديري للفريق وجميع فعاليات النادي بالدعاء له بالشفاء العاجل”.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
تقرير: وسائل التواصل الاجتماعي.. ساحة لحروب استقطاب الناخبين الأمريكيين
أكدت «قناة القاهرة الإخبارية» أن المنصات الاجتماعية لها دور كبير في التأثير على آراء الناخبين وتشكيل وجهات النظر حول المرشحين في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وهو ما رصدته في تقرير صادر عنها اليوم الثلاثاء، بعنوان: «وسائل التواصل الاجتماعي .. ساحة لحروب استقطاب الناخبين الأمريكيين».
وجاء في التقرير: «ما هي إلا ساعات وتمتلئ صفحات التواصل الاجتماعي بالمنشورات المختلفة حول يوم الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وهو ما يدل على الدور المحوري الذي تلعبه هذه المنصات في التأثير على تشكيل آراء الناخبين سواء قبل أو بعد هذا الحدث المهم».
المنصات الاجتماعية تشكل تؤثر في آراء الناخبينوأضاف: «وأصبحت منصات مثل «تيك توك وإنستجرام» ساحة معركة مؤثرة خاصة بين الناخبين الأصغر سنا، الذين يتعرضون لوابل من المعلومات بعضها حقيقي والآخر مزيف، ما يؤثر في خياراتهم الانتخابية، وهذه القوى الهائلة في صياغة الرأي العام تستدعي التساؤلات حول حدود التأثير المشروعة وكيف تتلاعب وتدفع المستخدمين لاتجاهات تميل لكافة هذا المرشح عن الآخر».
الوكالات الفيدرالية تحذر من التداخلات الخارجيةوتابع: «أيضا تداخلات خارجية مثل التي حذرت منها الوكالات الفيدرالية الأمريكية بخصوص المحتوى الزائف تشير إلى عمق المشكلة، فالذكاء الاصطناعي زاد من تعقيد المشهد، إذ يمكنه استهداف الناخبين بطرق لم تكن متاحة من قبل ما يطرح تحديات أمام الشفافية والمصداقية بدخول شخصيات مثل إيلون ماسك على خط الانتخابات واستغلاله لمنصة (إكس) لتعزيز آرائه السياسية ودعمه المعلن لدونالد ترامب ليصبح الاستقطاب الموجه على وسائل التواصل الاجتماعي هو سمة هذه الانتخابات المنتظرة».