هكذا هنأ أمير سعودي منتخب الأردن بعد وصوله لنهائي كأس آسيا.. ويرد على منتقديه إثر خسارة فريق بلاده
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- هنأ الأمير السعودي عبدالرحمن بن مساعد منتخب الأردن، بعد بلوغه نهائي كأس آسيا بنسختها الحالية، المقامة على الأراضي القطرية، للمرة الأولى في تاريخه.
ووصل منتخب "النشامى" للمشهد الختامي في بطولة القارة الصفراء، بعد فوزه على نظيره الكوري الجنوبي بهدفين دون مقابل، ضمن الدور نصف النهائي.
ونشر الأمير عبدالرحمن بن مساعد، عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقاً)، صورة للجماهير السعودية والأردنية معاً، وعلّق قائلاً: "ألف مبروك للنشامى..أداء عظيم وقتالية وروح وتأهل مستحق بجدارة لنهائي كأس آسيا..مليون مبروك لأهلنا في الأردن..".
وردّ الأمير عبدالرحمن بن مساعد على بعض المتابعين الذين وجهوا انتقادات له، بسبب خروج المنتخب السعودي في الدور الثاني في مواجهة منتخب "الشمشون الكوري" في وقت سابق، قائلاً: "الأحبة الذين يوجهون لي انتقادات لاذعة ويخاطبونني بعبارات متشنجة بسبب خروج المنتخب من بطولة آسيا .. أنا مشجع للمنتخب مثلي مثلكم فرغوا شحناتكم الغاضبة في مكان آخر".
كما هنأ الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة السعودي، منتخب الأردن، قائلاً: "ألف مبروك للمنتخب الأردني الشقيق الفوز والتأهل إلى نهائي كأس آسيا 2023، أداء مميز وانتصار مستحق".
الأردنالسعوديةقطركوريا الجنوبيةكأس آسيانشر الأربعاء، 07 فبراير / شباط 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: كأس آسيا منتخب الأردن کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
بعد تصريحه عن الرهائن.. سموتريتش يهاجم منتقديه
هاجم وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش منتقديه، بعد تصريح بشأن الرهائن أثار ضجة في البلاد، الإثنين.
وكان الوزير اليميني المتطرف قال في تصريحات إذاعية إن عودة الرهائن المحتجزين في قطاع غزة "ليست أهم هدف للحرب"، بل "الهدف هو القضاء على حركة حماس".
وقال سموتريتش إن إعادة الرهائن "هو بالطبع هدف مهم جدا"، إلا أنه أضاف: "لكن من يريد القضاء على حماس ويمنع إمكانية حدوث 7 أكتوبر آخر، يحتاج إلى إدراك أنه لا يمكن أن يكون هناك وضع في غزة، تظل فيه حماس موجودة بحالتها".
وأثار تصريح الوزير موجة غضب بين عائلات الرهائن الـ59، التي وصفت كلمته بـ"العار".
وقال منتدى عائلات الرهائن في بيان: "لم تجد العائلات أي كلمات هذا الصباح سوى العار. يكشف الوزير الحقيقة المُرة للجمهور، وهي أن هذه الحكومة قررت عمدا التخلي عن الرهائن".
لكن سموتريتش أصر على موقفه، واتهم منتقديه بـ"محاولة إسكات رأي هو الأكثر صوابا".
وقال في حديث للقناة 14 الإسرائيلية ذات التوجه اليميني إنه "إذا لم يتصاعد القتال في قطاع غزة، فلن يكون للحكومة الحالية مبرر لوجودها".
وتابع: "عندما وُقع اتفاق وقف إطلاق النار في يناير قلت بشكل قاطع إننا سنعود للقتال بطريقة مختلفة تماما، بهدف إخضاع حماس وهزيمتها وتدميرها، وغزو قطاع غزة وفرض حكم عسكري عليه والاستيلاء على الأراضي، والإشارة داخليا وخارجيا إلى أن كل من يعبث بنا سيدمر".
وأضاف سموتريتش: "لكن للأسف ليس هذا ما يحدث. أعتقد أن الوقت قد حان للهجوم على غزة. إذا لم يحدث ذلك فلن يكون لهذه الحكومة مبرر لوجودها".