“بحُبكم انرسمت حكاية نجاحه”.. يارا تحتفل بذكرى صدور كليب “ما بعرف”
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد مضي 9 سنوات على صدور أغنيتها الشهيرة “ما بعرف”، احتفلت النجمة اللبنانية يارا بهذه الذكرى التي استكملت بها رحلة نجاحها في الفن محققةً رقماً قياسياً من حيث نسبة المشاهدة على فيديو كليب عربي بأكثر من 270 مليون مشاهدة عبر قناتها على موقع “يوتيوب”.
وكانت أغنية “ما بعرف” قد صدرت في فبراير 2015، ضمن ألبوم يارا “عايش بعيوني” الذي تضمن مجموعة من الأغنيات التي تعايشت مع مشاعر وتجارب الشباب، ونقلت رسائل إيجابية عن الحب والأمل والتفاؤل.
ومنذ ذلك الحين، استمرت يارا في بناء مسيرتها الفنية بنجاح متواصل، مصدرةً العديد من الألبومات الناجحة والأغاني التي اكتسبت شعبية واسعة في لبنان والوطن العربي.
يارا تستمر في تطوير أسلوبها الموسيقي وتزداد اختياراتها تنوعاً وأعمالها نضجاً، إذ استطاعت أن تلامس قلوب المستمعين بأغانيات عديدة وآخرها أغنية “مش بمزاك” التي أصدرتها في العام الماضي وغيرها من الأغنيات التي يتفاعل معها الجمهور.
ونشرت يارا في هذه المناسبة مقطعاً من كليب الأغنية وعلّقت عبر صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي قائلةً: “كتير من الحب والذكريات اجتمعوا بأغنية ما بعرف من ألبوم عايش بعيوني ومتل اليوم أطلقت الكليب اللي بحُبكم انرسمت حكاية نجاحه”.
وتستعد يارا خلال الفترة الراهنة لطرح ألبوم جديد تتعاون فيه مع عدد من الشعراء والملحنين والموسيقيين في لبنان ومصر، على أن تعلن في الأيام المقبلة عن موعد صدوره في الأسواق.
View this post on InstagramA post shared by YARA (@yara)
كتير من الحب والذكريات اجتمعوا بأغنية #ما_بعرف من ألبوم #عايش_بعيوني ❤️
ومتل اليوم أطلقت الكليب اللي بحُبكم انرسمت حكاية نجاحه ???? https://t.co/JF7m4ig9Yf#OTD ???? | #MaBaaref #Yara | #يارا pic.twitter.com/8me4WfFjnT
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ما بعرف
إقرأ أيضاً:
شهيدان برصاص جيش العدو وسط مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
استشهد فلسطينيان، اليوم، الاثنين، برصاص قوات العدو الصهيوني في رفح جنوب قطاع غزة، كما أصيب 3 أطفال في غارة صهيونية على المواصي بخانيونس، في استمرار لتصاعد خروقات العدو لوقف إطلاق النار.
وأفادت مصادر فلسطينية باستشهاد المواطنين موسى قشطة وخالد الشاعر جراء إطلاق النار من قوات العدو عليهما وسط مدينة رفح.
وفي السياق، أصيب 3 أطفال في قصف مروحية صهيونية منطقة المواصي شمال غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وذكرت مصادر فلسطينية أن طائرة مروحية صهيونية أطلقت صاروخين تجاه منطقة المواصي ما أدى إلى الإصابات، في حين أطلقت النار بكثافة في عرض البحر قبالة خانيونس.
إلى ذلك، أطلقت طائرة حربية للعدو الصهيوني النار تجاه شواطئ بحر خان يونس جنوبي قطاع غزة، فيما فتحت آليات العدو نيرانها في منطقة السناطي شرقي بلدة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس، وشرق حي التفاح شرق مدينة غزة، بالتزامن مع تحليق طائرات العدو المروحية في الأجواء الغربية لمدينة رفح جنوب قطاع غزة
وأمس الأحد، استشهد 4 فلسطينيين، بينهم طفلان وامرأة، وأصيب 6 آخرون بجروح، في بيت حانون وخانيونس ورفح، وذلك في تصعيد عسكري صهيوني أعقب قار سلطات العدو إغلاق المعابر مع قطاع غزة ومنع إدخال المساعدات والبضائع، في إمعان باستخدام التجويع كأداة حرب في إطار جريمة الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين.
ويأتي التصعيد الإسرائيلي الجديد، بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، فيما كان من المفترض أن تبدأ في اليوم الـ16 من المرحلة الأولى للاتفاق 3 فبراير الماضي مفاوضات المرحلة الثانية منه.
وعرقل نتنياهو ذلك، إذ كان يريد تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الصهاينة في غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات المفروضة عليها في الاتفاق خلال الفترة الماضية، وهو ما رفضته حماس، وطالبت بإلزام إسرائيل بما نص عليه اتفاق وقف إطلاق النار، ودعت الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية بما تشمله من انسحاب إسرائيلي من القطاع ووقف الحرب بالكامل.
ومنذ بدء وقف إطلاق النار في 19 يناير الماضي، ارتكب العدو عشرات الخروقات ما أدى إلى أكثر من 118 شهيدا ومئات الجرحى، إلى جانب عدم الالتزام بتنفيذ البروتوكول الإنساني.
وبمشاركة أمريكية، ومنذ السابع من أكتوبر 2023، يشن كيان العدو حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 48388 فلسطينيا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 111803 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.