نورلاند يثمن عقد اجتماع إفريقي لدعم العملية السياسية في ليبيا
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
الوطن | متابعات
هنأ السفير ريتشارد نورلاند المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى ليبيا، رئيس الكونغو “ساسو نغيسو”، على عقد اجتماع هام للجنة الرفيعة المستوى التابعة للاتحاد الإفريقي المعنية بليبيا.
وجاء في تغريدة نشرها على موقع “إكس”، “نهنئ رئيس جمهورية الكونغو ساسو نغيسو، على عقد اجتماع هام للجنة الرفيعة المستوى التابعة للاتحاد الإفريقي المعنية بليبيا، بمشاركة رئيس المجلس الرئاسي “محمد المنفي”، وزعماء إقليميين بارزين، وذلك لدعم العملية السياسية وتعزيز المصالحة الوطنية في ليبيا.
يعزز هذا الحدث جهود الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا “عبدالله باثيلي”، لإطلاق مفاوضات سياسية مع الفاعلين الرئيسيين.
وتتطلع الولايات المتحدة إلى مؤتمر المصالحة الوطنية المقرر عقده في 28 أبريل في سرت، وتظل المصالحة الوطنية والمحلية محورا رئيسيا للمساعدة الأمريكية في إطار استراتيجية الولايات المتحدة لمنع الصراع وتعزيز الاستقرار
الوسوم#الولايات المتحدة #تهنئة #نورلاند الكونغو ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الولايات المتحدة تهنئة نورلاند الكونغو ليبيا
إقرأ أيضاً:
مساعد رئيس «العدل»: الحوار الوطني دعامة أساسية لدعم الاستقرار وترسيخ الشراكة الوطنية
قال إسماعيل الشرقاوي، مساعد رئيس حزب العدل ومقرر مساعد لجنة الزراعة والأمن الغذائي بالحوار الوطني، إنّه في ظل التحديات المحلية والدولية الراهنة، يبرز الحوار الوطني كدعامة أساسية لتحقيق الاستقرار وترسيخ الشراكة الوطنية، مشيرًا إلى أن الحوار الوطني أثبت قدرته على جمع مختلف القوى السياسية والمجتمعية في منصة واحدة، لمناقشة القضايا الرئيسية وطرح حلول عملية تستجيب لطموحات الشعب المصري.
الحوار الوطني حجر الأساس لاستقرار المجتمعوأضاف «الشرقاوي»، في بيان له، أن الحوار الوطني يمثل حجر الأساس لاستقرار المجتمع، إذ يتيح مجالًا لتبادل الآراء المتنوعة بين الأطراف المختلفة، والوصول إلى توافقات تحقق المصلحة العامة. هذه الآلية تسهم في بناء جسور الثقة بين مكونات المجتمع كافة، ما يعزز من قدرة الدولة والمجتمع على مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية بفعالية ومرونة.
توسيع دائرة الحواروأكد أن الحوار الوطني لعب دورًا محوريًا في تعزيز وحدة الصف الداخلي وترسيخ دعائم الأمن القومي، كما أتاح فرصًا أوسع لإشراك القوى السياسية والمجتمعية في رسم ملامح السياسات المستقبلية، بما يدعم استدامة التماسك الوطني ويضمن مشاركة الجميع في صياغة رؤية متكاملة لبناء مستقبل أفضل.
وشدد في ختام حديثه: «إننا نثمن الجهود المبذولة لتوسيع دائرة الحوار وضمان استمراريته كوسيلة تفاعلية شاملة للتواصل بين كافة الأطياف، كخطوة ضرورية لتعزيز مسيرة التنمية والاستقرار، وتحقيق الأهداف الوطنية المشتركة التي تلبي تطلعات أبناء الوطن».