بينها 12 لمعالجة "الضغط".. انتاج أنواع جديدة من الأدوية محليا
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلن مستشار رئيس الوزراء لشؤون الصناعات الدوائية حمودي اللامي، عن إنتاج أنواع جديدة من الأدوية محليا بينها 12 لمعالجة "الضغط" و11 لعلاج "السكر".
وقال اللامي في تصريح متلفز تابعته "الاقتصاد نيوز"، إن "عدد الأدوية المسجلة ارتفع من 244 دواء لعام 2022 إلى 415 دواء لعام 2023 من ضمنها 338 تسجل لأول مرة".
وأضاف أن "العلاجات تشتمل لأول مرة على أدوية جديدة لم تنتج سابقا من ضمنها 12 نوعا لمعالجة الضغط و11 نوعا لمعالجة السكر و14 مضادا حيويا جديدا"، مشيرا إلى وجود "17 نوعا من أدوية معالجة السرطان و6 أدوية لمعالجة أمراض الدم".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
اكتشاف 230 نوعاً جديداً من الحيوانات والنباتات
في تقرير جديد صادر عن الصندوق العالمي للطبيعة، اكتشف باحثون أكثر من 230 نوعاً جديداً من الحيوانات والنباتات التي لم يتم تسجيلها من قبل، وذلك في منطقة نهر الميكونغ، جنوب شرق آسيا خلال العام الماضي.
وتمكن مئات العلماء العاملين في كمبوديا ولاوس وميانمار وتايلاند وفيتنام من اكتشاف 173 نوعاً من النباتات الوعائية، و26 نوعاً من الزواحف، و17 نوعاً من البرمائيات، و15 نوعاً من الأسماك، وثلاثة أنواع من الثدييات.
وبهذا الاكتشاف، يصل العدد الإجمالي للأنواع التي تم اكتشافها على ضفاف نهر الميكونغ منذ عام 1997 إلى 3623 نوعاً.
صراع العروسومن بين أغرب اكتشافات العام الماضي كان السحلية المتنكرة التي يعتقد الصندوق العالمي للطبيعة أنها ستكون جديرة بأداء دور في مسلسل "صراع العروش".
كما تم اكتشاف نوع من القنافذ الشعرية أو "الخفاش الأرضي" الذي يتميز بفراء ناعم وأنياب حادة، وقد تم تسميته باللغة الفيتنامية بـ "ما كا رونغ" وهو مصطلح يشير إلى مصاصي الدماء.
كما اكتشف الباحثون نوعاً من الأوركيد بدون أوراق، والذي يعتقد أنه مهدد بسبب الاستغلال المفرط.
وقال ستيفان زيجلر، خبير الصندوق العالمي للطبيعة في آسيا: "على الرغم من أن هذه الأنواع تم تحديدها من قبل العلماء لأول مرة العام الماضي، إلا أنها كانت تعيش لآلاف السنين في المواطن الفريدة لمنطقة الميكونغ".
ودعا الصندوق العالمي للطبيعة، وهي منظمة غير حكومية دولية مقرها في سويسرا، حكومات المنطقة إلى ضمان حماية هذه الأنواع النادرة وموائلها في ظل الاستغلال البشري المتزايد.