إندونيسيا ترسل سفينة مستشفى محملة بالمساعدات الإنسانية إلى غزة
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أعلن قائد البحرية الإندونيسية الأدميرال محمد علي إرسال سفينة تابعة للبحرية الإندونيسية تحمل مساعدات إنسانية للفلسطينيين في قطاع غزة.
ونقلت وكالة أنتارا الإندونيسية عن علي قوله: السفينة مرت بخليج عدن وتتحرك حاليا نحو البحر الأحمر. دعونا نصلي من أجل أن تصل السفينة إلى وجهتها بأمان حتى تتمكن من القيام بواجبها الإنساني".
وأعرب الأدميرال عن أمله في أن يعود جميع ضباط حفظ السلام الموجودون على متن السفينة بأمان إلى إندونيسيا.
ومن المتوقع أن تصل السفينة إلى ميناء العريش في شبه جزيرة سيناء في 14 فبراير.
وتحمل السفينة 80 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية الضرورية من الغذاء والدواء وغيرها.
وبمجرد وصول السفينة إلى وجهتها، سيتم تسليم المساعدات الإنسانية إلى الهلال الأحمر المصري لنقلها إلى رفح، أقرب نقطة دخول إلى قطاع غزة.
ويوجد على متن السفينة 214 فردا من أفراد الطاقم، من بينهم 40 ضابطا من القوات الخاصة البحرية.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة قطاع غزة مساعدات إنسانية معبر رفح
إقرأ أيضاً:
مطار بيروت يستقبل طائرة إماراتية محملة بـ 35 طن مساعدات طبية
استقبل مطار بيروت الدولي، الطائرة الإغاثية الإماراتية الـ 23 ، ضمن حملة "الإمارات معك يا لبنان"، بحمولة تزن 35 طناً من المساعدات الطبية، اشتملت على أدوية أساسية وأجهزة ومعدات حديثة ومتطورة ومستلزمات طبية مُخصصة لدعم المستشفيات والمراكز الصحية في مختلف أنحاء جمهورية لبنان الشقيقة.
تأتي هذه المساعدات الطبية الإضافية، تنفيذاً لتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة ، ومتابعة الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وإشراف الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس الشؤون الإنسانية الدولية، رئيس مجلس أمناء مؤسسة إرث زايد الإنساني، إذ تواصل دولة الإمارات التزامها الدولي نحو تقديم كافة الدعم الإنساني اللازم للتخفيف من الظروف الحالية الصعبة التي تواجه الأشقاء اللبنانيين، بسبب الأزمة الراهنة لاسيما في قطاع الرعاية الصحية.وفي هذا الصدد، أكد سلطان محمد الشامسي، نائب رئيس وكالة الإمارات للمساعدات الدولية، على استمرار دولة الإمارات في دورها العالمي الرائد للتخفيف من تداعيات الأزمة الإنسانية التي تشهدها المنطقة ويعاني منها الشعب اللبناني الشقيق، خاصةً في الجوانب الصحية والاجتماعية والاقتصادية، مما يشكل تحدياً يعيق توفير الخدمات الطبية بشكل يتناسب مع الضغط المتزايد على القطاع الصحي بشكل عام، ووجود الأدوية الأساسية واستخدام الأجهزة والمعدات الحديثة اللازمة لكفاءة تلقي العلاج على وجه الخصوص.
وأضاف أن الطائرة الإغاثية رقم 23 وصلت إلى مطار بيروت الدولي، كجزء من سلسلة ممتدة من المساعدات الإماراتية جواً وبحراً إلى الشعب اللبناني الشقيق، وستواصل الدولة دورها الإغاثي بدعم لامحدود من القيادة الرشيدة، لتقديم كافة أشكال المساعدة ومد يد العون للدول الشقيقة والصديقة في مختلف قارات العالم، إزاء مختلف الطوارئ والأزمات والحروب والصراعات، منوهاً إلى التعاون الوثيق بين الجهات المعنية في دولة الإمارات وجمهورية لبنان الشقيقة، لضمان إيصال المساعدات إلى مستحقيها من المتأثرين والمرضى والمصابين، وبالتنسيق مع المنظمات الدولية الإغاثية.