رويترز: حماس اقترحت هدنة لـ 45 يوما في المرحلة الأولى لتبادل المحتجزين والأسرى وإيصال المساعدات
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
اقترحت حركة حماس، هدنة لـ 45 يوما في المرحلة الأولى لتبادل المحتجزين والأسرى وإيصال المساعدات.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
“حماس”: إسرائيل لن تحصل على الأسرى إلا بصفقة تبادل
#سواليف
أكد القيادي في حركة ” #حماس ” #محمود_مرداوي يوم الأحد، أن #إسرائيل لن تحصل على أسراها في #غزة إلا من خلال #صفقة_تبادل_أسرى.
أسلحة تابعة للجيش الإسرائيلي معروضة بينما سلمت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، يوم السبت رهينتين إسرائيليتين للجنة الدولية للصليب الأحمر كجزء من عملية التبادل السابعة بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، جنوب غزة، في 22 فبراير 2025. / Gettyimages.ru
وفي بيان صحافي، صرح محمود مرداوي بالقول: “الاحتلال الإسرائيلي لن يحصل على أسراه إلا من خلال صفقة تبادل”، معتبرا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو “واهم إذا ظن أنه سيحقق أهدافه عبر #حرب_التجويع المفروضة على قطاع غزة”.
وشدد مرداوي على رفض “حماس” تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق مع إسرائيل، مشددا على ضرورة تنفيذ جميع مراحله كما تم التوقيع عليها.
مقالات ذات صلةوحث مرداوي الوسطاء على إلزام إسرائيل بتنفيذ بنود الاتفاق كما هو متفق عليه، لافتا إلى أن مصر أبلغت “حماس” مرارا رفضها لأي مخطط يهدف إلى تهجير سكان قطاع غزة، وذلك حفاظا على أمنها القومي ودعما للحقوق الفلسطينية.
وتأتي هذه التصريحات في ظل رفض حماس تمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار بناء على مقترح أمريكي قدمته إسرائيل مؤخرا، متهمة إياها بمحاولة التنصل من الاتفاق.
وأعلنت إسرائيل صباح يوم الأحد، وقف دخول البضائع والإمدادات إلى غزة مع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، في ضوء “رفض حركة حماس قبول إطار المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف لاستمرار المحادثات”، فيما لاقى هذا القرار إدانات واسعة من دول عربية.
وجاء في بيان صدر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن بنيامين نتنياهو “قرر أنه اعتبارا من صباح اليوم (الأحد) سيتم وقف دخول جميع البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة”.
وأشار البيان إلى أن القرار جاء “مع انتهاء المرحلة الأولى من صفقة الأسرى، وفي ضوء رفض حماس قبول إطار ويتكوف لاستمرار المحادثات، الذي وافقت عليه إسرائيل”.
وأضاف البيان أن “إسرائيل لن تسمح بوقف إطلاق النار دون إطلاق سراح رهائننا”، مهددا بـ”عواقب إضافية” إذا استمرت حماس في رفض الاقتراح.