بالأرقام.. مصر في قائمة المستثمرين الإقليمين والأجانب الأكثر نشاطا بالشرق الأوسط
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
ذكر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء أنَّ مصر جاءت ضمن قائمة المستثمرين الإقليمين والأجانب الأكثر نشاطًا في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2023.
مصر ضمن قائمة المستثمرين الإقليمين والأجانب الأكثر نشاطًاوأشار مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار عبر الصفحة الرسمية له على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» إلى أنَّ حجم الاستثمارات المصرية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لافتا إلى أنَّ مصر ضمن قائمة المستثمرين الإقليمين والأجانب الأكثر نشاطًا في المنطقة عام 2023، جاءت كالتالي:
- 608 ملايين دولار حجم الاستثمارات المصرية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في 2023.
- التطبيق الشامل 3 صفقات بـ530 مليون دولار.
- التكنولوجيا الصحية 14 صفقة بـ26 مليون دولار.
- التنقل 5 صفقات بـ9 ملايين دولار.
- وسائل الإعلام 3 صفقات بـ6.9 مليون دولار.
- التكنولوجيا التعليمية 4 صفقات بـ5 ملايين دولار.
- الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا التعليمية عالية التقنية 3 صفقات بـ4.7 مليون دولار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاستثمارات المصرية الشرق الأوسط تكنولوجيا التعليم حجم الاستثمارات شمال إفريقيا الاستثمارات فی الشرق الأوسط وشمال إفریقیا ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
بمشاركة قوات خفر السواحل اليمنية.. واشنطن تنفذ تدريبا بحريا متعدد الجنسيات بالشرق الأوسط
استضافت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) التمرين البحري الدولي (#IMX ) 2025، وهو أكبر تمرين بحري متعدد الجنسيات في منطقة الشرق الأوسط، بمشاركة قوات خفر السواحل اليمنية خلال الفترة من 9 إلى 20 فبراير.
وذكرت القيادة في بيان لها نشرته على منصة (إكس) إن التمرين البحري الدولي شارك فيه أكثر من 5 آلاف فرد من أكثر من 30 دولة ومنظمة دولية، جميعهم ملتزمون بالحفاظ على النظام الدولي القائم على القواعد وتعزيز التعاون الإقليمي في مجال الأمن البحري.
وحسب البيان فإن هذا التمرين الذي استمر لمدة 12 يومًا، أتاح فرصة فريدة للمشاركين للتعاون وإبراز أهمية التعاون في مجال الأمن البحري الإقليمي.
يرتبط إصدار هذا العام من التمرين البحري الدولي بتمرين #Cutlass_Express، وهو تمرين سنوي تقوده القوات البحرية الأمريكية في أوروبا وأفريقيا، ويهدف إلى تعزيز الوعي البحري الإقليمي وقدرات الدول الشريكة في التصدي للتهديدات البحرية.
وتضمنت المرحلة العملياتية من التمرين البحري الدولي تبادل الخبرات بين الشركاء حول إجراءات مكافحة الألغام، وتكامل الأنظمة غير المأهولة والذكاء الاصطناعي، والدفاع عن السفن، وعمليات البحث والإنقاذ، والاستجابة للحوادث الجماعية، وفق البيان.
وطبقا للبيان فقد أتيحت الفرصة للحلفاء والشركاء في التمرين البحري الدولي للتدريب مع قيادة القوة المشتركة الغربية (CTF-W)، حيث نفذت القوات الشريكة عمليات التخلص من الذخائر المتفجرة والغوص، وتدريبات القتال في الأماكن الضيقة، وتسلق الحاويات ضمن عمليات الزيارة والتفتيش والمصادرة.
وفق البيان فإن قيادة CTF-W استضافة ثماني دول شريكة، بما في ذلك ستة أعضاء من قوات خفر السواحل التابعة للحكومة اليمنية الشرعية، وذلك في العقبة والبحر الأحمر الشمالي وإيلات.
وقال الجنرال مايكل إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأمريكية: "يمثل التمرين البحري الدولي 25 التزامًا جماعيًا من قبل حلفائنا وشركائنا لدعم التعاون الإقليمي في الأمن البحري، وزيادة قابلية التشغيل البيني، وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة."
يشير بيان سنتكوم إلى أن التمرين يعد التكرار التاسع من التمرين البحري الدولي منذ انطلاقه في عام 2012.