شهد مركز أورام طنطا أحدث تقنية علاجية جديدة بإستخدام الميكرويف

جاء ذلك بإشراف الدكتورة مها ابراهيم رئيسة الأمانة والدكتور محمد شوقي الموافي مدير مركز أورام طنطا حيث أجريت أول حالة كي حراري باستخدام تقنية الميكرويف قام بها قسم الأشعة التداخلية والذي يشرف عليه الدكتور أحمد سعفان استشاري الأشعة، وتعد خدمة الكي بتقنية الميكرويف ضمن أحدث الخدمات المضافة حديثا للمركز بعد توفير أحدث جهاز كي بالميكرويف ٢٥٠ وات منذ أيام قليلة بالجهود الذاتية من أحد المتبرعين الكرام.

وتقدمت ادارة المركز بخالص الشكر لكل من المساهمين المتبرعين بتفعيل هذه الخدمة التي يستفيد منها مرضى 5 محافظات بوسط الدلتا.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أورام طنطا

إقرأ أيضاً:

هل يمكن للأشعة فوق البنفسجية من النافذة أن تضر بالبشرة؟

أستراليا – يعتقد الكثيرون أن زجاج النوافذ لا يسمح بمرور الأشعة فوق البنفسجية. وهذا صحيح، لكن هناك تفاصيل أخرى مفاجئة.

قامت تيريزا لاركن الأستاذة المساعدة في كلية العلوم الطبيعية والطب والصحة بجامعة “فولونغونغ” بتوضيح هذه التفاصيل في مقال نشرته مجلة The Conversation.

وقالت إن الزجاج لا يوفر حماية بنسبة 100% من الشمس. وفي أستراليا مثلا يمكن أن يصاب الإنسان بحروق الشمس من خلال الزجاج في غضون نصف ساعة فقط.

يذكر أن من إجمالي الأشعة فوق البنفسجية التي تصل إلى الأرض، حوالي 95% هي من نوع UVA و5% من نوع UVB.

وأشعة UVB تصل إلى الطبقات العليا من الجلد، ويمكن أن تسبب حروق الشمس وإعتام عدسة العين وسرطان الجلد. أما أشعة UVA فتخترق أعمق في الجلد وتسبب تلف الخلايا، مما يؤدي إلى سرطان الجلد.

ويمنع الزجاج الأمامي للسيارة 98% من أشعة UVA، لأنه يتكون من طبقتين من الزجاج المصفح.
أما النوافذ الجانبية والخلفية، كما أظهرت دراسة أجريت على 29 سيارة، فإنها تسمح بمرور ما بين 4% إلى 56% من أشعة UVA. ولا يتوقف ذلك على عمر السيارة أو سعرها، بل على نوع الزجاج ودرجة التعتيم.

قد يبدو هذا أمرا بسيطا، ولكن بالنسبة لأولئك الذين يقضون وقتا طويلا وراء المقود، يمكن أن يكون له عواقب خطيرة. وأظهرت عدة دراسات أن سرطان الجلد وإعتام عدسة العين أكثر شيوعا لدى السائقين على الجانب المواجه للنافذة.

ربما لاحظ البعض أن الأثاث يتلاشى لونه عندما يكون معرضا للنافذة لفترة طويلة. وتؤكد الدراسات أن الزجاج النموذجي للنوافذ يمكن أن يسمح بمرور ما بين 45% إلى 75% من أشعة UVA .

وتوفر معظم نوافذ المكاتب والمباني التجارية حماية أفضل من أشعة UVA، مقارنة بالمنازل، حيث تسمح بمرور أقل من 25% من الأشعة. وهذه النوافذ عادة ما تكون مزدوجة الزجاج ومعالجة بمواد عاكسة أو كيميائية تمتص الأشعة فوق البنفسجية.

وفي السيارة بدون زجاج معتم، يمكن أن تصاب بحروق الشمس في غضون ساعة واحدة في منتصف النهار خلال الصيف، وساعتين في منتصف النهار خلال الشتاء.

وأظهرت دراسة أجريت في أستراليا أنه عند الجلوس بجوار النافذة، قد يكفي 30 دقيقة في الصيف وساعة واحدة في الشتاء للإصابة باحمرار الجلد أو حتى حروق الشمس.

المصدر: Naukatv.ru

مقالات مشابهة

  • تقنية جديدة لاستبدال مفصل «الورك» بواسطة «الروبوت»
  • أستاذ علاج أورام: الأعشاب ليست بديلاً للعلاج في مكافحة السرطان
  • التعرض لضوء الشمس من خلف الزجاج “يؤذي” الجلد
  • وزير الصحة العراقي: ديالى ستضم أحدث مركز لعلاج السرطان
  • هل يمكن للأشعة فوق البنفسجية من النافذة أن تضر بالبشرة؟
  • وصول أحدث جهاز أشعة مقطعية جديد إلى مستشفى العريش العام
  • «بعد تداول الواقعة على فيسبوك».. ضبط المتهم بسرقة مبلغ مالي من مركز أشعة وتحاليل بقنا
  • ضبط المتهم بسرقة مركز الأشعة في قنا
  • كشف ملابسات فيديو سرقة مركز أشعة وتحاليل بقنا
  • الداخلية تكشف تفاصيل سرقة مركز أشعة بقنا