أوضحت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية أن تعديل المهنة يتطلب مراجعة أحد مكاتبها.

تعديل المهنة

جاء توضيح الأحوال المدنية بعدما تلقت استفسارًا من أحد المستفيدين عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" جاء مفاده: " هل يمكن تغيير المهنة من طالب إلي متسبب إلكترونياً؟".

وجاء رد الأحوال المدنية على النحو التالي: " لتعديل المهنة يتطلب مراجعة اقرب مكتب ،نسعد بخدمتك".

ضوابط تعديل المهنة

وقالت «الأحوال المدنية» في وقت سابق إنه يتم تعديل المهن بموجب خطاب أو تعريف مثبت من الجهة التابع لها وذلك اعتبارًا من التاريخ المحدد في المستند، ويكون التعديل من الجهة متى ما كان الربط الإلكتروني متاحًا.

وأضافت موضّحة أن ضوابط تعديل المهن من جهة الأحوال المدنية يتم وفقًا للتالي:

- يدوّن في حقل المهنة «موظف حكومي» إذا كان المستند من جهة حكومية سواء كان خاضعًا لنظام التقاعد أم التأمينات الاجتماعية.

- يدّون في حقل المهنة «موظف أهلي» إذا كان المستند من جهة أو مؤسسة أهلية.

- يدّون بحقل المهنة «متقاعد» من انتهت خدماته بالتقاعد .

- يدّون في حقل المهنة «متسبب» لمن تم إنهاء خدماته لأي سبب غير التقاعد .

- يكون التعديل من (طالب– طالبة) إلى (ربة منزل– متسبب) بموجب إقرار بذلك.

- يدّون في حقل المهنة «تاجر أو تاجرة» من كان يحمل سجلاً تجارياً ساري المفعول.

- يدون في حقل المهنة «رجل أعمال– سيدة أعمال» من كان يحمل ثلاثة سجلات تجارية أو أكثر سارية المفعول ومختلفة النشاط.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الأحوال المدنية تعديل المهنة الأحوال المدنیة تعدیل المهنة

إقرأ أيضاً:

كيف يحقق مشروع قانون المسؤولية الطبية حرية مزاولة المهنة وحماية المرضى؟

أكد تقرير لجنة الصحة والسكان بمجلس الشيوخ، أن الدولة المصرية لم تدخر جهداً في مساندة وتقديم كافة أشكال الدعم للقطاع الصحي، ولا تزال مستمرة في دعمه لمواجهة ما يستجد من تحديات.

ورأت اللجنة المشتركة أن مشروع قانون بإصدار قانون المسئولية الطبية وحماية المريض أداة مهمة لتعزيز النظام الصحي وحماية حقوق الأطراف المعنية، إذ تسهم في تحقيق الطمانينة والحرية المزاولي المهن الطبية المختلفة أثناء قيامهم بواجباتهم في تقديم خدمات الرعاية الطبية الوقائية أو التشخيصية أو العلاجية أو التأهيلية، وفي الوقت ذاته توفير الحماية اللازمة لمتلقي الخدمات المشار إليها ممن يقع في حقهم من أخطاء أثناء تقديمها تتعلق بمخالفة الأصول العلمية الثابتة أو القواعد الأخلاقية المهنية المقررة.

وبعد أن استعرضت اللجنة المشتركة مشروع القانون، وبعد المناقشات المستفيضة التي دارت بين مسئولي الحكومة والسادة أعضاء اللجنة، فإنها ترى أن مشروع القانون المعروض جاء متماشيا مع أحكام الدستور والقانون.

واختتمت اللجنة رأيها في مشروع القانون، قائلة إنه إذ توافق على مشروع القانون المعروض، وترجو المجلس الموقر الموافقة عليه بالصيغة المرفقة المعدلة.

وينطلق مشروع القانون من المبادئ الأساسية على رأسها حماية حقوق المرضى من خلال ضمان حصولهم على خدمات طبية عالية الجودة ومعاقبة الإهمال أو التقصير الذي قد يؤدي إلى الإضرار بصحتهم أو سلامتهم.

تشجيع الكفاءة الطبية عبر وضع معايير واضحة تحفز الممارسين الطبيين على الالتزام بأعلى درجات المهنية والدقة في عملهم، ما يسهم في تحسين جودة الخدمات الصحية.

إلى جانب ذلك يهدف مشروع القانون لتحقيق العدالة، إذ يسعى مشروع القانون إلى إنصاف المرضى المتضررين من الأخطاء الطبية دون المساس بحقوق الأطباء الذين قد يقعون ضحية لاتهامات غير عادلة، من خلال اعتماد آليات تحقيق دقيقة ومحايدة.

تعزيز المسئولية الأخلاقية

يدعو مشروع القانون إلى الالتزام بالقيم الأخلاقية في الممارسة الطبية، بما يشمل احترام كرامة المرضى وحقوقهم الإنسانية.

توفير بيئة داعمة للأطقم الطبية من خلال حماية الممارسين الصحيين من التعدي عليهم أثناء عملهم والملاحقة التعسفية وضمان توفر التأمين ضد المخاطر المهنية، ما يشجعهم على أداء عملهم بثقة وأمان.

مقالات مشابهة

  • بحضور مدير عام شرطة مأرب اللواء حُميد تسليم صالة إضافية لفرع الأحوال المدنية
  • اجتماع لمناقشة تطوير الأداء في مصلحة الأحوال المدنية
  • الأحوال المدنية تُعلن اعتماد البطاقة الوطنية فقط لإصدار جواز السفر
  • الأحوال المدنية يواصل إيفاد قوافل مُجهزة فنيا ولوجستيا لتقديم كل الخدمات
  • تبدأ اليوم.. الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 43 موقعًا
  • قوافل من الأحوال المدنية في المحافظات لاستخراج وثائق المواطنين
  • تيسيرا على المرضى وكبار السن.. الأحوال المدنية يوفد قوافل بـ 10 محافظات
  • وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدّم خدماتها في 43 موقعًا حول المملكة
  • “الأحوال المدنية المتنقلة” تقدّم خدماتها في 43 موقعًا بالمملكة
  • كيف يحقق مشروع قانون المسؤولية الطبية حرية مزاولة المهنة وحماية المرضى؟