خطوات التظلم على نتيجة «أولى وثانية ثانوي» للترم الأول
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
تظلمات الصفين الأول والثاني الثانوي 2024.. يبحث العديد من الطلاب عن خطوات تقديم طلب تظلمات الصفين الأول والثاني الثانوي 2024، تزامنًا مع إعلان عدة محافظات نتيجة الصفين الأول والثاني الثانوي 2024.
بدء تلقي طلبات تظلمات الصفين الأول والثاني الثانوي 2024أعلنت مديريات التربية والتعليم، أنه تم فتح باب تلقي طلبات تظلمات الصفين الأول والثاني الثانوي 2024 للفصل الدراسي الأول، وأن تلقي طلبات تظلمات الصفين الأول والثاني الثانوي 2024 مستمر حتى 15 يومًا.
أوضحت مديريات التربية والتعليم، أن رسوم تقديم طلب تظلمات الصفين الأول والثاني الثانوي 2024 تقدر بــ 40 جنيه للمادة الواحدة، وأنه يتم استعادة المبلغ مرة آخرى إذا ثبت أن للطالب درجات بالفعل.
خطوات عمل التظلمات على نتيجة الصفين الأول والثاني الثانوي 2024- يقوم الطالب أو ولى أمره بتقديم طلب التظلم إلى مدير عام الإدارة التعليمية التابع لها الطالب.
- يقوم الطالب بتحديد المادة أو المواد التي يرغب في التظلم بها.
- سداد رسوم التظلم على نتائج الترم الأول 2024.
- يتم اتباع تعليمات الإدارة التعليمية للاطلاع على أوراق الامتحان الخاصة بالطالب للمواد المتظلم من درجاتها.
- عقب انتهاء فترة التظلمات ومراجعة التعليقات والملاحظات.
- يتم النظر في تلك الملاحظات من لجنة مشكلة من التوجيهات كل حسب تخصصه.
- عقب ذلك يتم إعلان النتائج بأحقية الطالب في التظلم أو عدم أحقيته.
- في حالة أحقية الطالب في التظلم وزيادته في الدرجات.
- يصبح من حقه استرداد القيمة المالية المسددة نظير التظلم.
اقرأ أيضاًاليوم.. بدء تظلمات الصفين الأول والثاني الثانوي بالإدارات التعليمية في الجيزة
35 جنيها للمادة.. خطوات تقديم تظلمات الشهادة الإعدادية 2024 بالقاهرة
35 جنيها للمادة.. طريقة تقديم تظلمات الصف الثالث الإعدادي 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تظلمات الصفين الأول والثاني الثانوي
إقرأ أيضاً:
برلمانية تطلب التحقيق العاجل في واقعة ضرب مدير مدرسة ثانوي بالبحيرة طالبتين بالصفع والركل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت النائبة سميرة الجزار، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة للتحرك العاجل للتحقيق في واقعة ضرب مدير مدرسة لطالبتين داخل مدرسة ثانوية عامة بالبحيرة مستخدمًا الصفع على الوجه وركلات القدم وسحبهن من ملابسهن.
وتسائلت عضو مجلس النواب، في مستهل الطلب، لماذا أصبحنا متفرجين على ظاهرة ضرب النساء المنتشرة في مجتمعنا وترسخت خلال العقود الماضية حتى نجني ثمارها الفاسد الآن سواء من موت النساء أو إصابتهن بأمراض نفسية منذ طفولتهن.
وقالت سميرة الجزار: "موضوعي هذا أثيره وسوف اثيره عشرات المرات إذا لم تتدخل الحكومة بحملات توعية ضد ضرب النساء ووضع تشريع بشكل عاجل لمحاسبة كل رجل يضرب امرأة سواء كانت زوجته أو ابنته أو شقيقته أو طالبة لديه مسببا لهن إصابات جسدية ونفسية".
تابعت "الجزار" في طلبها: الفيديو المتداول يكشف كيف وصلت مصر إلى هُنا، وكيف بات الرجال في مجتمعنا يستسهلون سلوك البلطجة بحجة التربية والتقويم، وفي الحقيقة هم مرضى نفسيين يصيبون النساء بأمراضهم حتى بات المجتمع عنيف غير قادر على كبح جماح سلوكه المشين.
وناشدت عضو مجلس النواب، الأزهر الشريف بضرورة الخروج والمشاركة في تلك الحملات التوعوية لإبادة الفكر المتطرف الذي يستخدم آيات من القرآن يتم تحريف تفسيرها وتلقينها للنشء في الكتاتيب والمدارس حتى أصبحوا يمارسونها في الكِبر على مخلوقات ضعيفة مثل النساء والأطفال.
وذكرت فيما يتعلق بإحصائيات العنف ضد النساء في مصر: "يوجد في مصر 31% من النساء يتعرضن للعنف والضرب من الزوج، إذ تتعرض ثلاث من كل عشر نساء سبق لهن الزواج في عمر 15-49 لبعض صور العنف من قبل الزوج".
وأوضحت، أن العنف الجسدي هو أكثر صور العنف الزوجي انتشارًا، حيث تعرضت 26% من النساء المتزوجات أو من سبق لهن الزواج لبعض صور العنف الجسدي مرة واحدة على الأقل. وتتعرض 2% من النساء للخنق وهو أحد أشكال العنف المفرط، ورغم عدم شيوعه فإنه أكثر خطرًا وضررًا.
وتعرضت 22% من المعنفات للصفع، 15% للدفع بقوة أو النهر أو قذفها بأشياء، و13% تم لي أذرعتهن، وتعرضت 8% للكم بقبضة اليد أو بشيء مؤذٍ، كما تعرضت 6% للركل، فيما واجهت 2% عنفًا مفرطًا تضمن الحرق أو الخنق، وتم مهاجمة أو تهديد 1.3% بسكين أو مسدس أو سلاح آخر.
وأكدت، أن هذه النسب لمن أجرى عليهم البحث والاستطلاع من قِبل الفرق المسؤولة بالمنظمات الحقوقية المصرية والمجلس القومي للمرأة، ولكن ما خفي كان أعظم وأعظم. فهناك أرقام أكبر لنساء لم تصل أصواتهن يحتاجون لإنقاذ.
أشارت النائبة سميرة الجزار، إلى أن إنقاذ النساء في تغيير السلوك التربوي في كل أنحاء مصر في المدن والعاصمة والمحافظات في الصعيد والأرياف وفي سيناء والواحات وكل ربوع الوطن، حتى تتغير ثقافة العنف الذكوري التي تكبر وتترسخ في العقل الباطن لكل رجل وتظهر وقت خلافاته الكبرى مع طرف ضعيف في العلاقة.
ولفتت إلى أن مجتمع شاعت فيه القسوة لم يرتبط ضرب النساء بثقافة الرجل أو مستواه المادي أو التعليمي، بينما الرجل المهذب الذي تربّى على السلوك الحسن واحترام وتقدير النساء وأن ضربهن "عيبة" لم يُقدم أبدا على هذا السلوك المنحرف.
وبناءً عليه، طالبت عضو مجلس النواب، بمعاقبة مدير المدرسة على فعلته التي من الواضح أنه اعتادها هو ومن مثله من الرجال الذين يستخدمون الضرب بحجة التربية وتعديل السلوك وهذا سلوك في منتهى الخطورة. وفصله من العمل على ألا يعاود عمله مرة أخرى لنشر سلوكه المشين.
كما طالبت الحكومة بالتنسيق مع وزارة الثقافة والتربية والتعليم والأزهر الشريف بضرورة تبني حملات ضد ضرب النساء والفتيات، كما أطالب اللجنة التشريعية بمجلس النواب بمناقشة تشريع رادع لكل رجل يضرب امرأة ضرب مسبباً أذى جسدي ونفسي حتى وإن كانت مجرد كدمات.