أوكرانيا: ارتفاع قتلى الجيش الروسي إلى 391 ألفا و470 جنديا منذ بدء العملية العسكرية
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أعلن الجيش الأوكراني اليوم الأربعاء، ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 391 ألفا و470 جنديا، منذ بدء العملية العسكرية في 24 فبراير 2022، بعد تسجيل مقتل 890 جنديا خلال الـ24 ساعة الماضية.
ونقلت وكالة أنباء (يوكرين فورم) الأوكرانية عن هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية قولها - في بيان لها اليوم - "إنه خلال هذه الفترة خسرت روسيا أيضا 6 آلاف و372 دبابة و11 ألفا و879 من المركبات المدرعة و9 آلاف و387 من النظم المدفعية و980 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق و665 من أنظمة الدفاع الجوي و332 طائرة مقاتلة و324 مروحية و24 سفينة حربية، فضلا عن 1497 من المعدات الخاصة و7 آلاف و177 طائرة مسيرة وغواصة واحدة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أوكرانيا ارتفاع قتلى الجيش الروسي الجيش الروسي العملية العسكرية
إقرأ أيضاً:
الجيش السويسري منفتح على دور حفظ السلام على الحدود الأوكرانية الروسية
فبراير 23, 2025آخر تحديث: فبراير 23, 2025
المستقلة/- صرح قائد الجيش السويسري توماس سوسلي لصحيفة سونتاغس بليك أن سويسرا قادرة على توفير حوالي 200 جندي لمهمة حفظ السلام في منطقة الحدود الأوكرانية الروسية في غضون تسعة إلى اثني عشر شهرًا. وفي الوقت نفسه، أكد على حياد سويسرا.
وأوضح سوسلي أنه يجب التمييز بين فرض السلام وعمليات حفظ السلام. في حين أن بعثات فرض السلام ستفرض السلام بقوة السلاح – وهو أمر غير وارد بالنسبة لسويسرا – فإن حفظ السلام يتطلب وقف إطلاق النار وموافقة روسيا وأوكرانيا على نشر قوة حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة.
وتابع سوسلي لصحيفة سونتاغس بليك: “إذا تلقينا الأمر بالمشاركة في مهمة، فسنضع مفهومًا تدريبيًا لتدريب جنودنا وإعدادهم للانتشار. ثم نبدأ في تجنيد وتدريب أفراد القوات المسلحة”. لن يُسمح باستخدام الأسلحة إلا في حالة الدفاع عن النفس. وأضاف: “تقرر الحكومة والبرلمان التفويض”.
وتابع قائد الجيش أن سويسرا تتمتع بموقع جيد في مجال الخدمات اللوجستية والطبية. هناك مهام مختلفة يمكن تصورها في إطار مهمة حفظ السلام ــ والعامل الحاسم هنا هو المتطلبات التي تفرضها الأمم المتحدة والقرارات التي تتخذها الحكومة والبرلمان. وعقد سوسلي مقارنة بين نشر أفراد الجيش السويسري في كوسوفو.
كما حذر من أن روسيا قد تكون مستعدة لمزيد من زعزعة استقرار أوروبا في عام 2027 وتصعيد الصراع. وسيكون هذا الأمر بالغ الأهمية بالنسبة لسويسرا، حيث لن يتم تسليم نظام صواريخ باتريوت المضادة للطائرات وطائرات إف-35 المقاتلة إلا بعد عام 2027.