شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن القسام ولّى زمن الصمت إزاء الاعتداء على مقدساتنا والأسرى على موعد مع الحرية، توضيحية رام الله دنيا الوطنقالت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس إنه قد ولّى الزمن الذي يُعتدى فيه على شعبنا .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القسام: ولّى زمن الصمت إزاء الاعتداء على مقدساتنا والأسرى على موعد مع الحرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

القسام: ولّى زمن الصمت إزاء الاعتداء على مقدساتنا...
توضيحية رام الله - دنيا الوطنقالت كتائب الشهيد (عز الدين القسام) الجناح العسكري لحركة (حماس) إنه "قد ولّى الزمن الذي يُعتدى فيه على شعبنا ومقدساتنا ونصمت، والزمن الذي تكون فيه اليد العليا والكلمة الأولى والأخيرة للاحتلال، فنحن قد أعددنا العدة ولا زلنا نراكم القوة، حتى وإن تخلى عنا القريب والبعيد".

ووجهت رسالة للأسرى قالت فيها: "إن عهدنا لأسرانا ومسرانا وأبناء شعبنا بأن نبقى عند حسن ظنهم، وأن نبقى على عهدنا أوفياء لدماء الشهداء والجرحى، ولعذابات الأسرى الذين سيكونون على موعدٍ قريب مع الحرية".

وأكدت على أن "معركة العصف المأكول أسست لما بعدها من ندية مع المحتل، ومعادلاتٍ جديدة، والمزيد من الإعداد والصناعات العسكرية أكثر تطوراً، وشكلت منعطفاً مهماً في الصراع مع المحتل، وفرضت واقعاً مختلفا على الأرض، وقواعد اشتباكٍ جديدة، ورسخت مبدأ الترابط بين الجبهات والساحات".

واعتبرت أن "من أهم مفاعيل معارك غزة البطولية من العصف المأكول إلى سيف القدس، إظهار المعدن النفيس لأهلنا في الضفة والقدس والداخل المحتل، واستفزاز الطاقة الجبارة الكامنة في صدورهم والإبداع منقطع النظير، والعزم الذي أذهل العدو والصديق".

 وأردفت: "سكاكينهم ومركباتهم فعلت فعلها في المحتل، ثم تطور الفعل وتعاظم الإثخان، فكانت العمليات البطولية في قلب عاصمة الكيان، وفي المغتصبات وعلى الحواجز والطرقات، حتى لم يعد للاحتلال ومغتصبيه مكان آمن، لينقلب سحر حكومة المجانين وبالاً عليها، وتغدو مدننا ومخيماتنا قلاعاً للمقاومة وحصنا منيعاً عصياً على الكسر، وما مخيم جنين عنهم ببعيد".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على موعد

إقرأ أيضاً:

كبسولة فى القانون.. اعرف عقوبة الاعتداء على حرمة الحياة الخاصة

أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي بابًا مفتوحًا علي الحياة الافتراضية، واتجه أغلب المهتمين بتلك المنصات لنشر بومياتهم من صور وفيديوهات، وهناك العديد من الخارجين عن القانون الذين ظهروا علي تلك المنصات، اعتدوا علي حرمة الحياة الخاصة بغيرهم، وجاء القانون رقم 175 لسنة 2018 والخاص ليكافح جرائم تقنية المعلومات، في المادة 20 منه عقوبات الجرائم المتعلقة بالاعتداء على حرمة الحياة الخاصة والمحتوى المعلوماتي غير المشروع.

ونصت المادة 25 من القانون على أن يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر، وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تجاوز مائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من اعتدى على أي من المبادئ أو القيم الأسرية في المجتمع المصري، أو انتهك حرمة الحياة الخاصة أو أرسل بكثافة العديد من الرسائل الإلكترونية لشخص معين دون موافقته، أو منح بيانات شخصية إلى نظام أو موقع إلكتروني لترويج السلع أو الخدمات دون موافقته، أو نشر عن طريق الشبكة المعلوماتية أو بإحدى وسائل تقنية المعلومات معلومات أو أخبارًا أو صورًا وما في حكمها، تنتهك خصوصية أي شخص دون رضاه، سواء كانت المعلومات المنشورة صحيحة أو غير صحيحة.

فيما نصت المادة 26 على أن يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين ولا تجاوز خمس سنوات وبغرامة لا تقل عن مائة ألف جنيه لا تجاوز ثلاثمائة ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من تعمد استعمال برنامج معلوماتي أو تقنية معلوماتية في معالجة معطيات شخصية للغير لربطها بمحتوى منافٍ للآداب العامة، أو لإظهارها بطريقة من شأنها المساس باعتباره أو شرفه.

كما نصت المادة 27 على أنه في غير الأحوال المنصوص عليها في هذا القانون، يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين وبغرامة لا تقل عن مائة ألف جنيه، ولا تزيد عن ثلاثمائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من أنشأ أو أدار أو استخدم موقعًا أو حسابًا خاصًا على شبكة معلوماتية يهدف إلى ارتكاب أو تسهيل ارتكاب جريمة معاقب عليها قانونًا.

كما نصت المادة 28 على أن يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن عشرين ألف ولا تجاوز مائتي ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل مسئول عن إدارة موقع أو حساب خاص أو بريد إلكتروني أو نظام معلوماتي، إذا أخفي أو عبث بالأدلة الرقمية لإحدى الجرائم المنصوص عليها في هذا القانون والتي وقعت على موقع أو حساب أو بريد إلكتروني بقصد إعاقة عمل الجهات الرسمية المختصة.

فيما نصت المادة 29 على أن يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة، وبغرامة لا تقل عن عشرين ألف ولا تجاوز مائتي ألف جنية، أو بإحدى هاتين العقوبتين كل مسئول عن إدارة الموقع أو الحساب الخاص أو البريد الإلكتروني أو النظام المعلوماتي عَرَّض أيًا منهم لإحدى الجرائم المنصوص عليها في هذا القانون.

ويعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر، وبغرامة لا تقل عن عشرة آلاف جنيه ولا تجاوز مائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل مسئول عن إدارة الموقع أو الحساب الخاص أو البريد الإلكتروني أو النظام المعلوماتي تسبب بإهماله في تَعرّض أي منهما لإحدى الجرائم المنصوص عليها في هذا القانون، وكان ذلك بعدم اتخاذه التدابير والاحتياطيات التأمينية الواردة في اللائحة التنفيذية لهذا القانون.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • تؤدي إلى حرب كبيرة.. كوريا الشمالية تندد بتدريبات درع الحرية
  • هل تلاحظون الصمت الذي ضرب على خيمة خالد سلك؟!
  • أربيل.. الشرطة تعتقل 4 أشخاص بتهمة الاعتداء والتخريب (فيديو)
  • يوم المرأة العالمي: إعادة التفكير في الحرية التي لم تكتمل
  • عندما قلنا إنه يجب وقف تمدد حميدتي وكشف نواياه وتحركاته، قالوا يجب الصمت
  • الإمارات تدين الاعتداء على قوات أممية ومن جنوب السودان
  • الإمارات تدين الاعتداء على قوة الأمم المتحدة وقوات جنوب السودان
  • كبسولة فى القانون.. اعرف عقوبة الاعتداء على حرمة الحياة الخاصة
  • هتف الحرية لفلسطين.. رجل يتسلق برج بيغ بن وسط لندن ويرفع العلم الفلسطيني
  • الحرية المصري: كلمة الرئيس السيسي بالأكاديمية العسكرية جاءت من القلب للقلب