آخر تحديث: 7 فبراير 2024 - 9:53 ص بغداد/شبكة أخبار العراق- أعلنت رئاسة اقليم كردستان،الأربعاء، أن وفدا يمثلها التقى في الولايات المتحدة بعدد من كبار المسؤولين في الكونغرس وتبادل معهم  وجهات النظر حول العلاقات الأميركية مع العراق وإقليم كردستان وآخر التطورات في المنطقة. والتقى الوفد الكردي مع أعضاء الكونغرس مايكل روجرز رئيس اللجنة العسكرية وآدم سميث عضو اللجنة العسكرية للحزب الديمقراطي مايكل والتز عضو لجنة الشؤون العسكرية والخارجية والرئيس المشترك لمجموعة الكردية – الامريكية في الكونغرس الأميركي وجيم بيرد من لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس، مبينا ان الجانبين عقدا عدة اجتماعات وتبادلا وجهات النظر حول العلاقات الأميركية مع العراق وإقليم كردستان وآخر التطورات في المنطقة.

و أوضح بيان صدر عن رئاسة الاقليم، إن وفد رئاسة الاقليم  جدد شكره وتقديره لدعم الكونغرس الامريكي للعراق وإقليم كردستان، وطالب استمراره في تقديم المساعدات والدعم لاقليم كردستان، لافتاً إلى ان الجانبين ناقشا آخر خطوات توحيد قوات البيشمركة وعملية الإصلاح في وزارة البيشمركة وسلطا الأضواء على مخاطر الإرهاب وتهديدات داعش للعراق والمنطقة. و اضاف البيان، ان وفد رئاسة الاقليم برئاسة رئيس ديوان رئاسة الإقليم فوزي حريري وعضوية كلا من مساعد رئيس الاقليم لشؤون السياسة الخارجية فلاح مصطفى مسؤول العلاقات الخارجية والدبلوماسية في رئاسة الاقليم نياز صالح مصطفى  وبحضور ممثلة حكومة اقليم كردستان تريفة عزيز ، ومن المقرر ان يعقد الوفد خلال زيارته لأمريكا عدداً من اللقاءات والاجتماعات مع المسؤولين الأمريكيين.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: رئاسة الاقلیم

إقرأ أيضاً:

تقرير أمريكي:تدريب سوريين في العراق من قبل الحرس الثوري والحشد الشعبي لإسقاط حكومة الشرع

آخر تحديث: 1 ماي 2025 - 11:00 ص بغداد/ شبكة اخبار العراق- اكد تقرير أمريكي نشر على موقع “ميديا لاين الإخباري الأمريكي” ، عن شهود عيان ومصادر استخباراتية قولها، إن معسكرات عائدة للحشد الشعبي، واقعة في الانبار بالقرب من الحدود السورية، وتتم إدارتها بمساعدة ضباط من الحرس الثوري الإيراني . فإن هذه المعسكرات تضم آلافا من مقاتلي النظام السوري السابقين الذين هربوا بعد انهيار نظام الرئيس بشار الأسد.وتابع، أن المقاتلين السابقين الهاربين، يتلقون تدريبات بشكل منتظم في مناطق مثل القائم وجرف الصخر، المعروفة بكونها مراكز للعمليات التي الحرس الثوري وشقيقه الحشد الشعبي.وبحسب شهود عيان ذكروا للموقع، فانهم رصدوا المئات من المقاتلين السوريين ينقلون الى المعسكرات الصحراوية بعربات رباعية الدفاع تعود للحشد الشعبي.ولفت التقرير الى تصريحات لرجل الاعمال السوري رامي مخلوف، وهو ابن خال الاسد، ادلى بها مؤخرا بأنه ينظم “قوات نخبة” بالتنسيق مع القيادي العسكري السوري السابق سهيل الحسن المرتبط بعلاقات قوية مع روسيا، حيث لفت مخلوف إلى أن “هذه القوات هدفها حماية أهالي منطقة الساحل السوري، وليس للانتقام”.ورأى التقرير، أن هناك من يعتبر أن هذه المساعي محاولة ايرانية لاعادة بناء القوة العسكرية في سوريا مستقبلا، في حين يحذر محللون من ان ايران تستخدم الديناميات القبلية والطائفية، خاصة في صفوف الأقلية العلوية بدعم من مرجعية السيستاني، للإبقاء على موطئ قدم لها في سوريا، بينما تستجيب هذه الاستراتيجية لفكرة أن حزب الله اللبناني يحتاج الى الدعم بعد الخسائر الفادحة في الحرب مع إسرائيل.ونقل التقرير الأمريكي عن الضابط العراقي السابق عمر الكربولي، قوله، إن “التحشيد العسكري قرب الحدود السورية ليست طبيعية”، محذرا من “تزايد النفوذ الإيراني”.وأضاف أن “الحكومة تستشعر ضمنيا بأن ذلك قد يؤدي الى زعزعة اكبر باستقرار المنطقة”.كما قال الكربولي أن المسؤولية الآن تقع على عاتق الحكومة العراقية لكشف هذه المعسكرات، لكن الحكومة لن تفعل ذلك لكون رئيس الوزراء هو ابن إيران .

مقالات مشابهة

  • لماذا طلب ترامب من الكونغرس زيادة ميزانية “الدفاع الأمريكية”
  • صراع الكواليس يشتد: رئيس حكومة جديد خلال ساعات ومصادر تكشف هويته
  • وزير الخارجية يبحث تعزيز العلاقات مع نظيره الياباني
  • خارجية الدبيبة: الباعور استعرض مع نائب رئيس الوزراء العراقي العلاقات التاريخية
  • رئاسة مجلس النواب تحيل الى اللجنة القانونية مقترح تعديل دستوري لنص المادة الاولى من الدستور تقدم به عضو اللجنة القانونية دكتور رائد المالكي .
  • تقرير أمريكي:تدريب سوريين في العراق من قبل الحرس الثوري والحشد الشعبي لإسقاط حكومة الشرع
  • عاجل. رئيس أركان الجيش الإسرائيلي لا يستبعد توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة ويتوعد بتدمير حماس
  • رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية الأسبق: الحرب كلفتنا ثمنا باهظا
  • الخارجية الروسية: رفع حكومة الاحتلال الحصانة عن أونروا انتهاك خطير لميثاق الأمم المتحدة
  • مسار العلاقات بين حكومة حزب العمال البريطاني والصين