رئيس مجلس الأمة يفتتح الجلسة التكميلية لمواصلة النظر في بقية بنود جدول الأعمال
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
افتتح رئيس مجلس الأمة أحمد السعدون جلسة المجلس التكميلية اليوم الأربعاء لمواصلة النظر في بقية بنود جدول أعمال الجلسة.
ومن البنود المدرجة على جدول الأعمال بند (انتخاب أعضاء جدد لشغل الأماكن الشاغرة في بعض اللجان وطلبات تشكيل اللجان) وبند (الخطاب الأميري الذي افتتح به دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي ال17 لمجلس الأمة) وبند آخر يشمل (مشروع قانون بتعيين مخصصات رئيس الدولة).
وكان المجلس قد ناقش في جلسته يوم أمس الثلاثاء بنود (التصديق على المضابط) و(كشف الأوراق والرسائل الواردة وكشف العرائض والشكاوى) و(الأسئلة).
ومن الرسائل التي تمت الموافقة عليها رسالة من وزير الدولة لشؤون مجلس الأمة وزير الدولة لشؤون الشباب وزير الدولة لشؤون الاتصالات داود معرفي يطلب فيها من المجلس بعد نظره البنود من الأول إلى الخامس والفقرة الخامسة من البند السادس من جدول أعمال الجلسة تأجيل نظر باقي بنود تقارير اللجان عن المشروعات والاقتراحات بقوانين على أن تدرج على جلسة 5 مارس حتى يتسنى للحكومة مناقشتها في اللجان البرلمانية عملا بحكم المادة (50) من اللائحة الداخلية.
الوسومأحمد السعدون الجلسة التكميليةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: أحمد السعدون الجلسة التكميلية
إقرأ أيضاً:
مجلس الأعمال اليمني – السعودي يطلق مبادرات لتعزيز التبادل التجاري والإستثماري
شمسان بوست / مكة المكرمة:
اعلن مجلس الأعمال اليمني – السعودي، عن إطلاق مبادرات لتعزيز التبادلات التجارية والاستثمارية بين البلدين ودعم جهود التنمية الاقتصادية باليمن.
جاء ذلك في إفتتاح إجتماع المجلس الذي بدأ أعماله، اليوم الأحد، في منطقة مكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية بمشاركة أكثر من ٣٠٠ من المستثمرين السعوديين واليمنيين لمناقشة الفرص الاستثمارية بقطاعات الطاقة المتجددة والزراعة والثروة الحيوانية والاتصالات والصادرات.
وتضمن المبادرات التي جرى إعلانها في إفتتاحها إجتماعات المجلس التي عقدت، اليوم الأحد، في مكة المكرمة، تطوير المعابر الحدودية بين البلدين الشقيقين من خلال تطوير البنية التحتية والخدمات اللوجستية لزيادة حجم التبادل التجاري وتأسيس نادي المستثمرين اليمنيين بالمملكة لزيادة حجم الاستثمارات السعودية واليمنية والدخول بشراكات ومشاريع مشتركة.
ودعا المجلس إلى إنشاء محاجر صحية لفحص المواشي والمنتجات الزراعية والسمكية اليمنية بهدف زيادة الصادرات اليمنية إلى المملكة، وتأسيس مدن غذائية ذكية بالمناطق الحدودية بهدف تعزيز الأمن الغذائي وخلق بيئة اقتصادية مستدامة للتعاون بهذا القطاع، وذلك عبر تحسين استخدام الموارد الطبيعية وتطوير تقنيات حديثة لدعم الإنتاج الغذائي المحلي.
وأكد على ضرورة تذليل التحديات البنكية والائتمانية التي تواجه التجار السعوديين واليمنيين في تصدير منتجاتهم عبر معالجة وضع البنوك اليمنية وفتح قنوات للتعاون مع البنوك السعودية وتطوير قطاع الصرافة باليمن.
وفي إفتتاح الإجتماع، أشاد رئيس الجانب اليمني في المجلس عبدالمجيد السعدي، بنظام الاستثمار السعودي الجديد .. مشيراً الى أن كثير من رؤوس الأموال اليمنية بالدول العربية بدأت تتوجه للمملكة في ظل الفرص الكبيرة حيث يقدر الاستثمارات اليمنية السوق السعودي بنحو 18 مليار ريال وتحتل بذلك المرتبة الثالثة.
بدوره قال رئيس المجلس عن الجانب السعودي، الدكتور عبدالله بن مرعي بن محفوظ “أنه تم الاتفاق على تأسيس 3 شركات سعودية يمنية تشمل الأولى للطاقة المتجددة بهدف إنتاج الكهرباء بالطاقة الشمسية برأسمال قدره 100 مليون دولار لتغذية الأراضي اليمنية بالكهرباء، والثانية للاتصالات عبر شبكة الاتصالات الفضائية ” ستارلينك”، والثالثة للمعارض والمؤتمرات في اليمن لتسويق المنتجات السعودية وإقامة المعارض التي تسهم في إعادة إعمار اليمن”.