"إعلام عبري": الجيش الإسرائيلي أطلق النار على شاحنات المساعدات الإنسانية
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أفادت قناة "آي 24" الإسرائيلية نقلا عن مصادر أن الجيش الإسرائيلي أطلق النار على شاحنات لنقل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بعد زعمها أن حركة "حماس" استخدمتها لنقل الذخيرة.
وقالت القناة: "الجيش الإسرائيلي أطلق النار على شاحنات مساعدات إنسانية لقطاع غزة تستخدمها حماس لنقل الذخيرة".
إقرأ المزيد إسرائيل عرقلت وصول أكثر من نصف المساعدات الإنسانية إلى شمال غزة في ينايريشار إلى أن الجيش الإسرائيلي هاجم شاحنات المساعدات لأول مرة منذ 7 أكتوبر.
ووفقا للمصادر، عثر الجيش الإسرائيلي أيضا على مسلحين داخل المركبات التي تقل الشحنات.
وفي وقت سابق، ذكرت قناة "الأقصى" التلفزيونية أن زوارق عسكرية إسرائيلية أطلقت النار على شاحنة مع مساعدات إنسانية متجهة إلى الجزء الشمالي من قطاع غزة.
وأعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتش)، أن إسرائيل منعت 56% من القوافل الإنسانية من الوصول إلى شمال غزة في يناير.
وجاء في تقرير المكتب: "في شهر يناير منعت السلطات الإسرائيلية وصول 56% من قوافل المساعدات الإنسانية إلى شمال غزة (34 من أصل 61) ومنعت 25% من البعثات من الوصول إلى الجزء الأوسط (28 من أصل 114)".
كما أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، أن البحرية الإسرائيلية التي تسيطر على المياه قبالة قطاع غزة قصفت قافلة مساعدات غذائية في غزة.
المصدر: آي 24
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية المساعدات الإنسانیة الجیش الإسرائیلی النار على
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: الإسرائيليون مستعدون للخيانة من أجل المال
قال موقع والا الإسرائيلي -نقلا عن تقديرات أمنية إسرائيلية- إن جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) أحبط منذ بداية الحرب على قطاع غزة 11 محاولة تجسس واغتيال خططت لها إيران.
وأضاف الموقع -نقلا عن التقديرات ذاتها- أن إيران تجند جواسيس بإسرائيل، وأن مواطني إسرائيل مستعدون لخيانة بلدهم من أجل المال.
وأشار -وفقا للمصدر نفسه- إلى أن الإيرانيين أعداء متطورون ولن يستسلموا بسرعة وسيبحثون عن قنوات جديدة.
وأكد أن إيران تعمل لتعزيز ما وصفه بالإرهاب في الضفة الغربية وغزة واليمن والعراق والأردن.
وذكر أنه بسبب تلك الحالة، فقد رفعت المنظومة الأمنية درجة التأهب واليقظة تحسبا لأي هجوم قد يستهدف كبار الشخصيات وأصحاب المناصب الحساسة.