شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن السياحة المستدامة في الإمارات تنوع اقتصادي وخفض مدروس للانبعاثات الكربونية، السياحة المستدامة في الإمارات تنوع اقتصادي وخفض مدروس للانبعاثات الكربونيةسياحة و سفرالسياحة المستدامة في الإمارات دبي .،بحسب ما نشر جريدة الشبيبة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السياحة المستدامة في الإمارات .

. تنوع اقتصادي وخفض مدروس للانبعاثات الكربونية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

السياحة المستدامة في الإمارات.. تنوع اقتصادي وخفض...
السياحة المستدامة في الإمارات.. تنوع اقتصادي وخفض مدروس للانبعاثات الكربونية سياحة و سفر السياحة المستدامة في الإمارات

دبي - الشبيبة

الإمارات تتبنى توجهات مستقبلية تركز على السياحة المسؤولة والاستدامة وتعمل على ترسيخ هذه الثقافة لدى الوجهات السياحية

توظف الإمارات وتطور تطبيقات التكنولوجيا المتقدمة لتعزيز جهودها في خفض الانبعاثات الكربونية

الاستراتيجية الوطنية للتنمية السياحية 2031.. منظومة تستشرف المستقبل والابتكار لتحقيق استدامة السياحة

السياحة البيئية.. مفهوم يستهدف سائحين يبحثون عن رحلات تسلط الضوء على أهمية المحافظة على البيئة

المحميات الطبيعية.. وجهة السياحة البيئية والمسؤولة عن استدامة الكائنات الحية والنظم الإيكولوجية وحمايتها

دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي تُطلق 3 مبادرات للاستدامة السياحيةُ وتمكين الشركاء من تطبيق الممارسات المستدامة

"دبي للسياحة المستدامة".. مبادرة ترسخ استدامة المشهد الطبيعي لإمارة دبي أمام عشاق المغامرات والرحلات الاستكشافية

تولي دولة الإمارات عملية ترسيخ قطاع سياحي مستدام أهمية كبيرة، حيث يحتل قطاع السياحة أولوية في الأجندة التنموية للدولة، إذ يمثل هذا القطاع ركيزة أساسية من ركائز التنوع الاقتصادي.

وتعرِّف منظمة السياحة العالمية، السياحة المستدامة بأنها السياحة التي تراعي بصورة كاملة آثارها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية الحالية والمقبلة، وتلبي احتياجات الزوار والصناعة والبيئة والمجتمعات المضيفة.

وتتبنى الإمارات التوجهات المستقبلية والعالمية التي تركز على السياحة المسؤولة والاستدامة، حيث تعمل على ترسيخ هذه الثقافة لدى الوجهات السياحية المحلية، وتركز على الابتكار والتحول الرقمي في هذا القطاع لزيادة الإيرادات والنمو وتعزيز فرص الشركات الصغيرة والمتوسطة، معتمدة في ذلك على نموذج رائد يقوم على تحويل كافة التحديات إلى فرص نمو، وتوظيف وتطوير تطبيقات التكنولوجيا المتقدمة لتعزيز جهودها في خفض الانبعاثات الكربونية، بما يسهم في تحقيق مستهدفات الدولة للحياد المناخي 2050، وتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة، وهو ما ينسجم مع أهداف مؤتمر الأطراف «COP28»، الذي تستضيفه الإمارات في الفترة من 30 نوفمبر المقبل وحتى 12 ديسمبر المقبل في مدينة إكسبو بدبي.

ويروج محور "سياحتنا الخضراء" ضمن حملة "استدامة وطنية" التي تم إطلاقها مؤخراً تزامناً مع الاستعدادات لمؤتم "COP28"، لأبرز الوجهات السياحية المستدامة في دولة الإمارات، حيث يحظى هذا النوع من السياحة بأهمية قصوى ضمن الرؤية المستقبلية لحكومة دولة الإمارات التي تضعها على قمة هرم أولوياتها، بما يعود بالنفع على الجميع.

استراتيجية وطنية

وعززت الإمارات جهودها لتكريس الاستدامة في القطاع السياحي بإطلاق عدد من المبادرات المعنية بتطوير قدرات الدولة السياحية، على رأسها "الاستراتيجية الوطنية للتنمية السياحية 2031" التي ترتكز على استشراف المستقبل والابتكار والتكنولوجيا لتحقيق استدامة السياحة، بما يدعم التوجهات المحلية والاتحادية، ويضمن استدامة قطاع السياحة ومستقبله في ظل التغيرات السريعة وزيادة التنافسية العالمية، ويضمن التعريف بالوجهات السياحية وتطوير المنتج السياحي الإماراتي، وتعزيز استدامة الاستثمارات السياحية بالدولة.

وتدشن الاستراتيجية مرحلة جديدة في المسيرة التنموية والمستدامة للسياحة الإماراتية وفق أفضل الممارسات العالمية، بما يسهم في ترسيخ موقع الدولة الريادي على خريطة السفر والسياحة العالمية، في ضوء مستهدفات ومشاريع الخمسين.

ونجحت الإمارات بفضل الرؤية الاستشرافية في ترسيخ المكونات الرئيسية لنمو قطاع السياحة باحتلال المركز الأول عالمياً في مؤشر استدامة التنمية في قطاع السياحة والسفر، بعد أن قطعت أشواطاً واسعة في تطوير وتنمية القطاع السياحي، باعتباره مساهماً رئيساً في التنويع الاقتصادي المستدام للاقتصاد الوطني للخمسين عاماً المقبلة.

مكاسب متعددة

وتولي الإمارات، السياحة البيئية التي تعد أحد أنواع السياحة المستدامة التي تساهم في الحفاظ على التراث الطبيعي والثقافي، أهمية كبيرة، حيث شهدت السياحة البيئية خلال العقدين الأخيرين نمواً كبيراً، كونه يستهدف فئة السائحين الذين يبحثون عن تجارب سياحية تساهم في المحافظة على البيئة والإرث الوطني .

وفي إطار تنفيذ استراتيجية الإمارات لتحقيق الاستدامة البيئية، تحرص الدولة على زيادة عدد المحميات في الدولة، نظراً لأهميتها في المحافظة على الكائنات الحية والنظم الإيكولوجية والموائل الطبيعية، الأمر الذي يساهم في تحقيق الهدف السابع من أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالتنوع البيولوجي والأنواع الحية.

وتعتبر المحميات الطبيعية إحدى أكثر وجهات السياحة البيئية استقطاباً للزوار، حيث تعمل على تعزيز التنوع البيولوجي وحفظ التوزان البيئي، الأمر الذي يساهم في حماية كوكب الأرض من التأثيرات السلبية الحاصلة نتيجة التغيرات المناخية التي تحدث بشكل متواتر بسبب تضرر البيئة.

وتحتضن الإمارات 49 محمية طبيعية، تمثل نحو 15.53% من إجمالي مساحة الدولة وتنقسم هذه المحميات الطبيعية إلى 16 محمية بحرية تمثل نحو%12.01 من المناطق البحرية والساحلية و33 محمية برية تمثل 18.4% من المناطق البرية في الدولة.

إجراءات فعالة

وتحافظ الإمارات في كافة خططها السياحية على الاعتبارات البيئية، للوصول إلى صفر انبعاثات كربونية، فوفقاً لدراسات وأبحاث دولية يتسبب قطاع السياحة والسفر بما نسبته 9 – 12% من إجمالي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري حول العالم، 8% منها لقطاع الضيافة ونحو 2.8% لقطاع الطيران، الأمر الذي يتطلب تقليل انبعاثات الكربون بنسبة 66% لكل غرفة بحلول عام 2030، وبنسبة 90% لكل غرفة بحلول عام 2050.

ويقود قطاع السياحة والسفر في الإمارات الجهود العالمية والإقليمية نحو تحقيق الوصول إلى صافي انبعاثات صفرية،

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قطاع السیاحة

إقرأ أيضاً:

خطوة أساسية للحد من التأثيرات البيئية.. الحكومة: مشروعات النقل الأخضر تشكل ٥٠% من الاستثمارات العامة الخضراء

أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تحليلاً جديداً حول "النقل الأخضر"؛ استعرض من خلاله مفهوم النقل الأخضر وأهميته، مع إلقاء الضوء على دوره في قطاع اللوجستيات والجهود المصرية للتوجه نحو النقل الأخضر المستدام، مشيراً إلى أنه في إطار تنامي المخاوف من الآثار البيئية السلبية الناجمة عن وسائل النقل التقليدية المعتمدة على الوقود الأحفوري؛ فقد ظهر مفهوم النقل الأخضر والذي يشير إلى وسائل تَنقُل صديقة للبيئة تُخفض الانبعاثات وتحافظ على الطاقة وتقلل من البصمة البيئية لنقل الأشخاص والبضائع.

تشمل هذه الوسائل المركبات الكهربائية (EVs) وركوب الدراجات والمشي والخيارات المستدامة الأخرى التي تهدف إلى تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري في الانتقال من مكان لآخر. 

وبالتركيز على الكفاءة والطاقة المتجددة وتصميم البنية التحتية الذكية فإن النقل الأخضر أو التنقل الأخضر يعزز الهواء النظيف ويقلل من الازدحام المروري ويدعم نمو المناطق الحضرية المستدامة. 

محمد الفيومي: مطلوب توسيع الاستثمارات في الطاقة المتجددة لمواكبة تداعيات تغيرات المناخمنظمة الشفافية الدولية تحذر من التأثير المدمر للفساد في مكافحة تغير المناخ عالميا

النقل الأخضر يلعب دورًا حيويًّا في مكافحة تغير المناخ 

فمن خلال تبني هذه الحلول الواعية بيئيًّا، يلعب النقل الأخضر دورًا حيويًّا في مكافحة تغير المناخ وتعزيز المجتمعات الأكثر صحة ومرونة.

أشار التحليل إلى الأهمية الكبيرة للنقل الأخضر والتي ترجع لمساهمته بشكل كبير في معالجة العديد من المشكلات البيئية والاقتصادية والاجتماعية.

 أبرز الأسباب التي تجعل النقل الأخضر مهمًّا:

- الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري: 

باعتبار صناعة النقل أحد أكبر أسباب انبعاث غازات الاحتباس الحراري في جميع أنحاء العالم، وفي إطار التوجه العالمي نحو الاستدامة البيئية يعد النقل الأخضر ضروريًّا لخفض انبعاثات الكربون؛ من خلال التحول إلى المركبات ذات الانبعاثات الصفرية أو المنخفضة (مثل السيارات الكهربائية أو الدراجات)، ومن خلال ذلك، يمكن التكيف مع تغير المناخ عن طريق تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون (CO₂) والملوثات الأخرى.

- الحفاظ على الطاقة:

 يشجع النقل الأخضر على استخدام السيارات الأكثر كفاءة في استخدام الطاقة ومصادر الطاقة المتجددة، مثل طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية، للحد من استخدام الوقود الأحفوري مثل الغاز والنفط. وهذا يساعد على الحفاظ على موارد الطاقة غير المتجددة ويقلل الاعتماد على النفط، الأمر الذي من شأنه أن يعزز أمن الطاقة.

- خفض التكاليف: 

يمكن أن يؤدي اعتماد طرق النقل الخضراء، مثل النقل العام أو ركوب الدراجات أو استخدام السيارات الكهربائية، إلى انخفاض تكاليف التشغيل والوقود. فعلى سبيل المثال، السيارات الكهربائية، لديها تكاليف صيانة أقل مقارنة بمركبات محرك الاحتراق الداخلي التقليدية. كما يُترجم انخفاض استهلاك الوقود إلى وفورات اقتصادية للأفراد والحكومات على حد سواء.

- النمو الاقتصادي وخلق فرص العمل: 

يدعم التحول إلى النقل الأخضر نمو الصناعات المتعلقة بالطاقة المتجددة والمركبات الكهربائية وأنظمة النقل العام والتخطيط الحضري المستدام. وهذا يعزز الابتكار الاقتصادي ويمكن أن يخلق فرص عمل جديدة في مجالات مثل نقل الطاقة المتجددة وتطوير البنية التحتية والتكنولوجية.

وسلط التحليل الضوء على الدور المحوري الذي يلعبه النقل الأخضر في قطاع اللوجستيات، لا سيما في ظل السياق العالمي الذي تؤدي فيه اللوجستيات دورًا محوريًا في الاقتصاد وفي الحياة اليومية. حيثُ يعد قطاع النقل قطاعًا حيويًا لحركة السلع في جميع أنحاء العالم، ولذلك يصبح اعتماد ممارسات النقل الأخضر عنصرًا محوريًا في تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة. ويمكن أن يساهم النقل اللوجستي الأخضر في تحقيق بعض أهداف التنمية المستدامة (SDGs) مثل القضاء على الجوع وتوفير صحة جيدة ومياه نظيفة وطاقة ميسورة التكلفة؛ فهو يخفض تكاليف النقل والخدمات اللوجستية، ويدعم التجارة والوصول إلى الأسواق، ويسهم في النمو الاقتصادي وتعزيز الإنتاجية دون الإضرار بالبيئة أو بالموارد الطبيعية. ويساهم النقل الأخضر في مجال الخدمات اللوجستية بشكل كبير في الحد من البصمة الكربونية. فمن خلال تحسين المسارات واستخدام الوقود النظيف وتحسين كفاءة المركبات، يمكن للشركات تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وهي خطوة أساسية في مكافحة تغير المناخ.

أوضح التحليل أن الخدمات اللوجستية الخضراء تعتمد على عدة ركائز أساسية. ولا تساعد هذه الركائز في تقليل التأثير البيئي للعمليات اللوجستية فحسب، بل تساهم أيضًا في دعم كفاءة الشركات العاملة في هذا القطاع واستدامتها على المدى الطويل؛ ومن هذه الركائز:

- كفاءة الطاقة وتنقسم إلى: 
1.    استخدام الوقود البديل: من خلال تطبيق أنواع وقود أكثر نظافة واستدامة مثل الغاز الطبيعي المسال أو الميثان الحيوي أو الكهرباء لمركبات النقل.
2.    مركبات ومعدات فاعلة: عن طريق اعتماد مركبات وآلات ذات تقنيات متقدمة تعمل على تحسين استهلاك الطاقة وتقليل الانبعاثات.

- الحد من الانبعاثات وتنقسم إلى:
1.    مراقبة البصمة الكربونية والحد منها: من خلال تنفيذ أنظمة لمراقبة وخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي بشكل نشط في جميع العمليات اللوجستية.
2.    تعويض الكربون: عن طريق المشاركة في مشروعات تعويض الكربون لتحييد الانبعاثات التي لا يمكن تجنبها.

لذلك، فإن تبني ممارسات الخدمات اللوجستية الخضراء يجلب العديد من الفوائد المهمة، ليس فقط للبيئة، بل وأيضًا لقطاع الأعمال والمجتمع والاقتصاد بشكل عام. وتعكس هذه الفوائد القيمة المضافة لدمج الاستدامة في العمليات اللوجستية.

وعن الجهود المصرية للتوجه نحو النقل الأخضر؛ أشار التحليل إلى أن مصر تضع أهدافًا طموحة لتطوير صناعة النقل للمساعدة في التحول إلى النقل الأخضر؛ حيث تشكل مشروعات النقل الأخضر نحو 50% من الاستثمارات العامة الخضراء، ضمن مشروعات الخطة الاستثمارية للعام المالي 2025/2024، وذلك في إطار مواصلة تنفيذ الاستثمارات الخاصة بتوسيع شبكة مترو الأنفاق وتطوير وسائل النقل الكهربائي. وفي الإطار ذاته اتخذت الحكومة المصرية العديد من الإجراءات للتحول إلى النقل الأخضر.

مشروعات النقل الأخضر 

وفي هذا السياق تم وضع الأساس لعدد من مشروعات النقل الأخضر بما في ذلك المونوريل، والقطار الكهربائي الخفيف (LRT)، وغيرها من المشروعات. ويُعد مونوريل القاهرة إحدى وسائل النقل الخضراء المتنوعة التي تم تبنيها في مصر بهدف تحسين حركة سكانها وتقليل الانبعاثات وتخفيف الازدحام المروري، ويبلغ طول مشروع المونوريل الإجمالي (شرق/غرب النيل) 100 كم بعدد 35 محطة، وقد تم تصميمه للعمل بسرعة 90 كم/ساعة، بطاقة استيعابية 600 ألف راكب/اليوم بتركيب 4 عربات بكل قطار، والتي سترتفع مع تركيب 8 عربات بكل قطار إلى 1.2 مليون راكب/يوم.

كما يعد مشروع القطار الكهربائي الخفيف (LRT)، الذي يربط بين القاهرة والمدن الجديدة كالعاصمة الإدارية الجديدة والشروق والعاشر من رمضان، أحد مشروعات النقل المستدام التي تم تبنيها خلال الآونة الأخيرة لتسهيل حركة نقل الركاب بوسيلة نقل آمنة غير ملوثة للبيئة باستخدام الطاقة الكهربائية وبما يقلل من استخدام الوقود، بواقع 22 قطارًا وسرعة تشغيلية 120 كم/ساعة، وسيخدم المشروع نحو مليون راكب يوميًّا، ويتم تنفيذه على ثلاث مراحل، وقد تم افتتاح المرحلتين الأولى والثانية من القطار الكهربائي الخفيف LRT في 3 يوليو 2022.

أفاد التحليل في ختامه أن النقل الأخضر يُعد خطوة أساسية نحو الحد من التأثيرات البيئية لقطاع النقل، ويسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة على الصعيدين المحلي والعالمي. فمن خلال تقليل الانبعاثات الضارة، وتحسين كفاءة الطاقة، وتعزيز استخدام التكنولوجيا النظيفة، يمكن تحقيق توازن بين التنمية الاقتصادية وحماية البيئة. وتجربة مصر في هذا المجال تعكس التزامًا واضحًا بتطوير بنية تحتية مستدامة تدعم النقل الأخضر، مما يعزز من دورها في مواجهة التغير المناخي وتحقيق مستقبل أكثر استدامة.

مقالات مشابهة

  • الإمارات تستثمر في الطفل لضمان استدامة النهضة وحماية المكتسبات
  • النمر: لا دليل علمياً على فعالية مُكمل غذائي يزعم إذابة الجلطات وخفض الضغط
  • مجلس راشد بن حميد يستعرض دور الإعلام المستقبلي
  • وزير خارجية مصر يكشف الجهة التي ستتولى الأمن في غزة
  • منصور بن زايد يحضر مأدبة الإفطار التي أقامها محمد بن بطي آل حامد
  • مليون ريال مساهمة قطاع السياحة في الناتج المحلي
  • اقتصادي: مبادرة “المواطن المصري يستحق حياة أفضل" ستُحدث تحولًا كبيرًا في قطاع النقل
  • «اتحاد الغرف السياحية»: وصول عدد الوافدين لـ 30 مليون سائح بحلول 2030 يتطلب تعاونا بين القطاع السياحي والدولة
  • وزير النقل: مشروعات النقل ستساهم في خفض الانبعاثات الكربونية بنحو 4 ملايين طن سنويًا
  • خطوة أساسية للحد من التأثيرات البيئية.. الحكومة: مشروعات النقل الأخضر تشكل ٥٠% من الاستثمارات العامة الخضراء