بحث وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، تطورات الأوضاع في قطاع غزة.
جاء ذلك خلال الاتصال الهاتفي، الذي تلقاه عطاف، أمس /الثلاثاء/ من وزير الخارجية الأمريكي.
وأوضحت وزارة الخارجية الجزائرية، في بيان، أن الوزيرين تبادلا وجهات النظر حول تطورات الأوضاع في قطاع غزة، مع التركيز بصفة خاصة على مشروع القرار الذي تقدمت به الجزائر في مجلس الأمن، وذلك بهدف تفعيل قرار محكمة العدل الدولية بشأن التدابير التحفظية المفروضة على الاحتلال الإسرائيلي.


وأضاف البيان أن مشروع القرار يهدف بشكل رئيسي إلى تحقيق وقف دائم لإطلاق النار في غزة، و إلى ضمان حماية المدنيين، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق أو شروط، مع تأكيد رفض مجلس الأمن لمحاولات تهجير الفلسطينيين قسراً من أراضيهم.
وبحسب البيان، اتفق الوزيران على تعزيز التواصل بناء على تطورات الأوضاع على الأرض وفي إطار مجلس الأمن.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

بعد فوز ترامب.. من وزير الخارجية الأمريكي القادم؟

أفاد موقع أكسيوس نقلاً عن مصدرين مطلعين بوزارة الخارجية بأن المرشح الرئيسي لمنصب وزير الخارجية هو السفير الأمريكي السابق لدى ألمانيا ريتشارد جرينيل.

وقالت المصادر إن جرينيل قدم المشورة للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بشأن السياسة الخارجية خلال الحملة الانتخابية ومن المرجح أن يركز على الدبلوماسية بين روسيا وأوكرانيا.


والمرشحان الآخران لمنصب وزير الخارجية هما السيناتور بيل هاجرتي (جمهوري من ولاية تينيسي)، الذي عمل سفيرًا لدى اليابان خلال فترة ولاية ترامب الأولى، ومستشار ترامب السابق للأمن القومي روبرت أوبراين.

غالبًا ما يتم ذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية السابق مورجان أورتاجوس لمنصب رفيع في وزارة الخارجية في العاصمة أو منصب سفير رئيسي.


النائب إليز ستيفانيك (جمهوري من نيويورك) هو اسم بارز لسفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.
وزارة الدفاع ووكالات الاستخبارات: تم طرح عدة أسماء لوزير الدفاع، بما في ذلك وزير الخارجية السابق مايك بومبيو والنائب مايكل والتز (جمهوري من فلوريدا).

ويمكن أيضًا ترشيح والتز لمنصب مدير وكالة المخابرات المركزية، بالإضافة إلى جون راتكليف، الذي عمل لفترة وجيزة مديرًا للاستخبارات الوطنية في عهد ترامب.

وهناك مسؤول سابق آخر في ترامب يمكن أن يحصل على منصب كبير في السياسة الخارجية والأمن القومي في الإدارة الجديدة هو بريان هوك، الذي كان مبعوث ترامب لإيران وسيقود الفريق الانتقالي في وزارة الخارجية للإدارة الجديدة. وقال مصدر إن هوك قد ينتهي به الأمر إلى منصب رفيع في الوزارة.

ووفقًا لتقرير نشرته "ذا هيل"، يعتزم ترامب العودة إلى سياسات صارمة ضد الهجرة، حيث يسعى إلى إطلاق "أكبر برنامج ترحيل في تاريخ أميركا" وإعادة العمل بسياسات الحدود التي طبقتها إدارته الأولى.

وعلى صعيد الطاقة، يركز ترامب على تعزيز إنتاج النفط وإلغاء القيود البيئية التي فرضتها إدارة بايدن، متعهدًا بتعزيز سياسات تهدف إلى دعم الصناعات التقليدية للطاقة على حساب التحول إلى الطاقة النظيفة.

وفي السياسة الخارجية، تعهد ترامب باتباع نهج "أميركا أولاً"، مشددًا على رغبته في إنهاء الحروب ومنح الأولوية للمصالح الأميركية، معربًا عن نيته إنهاء النزاع بين روسيا وأوكرانيا من خلال ما وصفه بتسوية حاسمة.

مقالات مشابهة

  • بلينكن يبحث مع نظيره الفرنسي أهمية التوصل لحل دبلوماسي للصراع في لبنان
  • بعد فوز ترامب.. من وزير الخارجية الأمريكي القادم؟
  • وزير الخارجية السعودي يبحث الأوضاع في غزة ولبنان مع مستشارة الرئيس الفرنسي
  • وزير الخارجية: تحدثت من نظيري الكاميروني عن الأوضاع في القارة الإفريقية
  • لجذب الاستثمارات.. وزير الخارجية يبحث مع نظيره الهولندي إنشاء مجلس لرجال الأعمال|صور
  • رئيس الوزراء العراقي يبحث مع وزير الخارجية الأمريكي الأوضاع في لبنان وغزة
  • المنفي يبحث مع سفير الاتحاد الأوروبي تطورات الأوضاع السياسية
  • وزير الخارجية الأمريكي يدعو السوداني لأن يسيطر على الجماعات المسلحة
  • “المنفي” يبحث مع سفير الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا تطورات الأوضاع السياسية والاقتصادية
  • وزير الخارجية الأمريكي يشدد على أهمية عدم جر العراق إلى صراع إقليمي