«شبانة»: لهذا السبب قدّم الأهلي التماسًا لـ«الكاف».. والخطيب مستاء
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أكد الإعلامي محمد شبانة، أن هناك حالة استياء لدى محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي من طريقة الإعلان عن تعيين مروان النايب مديرًا للتعاقدات في شركة الكرة، وكذلك الرغبة في إبعاد أمير توفيق عن منصب مدير التعاقدات.
وقال في تصريحات عبر برنامجه بوكس تو بوكس الذي يبث على فضائية ETC: "هناك بعض الأشخاص تؤكد في النادي الأهلي أن أمير توفيق مازال مسئولًا عن التعاقدات، والبعض يقول إن الكابتن الخطيب لم يكن على علم بما ذكره القيعي، لكن هذا أمر مُستبعد تمامًا لأنني أعرف القيعي جيدًا وأنه يعلم نظام العمل الإداري".
وأضاف: "أمير توفيق خارج مصر، وأغلق هاتفه، وهناك البعض تحدث عن وجود مروان النايب منذ فترة في إدارة التعاقدات، وهو تحت الاختبار حاليًا، ولم يتم إبلاغ أمير توفيق بأي شيء".
وأكمل: "لديّ دليل قاطع، بأن أمير توفيق لا يعلم شيئًا عن صدور قرار بتعيين مروان النايب مديرًا للتعاقدات، ولا أعرف لماذا تزرع المشاكل بدون داعٍ، فما المانع من التغيير وأن يكون هناك أمور متفق عليها".
وزاد: "قدَّم النادي الأهلي التماسًا للاتحاد الأفريقي لقيد محمود الزنفلي في قائمة الفريق الإفريقية وذلك بعد إغلاق باب القيد بنهاية الشهر الماضي.. والأهلي أكد في التماسه تعرّض الشناوي للإصابة في أمم إفريقيا وأنه أخذ وقتًا للبحث عن لاعب جديد يُقيد بدلًا منه، والنادي ينتظر قرار الكاف".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أمیر توفیق
إقرأ أيضاً:
لابيد: لهذا السبب يتفاوض الأمريكيون بشكل منفصل مع حماس
#سواليف
اتهم زعيم المعارضة الإسرائيلية #يائير_لابيد حكومة بلاده بالتلكؤ في شأن #مفاوضات #إطلاق #الأسرى #الإسرائيليين من #غزة، معتبرا أن ما يهم حكومة بنيامين #نتنياهو هو فقط الاعتبارات السياسية.
وكتب لابيد في تغريدة عبر منصة “إكس”، أن ” #الأمريكيين يتفاوضون مع #حماس بشكل منفصل لإدراكهم أن حكومتنا تتلكأ وهم قلقون على مواطنيهم”.
وأضاف أن “ما يهم حكومتنا هو الاعتبارات السياسية فقط وليس أي شيء آخر”.
مقالات ذات صلةوكان الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، أعلن الأسبوع الماضي عن إجراء مناقشات مع حركة “حماس” في وقت لا تزال تتنصل إسرائيل من بدء تنفيذ المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى واتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
وقال ترامب خلال حديثه أمام الصحفيين في البيت الأبيض يوم الخميس: “أجرينا مناقشات مع حماس ونساعد إسرائيل”.
وبحسب محللين، فإن المباحثات المباشرة التي أجرتها الولايات المتحدة مع حماس تؤشر إلى الصعوبات التي تواجهها المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار بين إسرائيل والحركة في القطاع.
في غضون ذلك، كشفت وسائل إعلام أمريكية أن المفاوضات السرية التي تجريها واشنطن مع حماس فجرت مخاوف إسرائيل في مكالمة بين أقرب مساعدي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والمسؤول الأمريكي الذي يقود المحادثات.
ولفت موقع “أكسيوس” إلى أن “نتنياهو تجنب انتقاد ترامب علنا منذ أن تم الكشف عن المحادثات الأمريكية غير المسبوقة مع حماس يوم الأربعاء، قائلا فقط إن إسرائيل قد أوضحت رأيها للولايات المتحدة.. لكن أقرب المقربين منه، رون ديرمر، كان أقل تحفظا بكثير في المكالمة مع مبعوث الرهائن الأمريكي آدم بولر قبل يوم من ذلك”.
وفي ما وصفه المصدران بأنه مكالمة “صعبة”، اعترض ديرمر على قيام بولر بتقديم مقترحات لحماس دون موافقة إسرائيل.
وأكد بولر لديرمر أنه لم يكن قريبا من التوصل إلى اتفاق مع حماس وأنه يفهم معايير إسرائيل، وادعى مسؤول إسرائيلي أن المكالمة الحادة بين ديرمر وبولر دفعت البيت الأبيض إلى إعادة تقييم نهجه.
وعقد ترامب ومستشاروه اجتماعا طويلا يوم الأربعاء الماضي، حول المحادثات مع حماس وقرروا أنهم بحاجة إلى إرسال رسالة عامة قوية. وكانت الفكرة هي الضغط على حماس للقيام بتنازلات وتوضيح أن الموقف الأمريكي من المجموعة لم يتغير، وفقا لمسؤول أمريكي.
ومساء الأربعاء، بعد وقت قصير من اجتماعه مع مجموعة من الأسرى المحررين، أصدر ترامب إنذارا علنيا جديدا لحماس لإطلاق سراح جميع الأسرى المتبقين، وكتب على حسابه في منصة “تروث سوشيال”: “هذا هو تحذيركم الأخير!”، ودافع ترامب عن المحادثات مع حماس يوم الخميس باعتبارها مفيدة لإسرائيل “نحن نتحدث عن رهائن إسرائيليين.”