بايدن يتلعثم من جديد.. أطلق كلمات غريبة حول رد حماس (شاهد)
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
زلّ الرئيس الأمريكي جو بايدن مجددا، خلال حديثه عن الرد الذي قدمته حركة حماس حول مقترح وقف إطلاق النار في غزة.
وفي حديث أمام الصحفيين الثلاثاء، قال بايدن "هناك بعض التحرك، ولا أريد، لا أريد، دعني أختار كلماتي – هناك بعض التحرك. كان هناك رد من آه، كان هناك رد من المعارضة".
وأثارت الكلمات الغريبة وغير المفهومة حيرة الصحفي الذي وجه له السؤال، ليقول الأخير له "هل تقصد حماس؟"، وحينها رد الرئيس الأمريكي "نعم آسف أقصد حماس".
وأضاف بايدن "ولكن يبدو أن الأمر مبالغ فيه بعض الشيء، هناك مفاوضات مستمرة الآن"، دون أن يوضح مقصده من عبارة "مبالغ فيه".
This, from President Biden, tells us something about how the negotiations between Israel & Hamas are going.
It also, frankly, shows why so many in America and beyond are concerned about the age of the American president who is insisting on running again. pic.twitter.com/dgXFAzKS7q
وقبل ذلك بساعات، وفي هفوة جديدة تزيد الشكوك حول صحته العقلية، قال بايدن إنه التقى مؤخرا الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران الذي توفي منذ 30 عاما.
وفي كلمة له أمام حشد جماهيري في لاس فيغاس، حذر بايدن من مخاطر رئاسة سلفه دونالد ترامب الثانية المحتملة، حيث كان يهدف إلى تعزيز الحماس قبل الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي اليوم الثلاثاء في نيفادا.
وكانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أعلنت أنها سلمت ردها على مقترح اتفاق إطاري لوقف إطلاق النار في غزة، وتبادل الأسرى بهدف إنهاء الحرب المتواصلة على القطاع منذ أكثر من أربعة أشهر.
وقالت الحركة في بيان لها: "تعاملنا مع المقترح بما يضمن وقف إطلاق النار التام والإغاثة والإيواء والإعمار ورفع الحصار عن قطاع غزة وإنجاز عملية تبادل أسرى".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية بايدن غزة فلسطين الولايات المتحدة غزة بايدن طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تفشل اتفاق وقف إطلاق النار المبرم مع حركة حماس
وجاءت هذه الخطوة تتويجا لسلوك إسرائيلي أعاق الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كانت ستشهد انسحابا كاملا للقوات الإسرائيلية من غزة وإطلاق سراح جميع الأسرى الأحياء لدى المقاومة. ولن تعدم إسرائيل ذرائع لتبرير تصعيدها بغزة حيث تلقي باللوم على حماس كأنما الحركة هي من تريد التفاوض تحت النار وهي من تريد تغيير قواعد اللعبة.
19/3/2025