«لين ويمنى وكارمن».. أصدقاء جمعهن حب الجمباز وحصد البطولات في المنوفية
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
جمعت الصداقة والحب 3 أطفال في لعبة الجمباز، حيث يحرصن على الذهاب للتدريب معا كل يوم لتشجيع بعضهن البعض لحصد الميداليات في لعبة الجمباز، طامحين في الوصول للعالمية.
تقول لين مبارك المقيمة في مدينة شبين الكوم، إنها نجحت في حصد أكثر من 14 ميدالية منذ بدايتها في اللعبة، وآخرها حصد 2 ميدالية ذهبية في بطولة الجمهورية للجمباز الفني سيدات وثالثة فضية، وتطمع في الحصول على بطولة إفريقيا والعالم في قادم السنوات.
وتتحدث يمنى جابر المقيمة في مدينة شبين الكوم، قائلة إنها تلعب الجمباز منذ صغرها وحصلت على العديد من البطولات آخرها 2 ميدالية فضية في بطولة الجمهورية للجمباز الفني سيدات تحت 9 سنوات، وتتمنى أن تحصل على المزيد من المداليات في البطولات المقبلة.
وتكمل كارمن يوسف المقيمة في مدينة شبين الكوم، أنها حصلت على الكثير من الميداليات وتحب لعبة الجمباز ولن تتخلى عن ممارستها، وعلى الرغم من أنها لم تشارك في بطولة الجمهورية للجمباز الفني سيدات، إلا أنها عازمة على المنافسة في البطولات القادمة لحصد الكثير من الميداليات.
من جانبه قال الكابتن عبدالله جلهوم المدير الفني للجمباز الفني، إنه يدرب الأطفال منذ عدة سنوات، ويتوقع أن تحصدن المزيد من الألقاب خلال الفترة المقبلة، مضيفا: لعبة الجمباز من أهم الألعاب التي تحافظ على اللياقة البدنية للطفل، ويحرص على تدريبهم باستخدام كافة وسائل الأمان لعدم تعرضهم للخطورة أثناء التدريب أو اللعب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بطولة الجمباز الجمباز محافظة المنوفية للجمباز الفنی
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد: مشاورات مكثفة مع أصدقاء لبنان للمساعدة
لبنان – أعلن صندوق النقد الدولي أن “هناك مشاورات مكثفة مع أصدقاء لبنان لتقديم المساعدة”، مؤكدا “أننا مستعدون للتحرك بشكل سريع”.
ولفت الصندوق إلى أن “لبنان بحاجة إلى إصلاحات اقتصادية والوضع الآن يدعم القيام بذلك”.
يذكر أن الأزمة المصرفية في لبنان بدأت عام 2019، وقد أدى الانهيار الاقتصادي إلى فرض البنوك قيود مشددة على السحوبات والتحويلات بالدولار الأمريكي والليرة اللبنانية، كما تم منع المودعين من الوصول إلى ودائعهم بالدولار أو تحويلها للخارج، مما أثار موجة من الاحتجاجات والغضب الشعبي.
وفقدت الليرة أكثر من 98% من قيمتها مقابل الدولار في السوق السوداء منذ بداية الأزمة، وأدى التضخم المفرط إلى ارتفاع هائل في أسعار السلع الأساسية، مما زاد من معاناة الشعب اللبناني.
وحسب البنك الدولي فإن هذه الأزمة هي من بين الأسوأ عالميا منذ 1850، وتتصاعد أصوات المودعين اللبنانيين مع عرب وأجانب يضغطون على سلطات بلادهم للتحرك دبلوماسيا وقضائيا بغية استرداد أموالهم.
المصدر: “ليبانون فايلز”