الدكتور محمد عامر: النوايا الحسنة وراء نجاح مجلس الزمالك
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
تحدث الدكتور محمد عامر، رئيس نادي الزمالك الأسبق، عن ما حققه مجلس الإدارة الحالي منذ توليه المهمة 20 أكتوبر الماضي وحتى الآن.
قال محمد عامر في تصريحات لبرنامج زملكاوي مع محمد أبو العلا عبر قناة الزمالك، النوايا الحسنة هي السبب الرئيسي في الإنجازات التي حققها المجلس الحالي على مدار 3 شهور.
وأضاف عامر، نجح مجلس الإدارة في تحقيق الكثير من الإنجازات سواء على الصعيد الإداري أو الفني، مؤكدا ثقته على قدرة المجلس في مواصلة النجاحات طوال فترة تواجده.
وأتم، أعشق الزمالك منذ أن كان عمري 11 عاما، ولذلك حرصت على التواجد بالمؤتمر الصحفي لتقديم الصفقات الجديدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زملكاوي الكثير من الإنجازات الزمالك
إقرأ أيضاً:
التواصل الفعّال والتسامح والاحترام أسباب نجاح الأسر
أبوظبي: شيخة النقبي
أكّدت وفاء محمد آل علي، مديرة دائرة تنمية الأسرة بالإنابة، في مؤسسة التنمية الأسرية، أن الأسرة الناجحة هي التي تتميز بروابط قوية وعلاقات صحية بين أفرادها، حيث يسود التفاهم والتسامح والاحترام المتبادل، وتسعى لتحقيق التوازن الصحي بين الجوانب الشخصية، والعملية، والاجتماعية، ما يعني أنها تهتم بتحقيق النجاح والتطور في مختلف مجالات الحياة.
وأوضحت أن هناك 3 سبل للنجاح داخل الأسرة، وهي التواصل الفعّال، وتحديد الأهداف المشتركة داخل الأسرة، والتسامح والاحترام داخل الأسرة، ويعد التواصل هو عنصر أساسي لبناء علاقات صحية ومستدامة، حيث يساعد في بناء الثقة بين أفراد الأسرة، ومشاركة مشاعرهم وأفكارهم بحرية.
ولفتت إلى أن التواصل الفعّال يساعد على حل النزاعات والمشكلات بطرق هادئة ومتعاونة، ويعتبر أداة قوية لتعزيز التفاهم وتطوير العلاقات الشخصية.
وأشارت إلى أن تحديد الأهداف المشتركة داخل الأسرة، يعد أمراً حيوياً لتحقيق الانسجام والتعاون في السعي نحو تحقيق الأهداف، الشخصية والجماعية، لذا يجب توجيه الجهود نحو هدف مشترك، وتحفيز التطور الشخصي، وتطوير مهارات العمل الجماعي، والشعور بالإنجاز والرضا.
وأوضحت وفاء آل علي، أن التسامح والاحترام داخل الأسرة عنصران أساسيان في بناء علاقات صحية، وسليمة، ولفتت إلى أن الإدارة الأسرية الناجحة تعد أساساً لاستقرار الأسرة وتطورها، حيث تعمل على بناء روابط قوية وصحية وتعزيز التفاهم والتواصل.
وأكدت أن الأسرة هي البيئة الأولى التي ينمو فيها الفرد، وتتشكل شخصيته، والمحور الأساسي للاستقرار، والتواصل والتطور الاجتماعي، فهي ليست مجرد مجموعة من الأفراد يعيشون معاً تحت سقف واحد، بل هي وحدة حيوية تتشكل من خلال تفاعلات وعلاقات معقدة بين أفرادها، ولهذا فإن دور الإدارة الأسرية يأتي لتحديد الاتجاه وتوجيه العلاقات داخل الأسرة، فتسعى الإدارة الناجحة إلى بناء وتطوير هذه العلاقات بشكل صحيح ومتوازن، وتُعتبر الإدارة الأسرية المناسبة كالقيادة الحكيمة التي تحدد رؤية الأسرة، وتحدد الأهداف وتوجه الجهود نحو تحقيقها.