طه دسوقي: ردود أفعال الجمهور على "حالة خاصة" فاقت توقعاتي
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
حل الفنان طه دسوقي ضيفا على الإعلامية لميس الحديدي في برنامج “ كلمة أخيرة” وتحدث عن النجاح الطاغي لمسلسل “ حالة خاصة”.
وقال طه دسوقي: "لم أكن أتخيل ردود أفعال الجمهور على الحلقة الاولى للعمل، ونجاح شخصية نديم كانت مفاجأة لي لكن مبسوط أن الناس شافت حاجه بشكل مختلف.
وتابع: "اكتر حاجه لفتتني في مصابين التوحد أنهم بيكونوا في منتهى التلقائية والبراءة.
وتابع:."نديم كان معظم الحاجات بيعملها لأول مرة، أول مرة بتكون بالنسبة لنديم أكتر من الشخص العادي، علشان بالنسبة له خروج عن السيستم بتاعه وأول مرة دايمًا يتكون أصعب مرة، أول مرة يحب وأول مرة يترافع، وأول مرة يشتغل في مجموعة
وواصل: "الشئ المشترك بينا التردد وأني شخص روتيني لما بكون متعود على حاجة وتتغير بضايق، والحاجة المختلفة بينا أن نديم بيشرب شاي بلبن وأنا بشرب قهوة".
وعن أصعب مشاهده في المسلسل قال: "وفاة جميل مشهد صعب، واللي كان مخوفني من الدور ده أني بجسد حالة موجودة وفي ناس عندها توحد، ولذلك معنديش المساحة أني ارتجل ".
واختتم: "أحب أوجه الشكر للمخرج عبد العزيز النجار لأنه تعب معايا وقعدنا مع بعض واتكلمنا كتير في التحضير والمؤلف مهاب طارق، لأنه كاتب ورق حلو جدا والكاست غادة عادل وحسن أبو الروس ولينا إيهاب وعلي السبع وهاجر السراج
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنان طه دسوقي مسلسل الصفارة، والذي حاز على إعجاب الجماهير، وتصدر الترند فور نزوله على الشاشة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال طه دسوقي أبطال مسلسل حالة خاصة دراما طه دسوقی
إقرأ أيضاً:
أسامة ربيع: تحرّك دفة السفينة إيفرجيفين أكّد نجاح خطة الإنقاذ المصرية
قال الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، إنّ لحظة تحرك دفة السفينة إيفرجيفين الجانحة؛ كانت نقطة التحول الكبرى في عملية الإنقاذ.
وأوضح أنه بعد 3 أيام من العمل دون نتائج ملموسة؛ بدأت الدفة تتحرك 4 درجات، وهو ما وصفه بـ"المؤشر الإيجابي الكبير".
وأردف ربيع، في حواره مع المحامي الدولي والإعلامي الدكتور خالد أبو بكر، في لقاء خاص عبر قناة "النهار": "خلال المؤتمر الصحفي يوم الجمعة، تلقيت خبرًا جيدًا وأنا خارج من صلاة الجمعة، وهو أن الدفة بدأت تستجيب، وهذا منحني دفعة معنوية كبيرة"، مضيفًا أن هذا التحرك أكد فعالية خطة التكريك التي تم تنفيذها.
وتابع: "عمليات القطر لم تكن فعالة في البداية، ولكن بمجرد زيادة عمق التكريك واقتراب الكراكات إلى مسافة 9 أمتار فقط من السفينة؛ بدأت السفينة تستجيب تدريجيًا".
وتابع: "رغم أن الخطوة كانت محفوفة بالمخاطر، إلا أن القرار كان لا بد منه، والأمل عاد من جديد، وبدأنا نتوقع أن تعويم السفينة أصبح مسألة وقت".
وأكد أن الهيئة اعتمدت بالكامل على الكوادر المصرية، دون الحاجة لأي دعم خارجي، في حين أن وسائل الإعلام العالمية بدأت تتابع الموقف بتشكيك، وتتساءل: "هل ستنجح مصر؟".
أزمة ملاحيةاختتم الفريق أسامة ربيع بالقول: "أثبتنا للعالم أن لدينا الخبرة والكوادر القادرة على حل أكبر أزمة ملاحية شهدها العالم، بإمكانياتنا فقط".