واشنطن تعرب عن تعازيها لأسر ضحايا قصف القوات الأوكرانية في ليسيتشانسك
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
قال نائب المندوب الأمريكي لدى الأمم المتحدة روبرت وود، إن واشنطن تعرب عن تعازيها لأسر ضحايا جراء القصف الأوكراني على مدينة ليسيتشانسك.
وطلبت روسيا عقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن الدولي في 6 فبراير الجاري، لبحث الهجوم الأوكراني الإرهابي على مدينة ليسيتشانسك في جمهورية لوغانسك الذي راح ضحيته 28 قتيلا.
وأدان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يوم الاثنين، الهجوم الأوكراني الإرهابي على مدينة ليسيتشانسك الذي راح ضحيته 28 قتيلا، داعيا إلى وقف جميع الهجمات ضد المدنيين فورا.
ووصف المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف الهجوم على مخبز مدينة ليسيتشانسك في جمهورية لوغانسك، بالاعتداء الإرهابي والوحشي، مضيفا أن "العملية العسكرية الروسية مستمرة لمنع حدوث المزيد من الهجمات الإرهابية التي تشنها القوات الأوكرانية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: واشنطن أسر ضحايا قصف القوات الأوكرانية ليسيتشانسك مدینة لیسیتشانسک
إقرأ أيضاً:
قوات كييف تقصف جمهورية دونيتسك بـ 91 مقذوفا في غضون 24 ساعة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت سلطات جمهورية دونيتسك الشعبية اليوم الأحد، بأن القوات الأوكرانية قصفت أراضي الجمهورية 33 مرة خلال يوم أمس، وأطلقت 91 مقذوفا من عيارات مختلفة.
وجاء في بيان المكتب التمثيلي لجمهورية دونيتسك الشعبية في المركز المشترك لمراقبة وتنسيق القضايا المتعلقة بجرائم الحرب الأوكرانية على "تلغرام": "خلال الـ 24 ساعة الماضية، سجلت الممثلية 33 حالة قصف من قبل القوات الأوكرانية على محور غورلوفكا".
وأشار البيان إلى أن القوات الأوكرانية أطلقت ما مجموعه 91 مقذوفا مختلفة العيارات، وبحسب المكتب التمثيلي، وردت أنباء عن مقتل شخص واحد وإصابة 19 آخرين في صفوف المدنيين نتيجة القصف.
يذكر أنه تم الإعلان في اليوم السابق عن 24 حالة قصف من جانب التشكيلات المسلحة الأوكرانية لجمهورية دونيتسك الشعبية.
وتستهدف القوات الأوكرانية بشكل يومي البنى التحتية والمدنيين في جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك الشعبيتين، متبعة أساليب إرهابية، بدعم من قوات حلف "الناتو".
فيما يؤكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا مستمرة حتى تحقيق كامل أهدافها بحماية المدنيين الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة الجماعية من قبل نظام كييف لمدة ثماني سنوات، ونزع سلاح أوكرانيا والقضاء على التوجه النازي فيها، وسوق جميع مجرمي الحرب المسؤولين عن "الجرائم الدموية ضد المدنيين" في دونباس إلى العدالة.