«التعليم فوق الجميع» تشارك بمعرض الدوحة للمجوهرات والساعات
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أعلنت مؤسسة التعليم فوق الجميع عن تعاون جديد مع مصممة المجوهرات البرازيلية سيلفيا فورمانوفيتش، حيث كشفت هذه الشراكة الرائدة عن مجموعة حصرية من قطع المجوهرات الفاخرة والقطع المصممة خصيصاً لصالح مؤسسة التعليم فوق الجميع، وذلك خلال معرض الدوحة للمجوهرات والساعات 2024 بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات.
وسيتم الكشف عن تصاميم سيلفيا فورمانوفيتش في الجناح المخصص لمؤسسة التعليم فوق الجميع ضمن فعاليات المعرض حيث تتميز هذه المجموعة بدقة التصنيع والمستلهمة من التراث الثقافي القطري، وستكون متوفرة أيضًا للبيع في متاجر فورمانوفيتش بالبرازيل وعبر شركاء توزيع العلامة التجارية في الولايات المتحدة بحلول الربع الثالث من العام الجاري.
جدير بالذكر أنه تم تصنيع هذه المجموعة يدويًا مع التركيز بعناية فائقة على أدق التفاصيل، وتتميز بمواد مثل الأوراق الطبيعية المطرزة وفن ماركيت الخشب، التي تم دمجها بانسجام مع الذهب والأحجار الكريمة والألماس، مما يعكس مزيجًا متناغمًا من الإلهام الثقافي والفخامة.
وقالت السيدة تاج سليمان، مديرة الاتصالات وشراكات القطاع الخاص بمؤسسة التعليم فوق الجميع: «يسعدنا أن نتعاون مع سيلفيا فورمانوفيتش، مصممة المجوهرات المعروفة بأعمالها الفنية والتزامها بالاستدامة، لا تبرز هذه الشراكة جمال المجوهرات الفريدة المصنوعة يدويًا فحسب، بل تؤكد أيضًا التزامنا المشترك بتزويد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس بإمكانية الوصول إلى التعليم الجيد، ونهدف معًا إلى إحداث تأثير دائم على مبادرات التعليم في المجتمعات الأكثر تهميشًا، وخلق مستقبل أكثر إشراقًا».
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر التعليم فوق الجميع معرض الدوحة للمجوهرات التعلیم فوق الجمیع
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة مذبحة الرحاب.. لغز الجثث الخمس التي حيرت الجميع!
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات.
كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة الخامسة عشر ..مذبحة غامضة تودي بحياة أسرة كاملة
استيقظ سكان مدينة الرحاب على جريمة مروعة، بعد العثور على 5 جثث داخل فيلا فاخرة، حيث قُتل الأب “عماد سعد” وزوجته وأبناؤه الثلاثة في ظروف غامضة، ما أثار جدلًا واسعًا حول ملابسات الحادث.
عند وصول قوات الأمن، كان المشهد صادمًا؛ خمس جثث هامدة، وسلاح ناري بجوار الأب، بينما كانت جميع الهواتف مغلقة منذ عصر يوم الحادث، باستثناء هاتف الأب، الذي توقف عن استقبال الرسائل في تمام الرابعة عصرًا.
التحقيقات الأولية وضعت فرضيتين؛ الأولى أن الأب قتل أسرته ثم انتحر بسبب أزمة مالية طاحنة، والثانية تشير إلى وجود شبهة جنائية مدبرة بعناية. تقارير الطب الشرعي دعّمت احتمال الانتحار، لكن أقارب الضحايا رفضوا هذه الفرضية مؤكدين أن الأب لم يكن ليقتل عائلته تحت أي ظرف.
ورغم مرور السنوات، لم تُحسم حقيقة ما جرى داخل تلك الفيلا، ليظل لغز “مذبحة الرحاب” بلا حل، وتُقيَّد القضية ضد مجهول.
مشاركة