أبدى الفلسطيني ياسر حمد مدافع الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك سعادته بالإنضمام للقلعة البيضاء، مؤكدًا على أن الدوري المصري من الدوريات الكبيرة.

إقرأ أيضًا..

مهاب ياسر: تلقيت عدة عروض وفضلت الانتقال للزمالك


وقال ياسر حمد عبر برنامج "زملكاوي" على شاشة قناة الزمالك مع محمد أبو العلا: سعيد بتواجدي في نادي الزمالك ، وأشكر الشعب المصري على دعمه للقضية الفلسطينية العالم كله يرى ما يحدث ولدت في إسبانيا ولكنني فلسطيني".


وأضاف: "الزمالك فريق معروف على مستوى العالم وأنا سعيد بتواجدي به.. الزمالك هو الفريق الملكي وأحد أكبر الأندية الأفريقية 
وتابع: "وكيلي أبلغني برغبة الزمالك في التعاقد معي وأبديت موافقتي على الفور أعلم قيمة الزمالك والمفاوضات كانت ميسرة".
وواصل : "الزمالك يملك جماهيرية كبيرة ونسعى لاستغلال الضغط في تحقيق الانتصارات الدوري المصري هو الأقوى وهذا سبب عودتي له".
وأردف: "أعشق التحديات والمنافسة وفضلت الزمالك لرغبتي في حصد البطولات، سجلت في شباك الزمالك وأنا لاعبا في المصري وأتمنى التسجيل بالقميص الأبيض".
وأتم: " أشكر جماهير الزمالك التي دعمتني وأتمنى تحقيق الإنجازات مع الملكي من يرتدي قميص الزمالك هو يمثل ملايين المشجعين وهذه مسئولية كبيرة".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الفلسطيني ياسر حمد الزمالك قناة الزمالك جماهير الزمالك

إقرأ أيضاً:

لم يستطع أحد أن يرتدي عباءة السلام.. عام من الصراع في الشرق الأوسط

عام من الحرب في الشرق الأوسط، لم تتمكن خلالها الدول من لجم آلة القتل والتدمير، وهو فشل يعكس عالماً مضطرباً مؤلفاً من سلطات غير مركزية من المرجح أن تتمكن من الاستمرار. في السياق، اشارت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، إلى أن إدارة الرئيس جو بايدن، دعت مراراً وتكراراً إلى البدء بمفاوضات بين إسرائيل وحماس لإنهاء القتال في غزة، وقالت إنها على وشك تحقيق انفراج، لكنها باءت بالفشل. إن المحاولة الحالية التي يقودها الغرب لتجنب حرب واسعة النطاق بين إسرائيل وحزب الله في لبنان ترقى إلى مستوى الاحتشاد لتجنب الكارثة. وتبدو فرص نجاحها غير مؤكدة إلى حد كبير، بعد قيام إسرائيل باستهداف أمين عام حزب الله حسن نصر الله.

وقال الرئيس الفخري لمجلس العلاقات الخارجية ريتشارد هاس: "هناك قدرة أكبر في أيدٍ أكثر، في عالم تعتبر فيه القوى غير المركزية، أقوى بكثير من القوى المركزية.. إن الشرق الأوسط هو مثال أساسي على هذا التشرذم الخطير".

وترى الصحيفة أن اغتيال نصر الله، يترك فراغاً من المرجح أن يستغرق حزب الله وقتاً طويلاً لملئه. إنها ضربة قوية لإيران، وقد تؤدي حتى إلى زعزعة استقرار الجمهورية الإسلامية. ولا يزال من غير الواضح ما إذا كانت ستندلع حرب واسعة النطاق في لبنان. ولسنوات عديدة، كانت الولايات المتحدة الدولة الوحيدة التي يمكنها ممارسة ضغط بناء، على كل من إسرائيل والدول العربية. لقد هندست اتفاقات كمب ديفيد عام 1978، وقبل ما يزيد قليلاً عن ثلاثة عقود، تصافح رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحاق رابين وياسر عرفات رئيس منظمة التحرير الفلسطينية في حديقة البيت الأبيض باسم السلام، ليتآكل بعد ذلك الأمل الهش لذلك العناق، بشكل مطرد.

ومذاك تغير العالم، وكذلك أعداء إسرائيل الأساسيون. إن قدرة أميركا هامشية في التأثير على إيران، عدوتها العنيدة لعقود، وعلى المجموعات الداعمة، مثل حزب الله، وحماس. وتتمتع الولايات المتحدة بنفوذ دائم على إسرائيل، لا سيما في ما يتعلق بمساعدات عسكرية تتضمن حزمة بقيمة 15 مليار دولار وقعها الرئيس جو بايدن هذا العام. لكن التحالف الصارم مع إسرائيل المبني على اعتبارات سياسية استراتيجية ومحلية، فضلاً عن القيم المشتركة لديمقراطيتين، يعني أنه من شبه المؤكد أن واشنطن لن تهدد أبداً بوقف تدفق الأسلحة، ناهيك عن وقفه.   إن الرد العسكري الإسرائيلي الساحق في غزة  قد أثار توبيخاً خفيفاً من جانب بايدن. على سبيل المثال، وصف تصرفات إسرائيل بأنها "تجاوزت الحدود". لكن الدعم الأميركي لإسرائيل كان حازماً مع ارتفاع عدد الضحايا الفلسطينيين في غزة إلى عشرات الآلاف، كثير منهم من المدنيين. وكانت القوى الأخرى في الأساس متفرجة مع انتشار سفك الدماء. إن الصين، وهي مستورد رئيسي للنفط الإيراني وداعمة رئيسية لأي شيء قد يضعف النظام العالمي، الذي تقوده الولايات المتحدة والذي خرج من تحت الأنقاض عام 1945، ليس لديها اهتمام كبير بارتداء عباءة صانع السلام. كما أن روسيا ليس لديها ميل كبير لتقديم المساعدة، وخاصة عشية انتخابات الخامس من تشرين الثاني في الولايات المتحدة. فروسيا، التي تعتمد على إيران في تكنولوجيا الدفاع والمسيّرات في حربها المستعصية في أوكرانيا، ليست متحمسة أكثر من الصين، حيال أي علامات تشير إلى انحدار أميركي أو أي فرصة لإغراق أميركا في مستنقع الشرق الأوسط. وفي غياب أي رد دولي متماسك ومنسق، فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وزعيم حماس يحيى السنوار، والعقل المدبر لهجوم 7 تشرين الاول، لا يواجهان أي عواقب في اتباع مسار مدمر، لا تبدو نهايته واضحة، لكنه سينطوي بالتأكيد على خسارة المزيد من الأرواح. (24.ae)

مقالات مشابهة

  • عبد الواحد السيد يعلق على أزمة قميص الزمالك في السوبر الإفريقي
  • محمد إبراهيم: الزمالك تواصل معي وفضلت الإستمرار في سيراميكا عن الإنضمام إلى بيراميدز
  • محمد إبراهيم: اتربيت على المكسب في الزمالك ولا أنظر لقميص الفريق المنافس
  • الزمالك يُقيد نجم الفريق في القائمة الإفريقية رغم إمكانية رحيله
  • الأهلي يُحدد موعد سفر بعثة الفريق إلى الإمارات للمشاركة في السوبر المصري
  • سيد نيمار: الزمالك استحق السوبر الإفريقي.. وفضلت الخروج للإعارة
  • لم يستطع أحد أن يرتدي عباءة السلام.. عام من الصراع في الشرق الأوسط
  • أحمد محمود: سعيد بالعودة إلى بيتي من جديد..وأتمني المزيد من البطولات مع الزمالك
  • بفرمان من جوميز.. ثلاثي الزمالك خارج الفريق خلال الصيف
  • قيس سعيد يستقبل السفير المصري بمناسبة انتهاء مهامه في تونس