ما تأثير العقوبات ضد روسيا على الاقتصاد الأوروبي؟.. برلماني فرنسي يكشف
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن ما تأثير العقوبات ضد روسيا على الاقتصاد الأوروبي؟ برلماني فرنسي يكشف، أعلن عضو الجمعية الوطنية الفرنسية، جيروم بويسون، اليوم الأربعاء، أن العقوبات ضد روسيا أدت إلى أزمة طاقة وكارثة في الاقتصاد الأوروبي،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ما تأثير العقوبات ضد روسيا على الاقتصاد الأوروبي؟.
أعلن عضو الجمعية الوطنية الفرنسية، جيروم بويسون، اليوم الأربعاء، أن العقوبات ضد روسيا أدت إلى أزمة طاقة وكارثة في الاقتصاد الأوروبي. وقال بويسون خلال جلسة استماع في لجنة الشؤون الخارجية الفرنسية: "تسببت عقوبات الطاقة ضد روسيا في أزمة طاقة في القارة الأوروبية. لقد كان اختيارا غبيا وله عواقب كارثية على الاقتصاد".
وعارض بويسون الإجراءات التقييدية في مجالات الثقافة والرياضة، لأن هذه المجالات "ينبغي أن تسهم في التقارب بين الشعوب".
وأعرب عن استنكاره "للعقوبات الأمريكية الثانوية والتي تطال شركات أوروبية".المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“المركزي الأوروبي” يحذر من استدامة أزمة الديون في منطقة اليورو بسبب النمو الاقتصادي الضعيف
حذر البنك المركزي الأوروبي من أن توقعات النمو الضعيفة والتعريفات الجمركية الأمريكية الوشيكة على الواردات الأوروبية تهدد بعودة المخاوف بشأن استدامة الديون في منطقة اليورو.
وقال البنك في تقريره نصف السنوي عن الاستقرار المالي إن مستويات الديون المرتفعة والعجز الكبير في الميزانية، إلى جانب ضعف إمكانات النمو في الأمد البعيد وعدم اليقين السياسي تزيد من خطر إعادة إشعال الانزلاق المالي مخاوف السوق بشأن استدامة الديون السيادية.
ويعد النمو المنخفض قضية شائكة بشكل خاص بالنسبة لدول مثل فرنسا وإيطاليا والتي تعاني المالية العامة بها من ضغوط.
ومع استقرار أسعار الفائدة في السوق عند نطاق أعلى مما كانت عليه قبل جائحة كورونا، ترتفع تكاليف خدمة الديون الإجمالية ما يعني أن الحكومات إما أن ترفع الضرائب أو تجد اقتصادات في أماكن أخرى لدفع فاتورة الفائدة المتزايدة.
ونوه البنك المركزي الأوروبي إلى أن الجمع بين النمو المنخفض وأسعار الفائدة المرتفعة يعد أيضا مشكلة على مستوى الشركات، مع ارتفاع عدد الشركات المفلسة في مختلف القطاعات والبلدان وإن كان بمستويات متواضعة.
وقال لويس دي جيندوس نائب رئيس البنك في تقرير الاستقرار المالي إن آفاق الاستقرار المالي مشوبة بعدم اليقين المالي الكلي والجيوسياسي المتزايد إلى جانب عدم اليقين المتزايد بشأن السياسة التجارية.وام