ما حقيقة تعليق محمد صلاح على صورة حسام حسن: «أنا مش متضايق»
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
فرحة كبيرة في الشارع المصري، عقب قرار اتحاد الكورة، بتولي العميد حسام حسن، تدريب المنتخب الوطني، خلفًا للبرتغالي، روي فيتوريا، عقب خروج المنتخب من بطولة كأس الأمم الإفريقية.
الجماهير تفاجئ محمد صلاح ردا على رسالته لـ فيتورياوعلى الفور توجهت الأنظار إلى لاعبنا المحترف بصفوف ليفربول، محمد صلاح، الذي أثار الجدل، بتوجيه رسالة مفاجئة إلى روي فيتوريا عبر حسابه على موقع إنستجرام، إذ نشر صورة تجمعهما، معلقا: «شكرا على كل شيء، أتمنى لك الأفضل في مستقبلك»، وهو ما أدى لإثارة موجة من التعليقات من جانب الجماهير.
وعلى الجانب الآخر، قرر رواد مواقع التواصل الاجتماعي، تداول صورة لنجم ليفربول، محمد صلاح، كان نشرها للعميد حسام حسن، في إحدى مباريات الدولي، وهو ينظر لمصور المباراة ويبتسم، وعلق عليها نجمنا المحترف «أنا مش متضايق أهو».
وبالبحث عن تفاصيل الصورة، وجد إنها تعود إلى 6 سنوات، تحديدًا عام 2017، حينما هاجم النجم المصري محمد صلاح، بعض المواقع التي تتدخل في حياته الشخصية.
وكتب صلاح عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: «فيه ناس بدأت تتعدى حدودها وتنزل صور عائلية وتدخل في خصوصيات بعد كده الكلام هيبقى موجه، لو سمحتم محدش يتكلم على لساني أنا أقدر أقول هنا اللي أنا عايز أوصله للناس».
ونشر صلاح صورة لحسام حسن وهو يضحك ويبتسم وكتب عليها ساخرا: «أنا مش متضايق أهو».
.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد صلاح حسام حسن المنتخب الوطني محمد صلاح حسام حسن
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من الإعلامي محمد سعيد محفوظ بعد تعرضه لحادث سير
طمأن الإعلامي الدكتور محمد سعيد محفوظ، الجمهور على حالته الصحية بعد تعرضه لأزمة صحية؛ إثر الحادث الأليم الذي تعرض له، وأسفر عن إصابته بجروح في الجبهة والجفن الأيمن بعد ارتطام رأسه بعجلة القيادة.
وقال الدكتور محمد سعيد محفوظ، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «بعد أسبوعين من التزام الفراش والمتابعة الطبية المستمرة، أشعر بتحسن كبير، بفضل الله سبحانه وتعالى، ثم بدعوات المخلصين الذين أحاطوني بمحبتهم ورعايتهم، والذين كانت رسائلهم واتصالاتهم وزياراتهم سندا ودواء وبلسما».
تطورات الحالة الصحية لمحمد سعيد محفوظوتابع الدكتور محمد سعيد محفوظ: «شكرا لشقيقتي الحبيبة أماني التي تولت اطلاعكم على المستجدات عبر صفحتي خلال الأيام الماضية، قلبي ممتلئ بالحمد والشكر على هذا الابتلاء الرحيم الذي سأظل أنهل منه دروسا تثلج الصدر حتى آخر العمر».