برج الجوزاء .. حظك اليوم الأربعاء 7 فبراير 2024 : كن واعيًا
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
برج الجوزاء (21 مايو - 21 يونيو)، ومن سمات مواليده، قوي البصيرة، حكيم، ذكي، لطيف، سريع البديهة، ساحر وجذاب لكل من حوله.
ونستعرض توقعات برج الجوزاء وحظك اليوم الأربعاء 7 فبراير 2024 على الصعيد العاطفي والصحي والمهني والمالي خلال السطور التالية.
. إطلالات أثارت الجدل لـ رانيا يوسف في 2024 برج الجوزاء وحظك اليوم الأربعاء 7 فبراير 2024
يمنحك التأثير الكوني اليوم زيادة كبيرة في هالتك النشطة، مما يعزز الإنتاجية الفكرية والثقة بالنفس، تذكر، أنك تلعب دورًا مهيمنًا، سيكون الرصيد هو الكلمة الرئيسية لهذا اليوم؛ ركز على الحفاظ على العواطف والعلاقات والمهام العملية في ثبات.
برج الجوزاء وحظك اليوم عاطفيًايبدو أن الحب يزدهر بنسمة من الهواء المنعش، سيكون التواصل والشفافية بمثابة أسس قوية في جميع علاقاتك، حيث ستضمن طبيعتك البليغة رابطة عاطفية قوية.
برج الجوزاء وحظك اليوم صحيًاالتمارين المنتظمة والتغذية السليمة والنوم الكافي هي ثالوث صحتك. يمكن أن يؤدي توجيه الطاقة إلى روتين صحي منضبط إلى تجديد النشاط البدني والمرونة العقلية، لن تؤدي هذه الفترة إلى زيادة الحيوية فحسب، بل يمكنها أيضًا زيادة احترامك لذاتك وإشراقك الشخصي.
برج الجوزاء اليوم مهنيًاحافظ على خفة الحركة العقلية والنهج المرن في اتخاذ القرار لتحقيق اختراق محتمل في العمل، ستثير المشاريع الجديدة فضولك الفطري، مما سيجلب لك التقدير والرضا.
توقعات برج الجوزاء الفترة المقبلةقد تكون موهبتك في التواصل الذكي هي المفتاح للفوز بصفقة مالية جيدة، لكن كن واعيًا واستثمر بحكمة وقم بأداء واجباتك قبل الالتزام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الجوزاء برج الجوزاء اليوم برج الجوزاء وحظك اليوم برج الجوزاء وحظك اليوم الأربعاء برج الجوزاء وحظك اليوم صحيا برج الجوزاء اليوم مهنيا برج الجوزاء وحظک الیوم
إقرأ أيضاً:
«الأمن السيبراني» يرصد 1200 حالة تسول إلكتروني خلال 2024
أبوظبي/ وام
تُشكل ظاهرة التسول الإلكتروني، وحملات جمع التبرعات الاحتيالية عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال شهر رمضان الفضيل، خطراً يهدد سلامة أفراد المجتمع من الوقوع ضحية لهجمات التصيد الإلكتروني المحتملة.
وتمثل طلبات التبرع والمساعدات التي ترد عبر الإنترنت من أفراد وجهات غير معلومة، إحدى أدوات التصيد الاحتيالية التي تستهدف الأفراد والمؤسسات من خلال استعطافهم بقصص إنسانية وهمية، واستغلال الأعمال الخيرية خلال شهر رمضان الفضيل في الحصول على أموال الزكاة والتبرعات بطرق احتيالية.
وأكد الدكتور محمد حمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، خطورة ظاهرة التسول الإلكتروني التي انتشرت بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، والتي تستغل التقنيات الحديثة ومنصات التواصل الاجتماعي لاستدراج عواطف أفراد المجتمع والاستيلاء على أموالهم بشكل غير مشروع.
وأشار إلى الأساليب المتعددة التي يستخدمها المحتالون، ومنها إنشاء الحسابات الوهمية والصور والفيديوهات المؤثرة والعاطفية، إضافة إلى ظاهرة التزييف العميق من خلال انتحال صفات لشخصيات حقيقية وكذلك إنشاء المواقع الوهمية.
وقال الدكتور محمد الكويتي، إن منظومة الأمن السيبراني تلعب دوراً محورياً في التصدي لهذه الظاهرة؛ حيث يحرص المجلس على توفير كافة التقنيات الحديثة التي تعمل على رصد الحسابات والمواقع الوهمية وتحليل الأنماط الاحتيالية وتتبع التحويلات المالية المشبوهة، كما يتم التعاون مع الجهات الأمنية والمؤسسات المالية لإغلاق الحسابات الوهمية وملاحقة المحتالين.
وأضاف أن عدد حالات التسول الإلكتروني التي تم رصدها وصلت إلى أكثر من 1200 حالة خلال العام الماضي، مؤكداً أن هذه الأرقام تشير إلى ضرورة زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التحقق من صحة الحسابات والجهات التي يتم التبرع لها.
وأكد أن المجتمع هو حائط الصد الرئيسي لمواجهة الهجمات السيبرانية، داعياً المواطنين والمقيمين إلى ضرورة التحقق من صحة أي طلبات تبرع عبر الإنترنت والتأكد من مصداقية الجهات التي يتم التبرع لها، مشدداً على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي حالات تسول إلكتروني مشبوهة للجهات المختصة.
من جهته أوضح مجلس الأمن السيبراني، أنه لتفادي الوقوع ضحية لمثل هذه الممارسات الاحتيالية، يجب تجنب الاستجابة لطلبات التبرع التي ترد عبر منصات التواصل الاجتماعي من مصادر غير معلومة، والتبرع فقط من خلال الجهات المختصة والمرخصة لها من الجهات المعنية في الدولة، فضلاً عن عدم مشاركة أرقام البطاقة الائتمانية مع أي جهة عبر الإنترنت إلا بعد التأكد من شرعيتها ومصداقيتها.
وشدد المجلس على أهمية التحقق من قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية للجهات المختصة، والحذر من رسائل الاستعطاف وطلب التبرعات والمساعدات الإنسانية والانتباه لعناصر العلامة التجارية، فالشعارات أو الصور غير الواضحة قد تشير إلى عملية احتيالية، والتأكد من أن البنوك لن تطلب المعلومات الائتمانية والشخصية عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
وأشار المجلس إلى أنه مع التقدم التكنولوجي تتزايد المخاوف من مخاطر الرسائل الاحتيالية التي تستهدف سرقة البيانات المهمة؛ لذا من الضروري إدراك هذه المخاطر وفهمها جيداً، من أجل الحماية الشخصية والوقوع ضحية للاحتيال الإلكتروني.
ودعا مجلس الأمن السيبراني أفراد المجتمع إلى الانتباه من رسائل التصيد الاحتيالي التي تتمثل في صور مختلفة، مع ضرورة تفحص عنوان البريد الإلكتروني للمُرسل بعناية، إضافة إلى التواصل مباشرة مع الشركات عبر وسائل اتصال موثوقة، والحذر من الرسائل المُلحة، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة.