عضو بالحزب الجمهوري يكشف كواليس الانتخابات الأمريكية
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أشاد الدكتور اشلي انصارا، عضو الحزب الجمهوري الأمريكي بالديمقراطية الامريكية، مشيرا الى ان عدد الناخبين 160 مليون ناخب، 45 مليون منهم ديمقراطيون و 26 جمهوريون.
وعن نظام الانتخابات قال "انصارا" في مداخله عبر الزوم لبرنامج مصر جديدة الذي تقدمه الإعلامية انجي أنور على قناة ETC، أن هناك 11 حزب في أمريكا ولكن الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي هما اكبر حزبان توافق عليهم الشعب منذ الحرب العالمية الأولى.
وأوضح "انصارا"، أن ترامب هو المرشح الأقرب للرئاسة وانه اذا اعيد انتخاب جو بايدن سيخسر مؤكدا وأن عمدة كاليفورنيا هو المرشح الأقوى للديمقراطيين بعد ميشيل أوباما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية أمريكا الحزب الجمهوري ترامب جو بايدن
إقرأ أيضاً:
مصطفى يونس يكشف كواليس اعتزاله.. وسر مكالمة الجوهري
أكد مصطفى يونس، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، أنه لم يجلس على مقاعد البدلاء طوال مسيرته الكروية إلا في مرات نادرة، موضحًا: "منذ أن بدأت اللعب عام 1968 حتى اعتزالي، لم أكن بديلًا إلا مرة أو مرتين فقط، رغم أن هناك لاعبين أفضل مني في بعض الفترات جلسوا على الدكة."
وتحدث يونس خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عن أسباب اعتزاله كرة القدم، مشيرًا إلى أن قراره لم يكن بسبب المدرب الراحل محمود الجوهري، بل بسبب مواقفه الداعمة لزملائه، قائلًا: "اعتزلت لأنني كنت أدافع عن حقوق زملائي رفضت اعتزال مصطفى عبده، وسعيت لتوفير أموال علاج جمال عبد الحميد، واهتممت بانتقال جمال جودة إلى النادي المصري، كما ساعدت حازم خالد على الانضمام إلى المقاولون العرب كنت دائمًا أرفض أن يُجبر أي لاعب على الاعتزال."
وعن دوره كقائد للفريق، قال يونس: "كنت كابتن الأهلي قبل محمود الخطيب بسنتين، لكن القيادة ليست مجرد ارتداء شارة الكابتن، بل مسؤولية تجاه الفريق. لم أكن أقبل أن أكون قائدًا للأهلي وأنا جالس على الدكة، لأن دور الكابتن الحقيقي يكون داخل الملعب."
كما كشف عن كواليس قراره النهائي بالاعتزال، حيث استدعاه الجوهري قبل إحدى المباريات الإفريقية وأبلغه بأنه لن يشارك، وهو ما دفعه لاتخاذ قراره المفاجئ، مضيفًا: "حين أخبرني الجوهري أنني لن ألعب، قلت له ببساطة: إذن، لقد اعتزلت! لم يكن ذلك بسبب الإهانة، ولكن لأنني لم أكن معتادًا على الجلوس احتياطيًا، خاصة وأنا قائد الفريق."
لجنة حماية المعطيات: هجومات سيبرانية تستهدف مواقع حكومية مغربية