طفل يعثر على أثر عمره 100 مليون عام بهذه الطريقة
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
تحول طفل بريطاني إلى أسعد إنسان في العالم بسبب هواية غريبة، وهي حب عالم الديناصورات.. فقد عثر الطفل على أحفورة عمرها 100 مليون عام على الشاطئ.
وقد عثر الطفل هنري ديب فولر، 5 سنوات، على أحفورة لديناصور الميكراستر النادر جدًا، والذي عاش في أواخر العصر الطباشيري، والتي تبدو وكأنها دماغ محفوظ، أثناء محاولته العثور على حجارة للعب في سانت مارجريت آت كليف في كينت.
من جانبها، قالت والدة هنري، السيدة سام (47 عامًا) "إنه يلتقط دائما أشياء عشوائية.. إنه فخور جدًا باكتشافه الآن على الرغم من أنه اكتشاف عشوائي نادر".
وأكدت سام: "لا يستطيع أن يصدق أن لديه الآن شيئًا كان موجودًا في نفس الوقت الذي عاشت فيه الديناصورات".
وكان العلماء قد اكتشفوا أن الديناصورات كانت تعاني من مشاكل في الظهر والركب. ويرى الخبراء أن الثيروبودات، وهي حيوانات ذات ساقين مثل التيرانوصور، كانت "مصابة بأمراض العظام".. وهذا يعني أن الديناصورات المفترسة الشرسة مثل T.rex، وAllosaurus، وvelociraptor ربما كانت تعاني من الألم، تمامًا مثل البشر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طفل
إقرأ أيضاً:
المرصد الوطني للمجتمع المدني يستنكر تصريحات بيرنارد هنري ليفي
أصدر المرصد الوطني للمجتمع المدني، بيانا استنكاريا ضد تصريحات بيرنارد هنري ليفي، مؤكدا على دعمه اللامشروط لمؤسسات الدولة وسياستها.
وجاء في بيان المرصد الوطني للمجتمع المدني: “لم نستغرب نعيق المتطرف المتعصب المدعو بيرنارد هنري ليفي. خلال شطحاته الإعلامية وهو يرافع بيدين ملطختين بدماء الأبرياء لصالح سياسات ومواقف مستعمر الأمس”.
وأضاف المرصد، أن فكرة جزائر قوية بمؤسساتها ومجتمعها المدني، لا تزال ثقيلة على قلوب من اعتادوا الاصطياد في المياه العكرة. وها نحن نرى من لا يزال يتعامل مع المشهد الجزائري بعين الماضي، غير قادر على استيعاب الديناميكيات الجديدة التي أفرزها وعي الشباب ونضج المؤسسات.
وتابع المرصد، أن فعاليات المجتمع المدني المختلفة والمتنوعة بجمعياته ونقاباته وتنظيماته الطلابية والجماهيرية المتشبعة بروح نوفمبر، قد أكدت دعمها اللامشروط لمؤسسات الدولة ولسياستها الخارجية، عبر البيانات وفي كل التجمعات والنشاطات المقامة عبر كامل ربوع الوطن.
كما جددت فواعل المجتمع المدني التأكيد على دعمها اللامشروط لمؤسسات الدولة وسياساتها. وتحتفظ بحق المتابعة القضائية ضد كل من تسول له نفسه التدخل في الشأن الداخلي واتخاذ المجتمع المدني مطية لأفكاره الاستعمارية الهدامة.
وأشار البيان، إلى أن ملف الذاكرة لم يكن يوما ريعا استعماريا بل هو قضية أمة تؤمن بنضال أجدادها. الذي لم ولن ينتهي بانتزاع الاستقلال بل يتواصل جيلا بعد جيل ضد كل من يحاولون طمس جرائم المستعمر الغاشم.
وذكر المرصد، بأن من يريد إعطاء دروس في أن الديمقراطية التي صدرها المجرم برنارد ليفي لبعض الدول والتي قادت شعوبها لبحار من الدماء وانقسامات وفتن مازالت تدفع ثمنها لن تجد طريقها الى الجزائر المنتصرة.