الملك يتلقى برقيات بالذكرى الـ 25 ليوم الوفاء والبيعة
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
استذكر مرسلو البرقيات مسيرة جلالة الملك الراحل الحسين
تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني، برقيات من كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، وممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية، بالذكرى الخامسة والعشرين ليوم الوفاء والبيعة.
اقرأ أيضاً : الملك: قدها النشامى رفعتوا راسنا.. مبارك لكم ولكل الأردنيين وصولكم لنهائي آسيا
وتصادف الأربعاء، السابع من شباط/ فبراير، ذكرى وفاة المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، وتسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية.
واستذكر مرسلو البرقيات مسيرة جلالة الملك الراحل الحسين، الذي أرسى دعائم نهضة الأردن الحديث، وكرس حياته في بناء الوطن وتقدمه، وفي الدفاع عن قضايا الأمتين العربية والإسلامية.
وعبروا عن فخرهم واعتزازهم بالإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني على مدى 25 عاما من حكمه، وبجهوده في تعزيز مسيرة البناء والتحديث، وترسيخ مكانة الأردن دولة مؤثرة في المنطقة والعالم.
وثمن مرسلو البرقيات جهود جلالة الملك في الدفاع عن القضية الفلسطينية والسعي الدؤوب لإيجاد حل عادل وشامل يضمن للأشقاء الفلسطينيين حقوقهم المشروعة على ترابهم الوطني.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: جلالة الملك عبدالله الثاني جلالة الملک
إقرأ أيضاً:
ذكرى ميلاد الفنان محمد فريد..اكتشفه عبد الله فرغلي وهذه أهم أعماله
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان محمد فريد ، الذي اشتهر بأدوار عديدة تظل عالقة في ذهن الجمهور .
معلومات عن محمد فريدولد الفنان الراحل عام 1940، وظهرت موهبته منذ دراسته الثانوية بمدرسة بني سويف الثانوية في صعيد مصر، حيث بدأ كعازف ناي وعود والتحق بفرقة مسرح العرائس.
اكتشفه الفنان الراحل "عبد الله فرغلي" خلال تواجده ببني سويف للعمل مدرسا للغة فرنسية في المدرسة التي يدرس فيها "فريد" فالتفت إلى موهبة "الطالب" في العزف التمثيل.
نصيحة من "فرغلي" انتقل "فريد" إلى القاهرة حيث الانتشار الأسرع بعد أن عرف امكاناته الفنية، من خلال مشاركته في بعض الأعمال المسرحية بالمدرسة، منها مسرحية "30 يوم في السجن".
حصل على بكالوريوس الفنون المسرحية من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1962م، وفي منتصف الستينيات انضم لفرقة المطرب الراحل عبد العزيز محمود، عقب اختياره ليتدرب على تحريك العرائس والأداء الصوتي والصامت.
في عام 1967 انضم "محمد فريد" إلى مسرح الطليعة، وأعاد المخرج صلاح أبو سيف، اكتشافه كفنان سينمائي، باختياره للمشاركة في فيلم "السقا مات" ليقف أمام الكاميرا للمرة الأولى والتي وصفها فريد بإنها "كسرت حاجز الخوف".
تنوعت أعمال "فريد" ما بين السينما والمسرح والتلفزيون، لتجاوز الـ 230 عملا فنيا متنوعا ما بين إذاعي ومسرحي وتليفزيوني وسينمائي، طوال أكثر من 50 عامًا، من الأدوار أبرزها مسلسل "ليالي الحلمية" و"غريب في المدينة" وكذلك دوره في أفلام "الشيطانة التي أحبتني" و"حب في الزنزانة" و"احكي يا شهرزاد" و"الديلر".
وكشفت ابنه الفنان الراحل محمد فريد أنه كان يعاني من نقص حاد في العناصر المغذية في الجسم وخاصة أن لديه انخفاض حاد في الهيموجلوبين في الدم ثم توفي