السعودية والصحة العالمية توقّعان اتفاقية تعاون مشترك لدعم الاستجابة الصحية لحالات الطوارئ في غزة
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم، اتفاقية تعاون مشترك مع منظمة الصحة العالمية؛ لدعم الاستجابة الصحية لحالات الطوارئ من خلال توفير وتوسيع نطاقات الإمدادات الطبية والدعم اللوجستي للمتضررين في قطاع غزة، بقيمة 10 ملايين دولار أمريكي.
ووقع الاتفاقية عبر الاتصال المرئي مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز، والمدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط الدكتورة حنان بلخي.
يأتي ذلك في إطار الجهود المبذولة من المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنسانية مركز الملك سلمان للإغاثة؛ للوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني مركز الملك سلمان للإغاثة المملكة العربية السعودية منظمة الصحة العالمية
إقرأ أيضاً:
“نيبل” السعودية توقع اتفاقية شراكة مع NOV Inc العالمية
الرياض
وقعت شركة “نيبل” السعودية المتخصصة في التكنولوجيا اتفاقية مع شركة NOV Inc العالمية في حلول الطاقة، لاستخدام تقنيات “نيبل” لتحسين أداء آبار النفط.
وأوضح الرئيس التنفيذي والمؤسس للشركة نور النحاس، أن هذه الشراكة تعد خطوة مهمة لتوسيع التكنولوجيا السعودية عالميًا، حيث سيتم تطوير برنامج “نيبل” في الولايات المتحدة واستخدامه في قطاع النفط.
وأضاف النحاس: “الشركة استثمرت حتى الآن أكثر من 75 مليون ريال في تطوير هذه التقنيات على مدار 6 سنوات، وستواصل ضخ مزيد من الاستثمارات لتوسيع نطاقها وتحقيق نتائج أفضل في مختلف القطاعات”.
وكانت “نيبل” قد وقعت عقودا مع شركات سعودية بقيمة 400 مليون ريال داخل المملكة، إضافة إلى 200 مليون ريال عقود مع شركات خارج السعودية، على مدى 5 سنوات.
وتعتمد “نيبل” على نموذج اشتراكات سنوية تختلف حسب نوع المعدات وحجمها، وتراوح بين 5 آلاف ريال إلى مليون ريال لكل معدة، بحسب ما قاله النحاس.
كما يعد مشروع فحص أبراج الكهرباء أحد أبرز المشاريع المحلية التي تعمل عليها “نيبل” مع الشركة السعودية للكهرباء، حيث بدأت بتنفيذ أول عقد لفحص الأبراج في المملكة، باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار.
تمكنت تكنولوجيا “نيبل” من تقليل وقت تعطل الآبار بنسبة 97%، وتقليص تكاليف إدارة الآبار بنسبة 12% إلى 25%، وزيادة عمر المعدات بنسبة 20% إلى 30%. كما أسهمت الحلول التقنية في خفض المخاطر بنسبة تصل إلى 20% في بعض الحالات.