«إي آند» و«فودافون» تتعاونان في حلول الاتصال الصوتي المدارة
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت «إي آند» و«فودافون» تعاونهما لتزويد المشغلين الإقليميين والعالميين بحلول الاتصال الصوتي المدارة، ودعم متطلبات حركة المرور الصوتية الدولية وخطط النمو، فضلاً عن المساعدة في تلبية الطلب المتزايد على خدمات الاتصال الصوتي المدارة (VoLTE) عبر شبكات الجيل الرابع والخامس.
وتوقعت الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول أن يرتفع الاعتماد على خدمات الاتصال الصوتي (VoLTE) إلى أكثر من 70% من إجمالي اتصالات الهاتف المحمول العالمية بحلول العام 2030، ويأتي ذلك مع تخلي المشغلين عن استخدام الشبكات التقليدية والتوجه نحو شبكات الجيل الخامس، وذلك بالتزامن مع ارتفاع الحاجة إلى تزويد المستخدمين بخدمات اتصال صوتي مدارة وموثوقة عبر الحدود ودون انقطاع.
وتوفر «إي آند» و«فودافون» للمشغلين خدمة اتصال صوتي مدارة قوية وقابلة للتطوير ومتسقة في جميع أنحاء العالم، من خلال تسخير خبراتهم في المجال التقني وشراكاتهم وانتشارهم الجغرافي المتكامل، حيث يمكن ضمان حصول المشغلين على خدمات مشتركة من «إي آند» و«فودافون»، بغض النظر عن المنطقة، إلى جانب تحسين الإيرادات وتبسيط الامتثال التنظيمي وتوفير حماية معززة من الاحتيال، فضلاً عن التكامل السلس للخدمات المبتكرة من خلال بنية سحابية رائدة. وقال نينيان ويلسون، مدير إدارة سلسلة التوريدات في «فودافون»: ستوفر هذه الشراكة الاستراتيجية بين «فودافون» و«إي آند» للمشغلين نقطة اتصال واحدة وخدمة يمكن الاعتماد عليها عالمياً؛ وذلك بهدف دعمهم في إدارة التحديات المستمرة للأعمال.
من جانبه، قال نبيل بكوش، الرئيس التنفيذي لخدمات المشغلين والمبيعات بالجملة في «إي آند»: من شأن هذا التعاون بين فودافون وإي آند وضع معيار جديد في قطاع الاتصالات يتجاوز التنبؤ بالتكلفة وتحسين مستويات الأمان، إذ يركز على تمكين المشغلين للتكيف بثقة مع المشهد المتطور لخدمات الاتصال الصوتي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات فودافون الاتصال الصوتی إی آند
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد ورئيس إفريقيا الوسطى يبحثان هاتفياً علاقات التعاون
أبوظبي/ وام
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وفوستان آرشانج تواديرا رئيس جمهورية أفريقيا الوسطى خلال اتصال هاتفي.. مسارات تطوير التعاون خاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والطاقة المتجددة والبنية التحتية، وغيرها من الجوانب ذات الأولوية التنموية للبلدين، وبما يخدم مصالحهما المشتركة، ويسهم في تحقيق أهداف اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة التي وقعها البلدان خلال شهر مارس الجاري.
وأكد الجانبان، خلال الاتصال، حرصهما المشترك على تعزيز التعاون بين دولة الإمارات وأفريقيا الوسطى ودفعه إلى الأمام، بما يعود بالخير على شعبيهما ويسهم في تحقيق التنمية والازدهار الاقتصادي المستدام للبلدين.
كما تطرق الاتصال إلى عدد من الموضوعات محل الاهتمام المشترك وتبادل الجانبان وجهات النظر بشأنها.