"عصبي".. تعليق لميس الحديدي على اختيار حسام حسن مديرا فنيا للمنتخب
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
علقت الإعلامية لميس الحديدي على استقرار اتحاد الكرة بشكل رسمي على اختيار المدير الفني للمنتخب بقيادة العميد حسام حسن، قائلة: "بعد هزائم فيتوريا وفريقه المعاون والنتائج المزعجة في كأس الأمم الإفريقية، الآن العودة للمدير الفني الوطني بإختيار حسام حسن، والذي لاقى النبأ ردود أفعال كثيرة بين الجماهير، بينما استقبل كثيرون الخبر بفرحة لتلقيه مقعد المدير الفني الوطني.
وأضافت “الحديدي”، عبر برنامجها "كلمة أخيرة" الذي تقدمه على شاشة ON: "البعض الآخر قلق من عصبية وتوتر كابتن حسام حسن، ولكن علينا إعطاء الفرصة للمدير الفني الوطني، ورغم القلق من عصبيته المعهودة في الملعب، لكن أعتقد أن منصب مدير فني للمنتخب المصري تختلف عن مدير فني لنوادي أخرى."
وتساءلت: "ندي فرصة للمدير الفني الوطني، لكن السؤال هل القصة هي اسم المدير الفني أم غياب مشروع حقيقي لكرة القدم في مصر؟"
وقرر مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم، في اجتماعه الطارئ الذي انعقد اليوم الثلاثاء، تعيين حسام حسن مديرًا فنيًا للمنتخب المصري الأول، خلفًا للمدير الفني البرتغالي روي فيتوريا، كما قرر المجلس تعيين إبراهيم حسن مديرًا للمنتخب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي اختيار المدير الفني حسام حسن للمدیر الفنی الفنی الوطنی حسام حسن مدیر ا
إقرأ أيضاً:
ترامب يختار من أنقذه خلال محاولة اغتياله مديرا لجهاز الخدمة السري
أختار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، شون كوران، الحارس الذي اندفع لحمايته، خلال محاولة اغتياله في 13 تموز/يوليو، مدير لجهاز الخدمة السري الأمريكي.
وكان كوران يعمل حارسا شخصيا لترامب، إبان محاولة اغتياله، وفي كلمة له خلال حفل إداء القسم، قال الرئيس الأمريكي: "كوران سيقوم بعمل عظيم، أريد أن أهنئك باعتبارك رجلا غير عادي، وله عائلة رائعة".
وأشار ترامب إلى أن كوران "أثبت أنه مدير لامع وقادر على إدارة وقيادة الخطط الأمنية العملياتية، في أكثر الأحداث تعقيدا".
وتابع: "لقد أثبت شجاعته عندما خاطر بحياته لإنقاذي من رصاصة قاتلٍ في ولاية بنسلفانيا. لدي ثقة كاملة بأنه سيجعل جهاز الخدمة السرية أقوى من أي وقت مضى".
وكان كوران أحد العملاء الذين هرعوا لحماية ترامب،بعد أن فتح مسلح النار عليه خلال تجمع انتخابي في بتلر بولاية بنسلفانيا.
وأسفر ذلك الهجوم عن إصابة ترامب برصاصة في أذنه، إلى جانب مقتل أحد المشاركين في التجمع وإصابة اثنين آخرين.
ووصف مكتب التحقيقات الفيدرالي الهجوم بأنه محاولة اغتيال، وأعلن بعد التحقيقات أن الشخص الذي حاول تنفيذ الهجوم وقتل في مكان الحادث هو توماس ماثيو كروكس البالغ من العمر 20 عاما.
وقامت الحراسات الشخصية لترامب، لحظة إصابته بالرصاص، إصابة طفيفة في أذنه، بإحاطته بشكل كامل، لحماية جسده، وعملت على نقله على الفور من المكان، إلى داخل السيارة المصفحة إلى مكان آمن.