كيفية الحصول على تأشيرة عمرة من مصر.. عبر تطبيق «نُسك»
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
تتيح وزارة الحج والعمرة استخراج تأشيرة العمرة بشكل إلكتروني، وذلك عبر تطبيق «نُسك» المتاح على متجر التطبيقات، من أجل توفير الوقت والجهد على المواطنين، ولذلك نوضح لكم كيفية الحصول على تأشيرة عمرة من مصر، عبر السطور التالية، وفق ما قررته وزارة الحج والعمرة.
كيفية الحصول على تأشيرة عمرة من مصرولتوضيح كيفية الحصول على تأشيرة عمرة من مصر بشكل إلكتروني عبر تطبيق أو منصة «نُسك» إليك الخطوات التالية:
- الدخول على منصة «نُسك» الإلكترونية من هنـــــــــا.
- اختيار التقديم على التأشيرة.
- اضغط على «اختر الدولة».
- حدد جنسيتك من خلال قائمة الدول التي ستظهر لك أو ابحث عنها.
- ستجد سؤلًا يقولك لك: «هل أنت مقيم دائم في الولايات المتحدة أو المملكة المتحدة أو الاتحاد الأوروبي أو تحمل تأشيرة الولايات المتحدة أو المملكة المتحدة أو شنجن؟».
- أجب بـ«نعم» أو «لا» حسب إقامتك.
- قم باختيار «التقديم على التأشيرة الإلكترونية»، «والحصول على التأشيرة من خلال الباقة».
- استمر في الخطوات حتى ظهور تسجيل بياناتك كاملة.
اضغط على «عرض مزودي الباقات» للاختيار ما بين خدمات: الأفراد التي تقدم خدمة العمرة للأفراد غير المؤهلين للحصول على تأشيرة سياحة، والأعمال وتقدم خدمات العمرة للشركات.
في حالة اختيار «الأفراد» اضغط على أحد مزودي الخدمة، «فنادق»، حيث تظهر قائمة تحتوي على: «الموسم» لتحديد توقيت العمرة الإلكترونية المناسب، ثم اختيار «نوع الباقة» والتي تتضمن 3 فئات: الاقتصادية أو الممتازة أو الميزانية.
- اضغط على الموافقة، لتصل إليك التأشيرة عبر البريد الالكتروني.
وبتلك الخطوات يمكن إصدار تأشيرة العمرة خلال أقل من 24 ساعة، وتتراوح مدتها ما بين 30 إلى 90 يومًا، مع عدم وجود اشتراطات صحية، أو وجود محرم للسيدات أكبر من 45 عام، وتتيح إمكانية اختيار خدمات السكن والإقامة والتنقل، بجانب عدة معلومات إثرائية وخرائط تفاعلية بعدة لغات، بخطوات بسيطة، وتتيح هذه التأشيرة أيضًا زيارة مكة المكرمة والمدينة المنورة.
- إمكانية اختيار خدمات السكن والإقامة والتنقل.
- عدة معلومات إثرائية وخرائط تفاعلية بعدة لغات.
- زيارة مكة المكرمة والمدينة المنورة.
رسوم تأشيرة العمرةتبلغ رسوم تأشيرة العمرة للمصريين 300 ريال سعودي.
فترة صلاحية تأشيرة العمرةتبلغ فترة صلاحية تأشيرة العمرة 30 يومًا من تاريخ إصدارها، وتسمح للمعتمر بالبقاء في المملكة العربية السعودية طوال هذه المدة.
نصائح للحصول على تأشيرة عمرة- احرص على تقديم طلبك للحصول على التأشيرة في وقت مبكر، خاصةً إذا كنت ترغب في أداء العمرة في موسم الحج.
- احرص على تقديم جميع المستندات المطلوبة بشكل صحيح.
- ادفع رسوم التأشيرة في موعدها المحدد.
ما تطبيق نُسك؟وعن منصة نسك، فهي تعد أول منصة رسمية تتيح للراغب في إجراء عمرة فرصة التخطيط والحجز لكافة تفاصيل رحلة العمرة، كما تتيح للمسافرين من كافة أنحاء العالم تنظيم وتخطيط جميع تفاصيل زيارتهم بسهولة، بدء من التقدم بطلب الحصول على تأشيرة إلكترونية إلى حجز الفنادق والرحلات الجوية.
كيفية تحويل العملات والمعاملاتووفق منصة نُسك، فإن يمكن تحويل العملات وإجراء المعاملات المالية بسهولة في السعودية، إذ تعد العملة الرسمية للسعودية هي الريال السعودي، وتتوفر أوراق نقدية من عدة فئات، وتتمثل في (فئة 5 ريالات، و10 ريالات و50 ريالاً، و100 ريال و500 ريال، وقطع معدنية من فئة ريال واحد، وريالين، و50 هللة، و25، هللة و10 هللات، و5 هللات، وهللة واحدة).
كما تحرص كافة البنوك في المملكة العربية السعودية على توفير خدمات تحويل العملات، كما تتوفر مكاتب صرافة في المطارات وبعض مراكز التسوق والعديد غيرها من المواقع في مختلف أنحاء البلاد، ويمكن الدفع باستخدام بطاقات الائتمان مثل فيزا وماستركارد وأمريكان إكسبرس في مختلف أنحاء السعودية، فضلا عن توافر أجهزة الصراف الآلي بشكل واسع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خطوات استخراج تأشيرة العمرة إلكترونيا تأشيرة العمرة تأشيرة العمرة الاستعلام عن تأشيرة العمرة تأشیرة العمرة على التأشیرة المتحدة أو اضغط على
إقرأ أيضاً:
الجارديان: انقسام قادة أوروبا بشأن كيفية التعامل مع "«عالم ترامب الجديد»
نشرت صحيفة «الجارديان» البريطانية تحليلا أعده المحرر الدبلوماسي باتريك وينتور، سلط فيه الضوء على خطاب نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس في ميونيخ، والذي وجه فيه انتقادات لاذعة لأوروبا، معتبرا أنه يكشف النقاب عن أن سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجديدة في ولايته الثانية ستكون بمثابة "قوة مزعزعة وفوضوية تفوق بكثير أسوأ مخاوف الدبلوماسيين البريطانيين والأوروبيين ودبلوماسيين الشرق الأوسط".
وقال ونيتور في مستهل مقاله إنه في الوقت الذي يجتمع فيه القادة الأوروبيون في باريس اليوم الاثنين، للتحضير لرد موحد على استبعادهم الواضح من المحادثات المرتقبة بين واشنطن وموسكو بشأن مستقبل أوكرانيا، فإن السؤال الأهم الذي يشغل ذهن كل قادة أوروبا، هو "كيفية التأثير على رئيس أمريكي، فهو في الوقت الحالي جامح لا يقيده شيء.
وفي كلمته التي ألقاها في مؤتمر ميونخ للأمن، قدم الرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب بعض النصائح لدول الشمال الأوروبي، قائلا: "نحن الفنلنديون في مثل هذه المواقف نتمتع بالهدوء والرصانة".
وفي مواجهة ما وصفه بـ"صخب" الدبلوماسية المتوترة، قال ستوب: "نحن بحاجة إلى التحدث أقل والقيام بالمزيد من الأفعال".
وفي سياق متصل، أقر نظيره اللاتفي إيدجار رينكيفيتش بأن "مثل هذه المناقشات حول علاقة أوروبا بالولايات المتحدة تشبه الاستشارات النفسية".
وقال: "أشعر بالقلق من أن جزءاً من الثقافة الأوروبية قد لا يكون جذابا لأمريكا الحديثة.. ونحن نحاول التفكير والبحث عن الحل الأمثل.. نحن نركز على العملية وليس على النتائج".
وعلى صعيد متصل، حث رئيس الوزراء الأيسلندي الجديد كريسترون فروستادوتير أوروبا على محاولة تهدئة الأمور، قائلا: "هناك الكثير من الكلام الفارغ ولا يوجد الكثير من الوضوح فيما يتعلق بما تقوله الولايات المتحدة.. دعونا نتأكد من أننا لا نتفاعل مع الأشياء الخاطئة، فإننا لا يمكننا الاستغناء عن الأمريكيين".
واعتبر وينتور، في مقاله، أن "القول أسهل من الفعل"، مشيرا إلى أن تصريحات دي فانس، التي أيد فيها حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي قبل أيام من بدء الحملة الانتخابية في ألمانيا، تشير إلى أنه من الصعب على أغلب الألمان أن يعتقدوا أن أمريكا تصغى إليهم، مثلما يحاول المسؤولون الأمريكيون التأكيد على ذلك بشكل غير معلن.
ومن جهته، وصف وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس التصريحات التي أدلى بها نائب الرئيس الأمريكي حول أوروبا بأنها "غير مقبولة"، معربا عن معارضته الشديدة للانطباع الذي أعطاه فانس بأن أوروبا تقمع أو تُسكت الأقليات.
وأشار وينتور إلى الإجماع الذي نشأ خلال مؤتمر ميونخ والأيام التي سبقتها، ويرجح أن ترامب في ولايته الثانية يمثل قوة أكثر إرباكا وفوضى من أسوأ مخاوف الدبلوماسيين البريطانيين والأوروبيين والشرق الأوسطيين.. ورأى أن السياسة الخارجية الأمريكية أضحت تسيطر عليها القرارات المفاجئة وغير المكتملة التي تتبعها العديد من الأوامر التنفيذية.
ولفت إلى تصريح الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات الخارجية البريطاني (إم أي 6) السير أليكس يانجر الذي انتقد فيه نهج ترامب، وقال إن "ترامب دشن نظاما عالميا غير أخلاقي خال من القواعد، حيث السلعة الأكثر الأهمية هي القوة.. لقد انتقلنا من عالم تحكمه القواعد والمؤسسات المتعددة الأطراف إلى عالم الرجال الأقوياء الذين يعقدون الصفقات على حساب الدول الأضعف والأصغر.. هذا هو عالمنا الجديد.. هذا هو عالم دونالد ترامب الجديد".
مؤتمر ميونيخكما سلط وينتور الضوء على أن مؤتمر ميونخ أظهر أن هناك نقطتين أساسيتين للخلاف الأوروبي، أولهما هي ما إذا كانت القطيعة مع الولايات المتحدة قابلة للتعافي، وما يريده الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في نهاية المطاف، وهو موضوع يشغل أوروبا بقدر ما يشغلها مساعي ترامب.
ومن ناحية أخرى، تساءلت ناتالي توتشي مديرة معهد روما للشؤون الدولية عما إذا كان هناك شيء أكثر عمقا يجري بين أوروبا والولايات المتحدة. وقالت: "أحد التفسيرات لما حدث في الأيام القليلة الماضية هو أن هذه الإدارة الأمريكية ربما لا تفضل أوروبا كثيرًا، وربما إذا تحركنا من خلال زيادة الإنفاق الدفاعي وما إلى ذلك، يمكننا بطريقة ما إعادة إحياء الاهتمام الأمريكي وربما حتى عاطفة الولايات المتحدة تجاه أوروبا، بما في ذلك أوكرانيا، وهذا هو السيناريو الأفضل".
وأضافت: "ولكن ألا ينبغي لنا أن نأخذ في الاعتبار أن هناك سيناريو موجودًا، حيث لا يوجد شيء على الإطلاق يمكننا القيام به لإعادة توجيه الإدارة الأمريكية نحو تفضيل أوروبا، وبالتالي نحن وحدنا في مواجهة إدارة أمريكية تريد عمدا إضعافنا وتقسيمنا".
وأشار وينتور إلى أن فريدريش ميرز المرشح الأوفر حظاً لمنصب المستشار المقبل لألمانيا بعد الانتخابات التي ستجري هذا الشهر، لم ينتقد الإدارة الأمريكية مثل توتشي، لكنه أقر بأن خطاب فانس قد وسع نطاق نقاط الخلاف بين أوروبا والولايات المتحدة.
وقال ميرز، في رسالة عبر البريد الإلكتروني إلى أنصاره، "لقد اكتسبت الخلافات بين الولايات المتحدة وأوروبا نوعية جديدة تماما.. إن الأمر يتعلق الآن بفهمنا الأساسي للديمقراطية، ويتعلق الأمر الآن باستقلال المحاكم وفصل السلطات والإجماع الأساسي حتى الآن بشأن التهديدات الفعلية لحريتنا".
كما حذر روبرت هابيك نائب المستشار الألماني من أن شيئاً أساسياً قد تغير في علاقة واشنطن بباقي العواصم الأوروبية، قائلا "إن الإدارة الأمريكية انحازت بلاغياً وسياسياً إلى جانب المستبدين".
وتابع وينتور "إن معظم الساسة الأوروبيين لا يزالوا يرون أنه يمكن إنقاذ علاقة الـ"زواج بلا حب" بين أوروبا وواشنطن"، في إشارة إلى علاقة الولايات المتحدة بأوروبا الآن في ظل إدارة ترامب، معتبرا أن الدول الأوروبية ليست مستعدة لأن تكون بمفردها ضد أي تهديدات خارجية، بدون المظلة النووية الأمريكية.
واختتم الكاتب مقاله بالتأكيد على أن الدول الأوروبية عليها التركيز على تعزيز إنفاقها الدفاعي، ليس فقط لأنه من شأنه أن يجعل أوروبا في نهاية المطاف أكثر استقلالية عن الولايات المتحدة، ولكن لأنه قد يكون السبيل الوحيد لاقناع ترامب بعدم تعريض أمن أوروبا وأوكرانيا للخطر.
اقرأ أيضاًاشتُهر بمواقفه الصارمة تجاه أمريكا.. محطات بارزة بحياة بطرس غالي في ذكرى وفاته
استخدمتها في اغتيال نصر الله.. .. معلومات عن القنبلة «MK-84» هدية أمريكا لإسرائيل