رئيس حزب القوات اللبنانية يبحث مع السفيرة الأمريكية التطورات المحلية والإقليمية
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
بحث رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، مع سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية في لبنان ليزا جونسون التطورات اللبنانية والإقليمية.
جاء ذلك خلال لقائهما اليوم في معراب بحضور النائبة ستريدا جعجع عضو تكتل الجمهورية القوية (الكتلة النيابية لحزب القوات اللبنانية).
وشدد رئيس حزب القوات اللبنانية على أن لبنان لديه دستور قائم ومؤسسات حقيقية .
وأوضح جعجع أن اللبنانيين لا يطلبون من المجتمع الدولي سوى مساعدتهم على وقف العرقلة لإعادة الحياة إلى المؤسسات وعلى رأسها المجلس النيابي، معتبرا أن المدخل الرئيسي للحل يكمن في إعادة فتح أبواب المجلس أمام جلسات انتخاب رئاسيّة فعليّة وحقيقية وليست صورية – على حد تعبيره.
اخبار جوجلتابعوا صفحتنا على أخبار جوجل
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية رئيس حزب القوات اللبنانية القوات اللبنانیة
إقرأ أيضاً:
فرنسا تبدأ انسحابها من السنغال بتسليم قاعدتين عسكريتين للحكومة المحلية
بدأت فرنسا رسمياً عملية انسحابها من السنغال، حيث أعلنت يوم الجمعة أنها قامت بتسليم السيطرة على قاعدتين عسكريتين إلى الحكومة السنغالية.
وتأتي هذه الخطوة بعد قرار الرئيس السنغالي، باسيرو ديوماي فاي، في أواخر العام الماضي، الذي أمر فيه جميع القوات الأجنبية بمغادرة البلاد.
وأوضحت السفارة الفرنسية في بيان لها أنه تم تسليم المنشآت والمساكن في منطقتي ماريشال وسانت إكزوبيري يوم الجمعة 7 مارس 2025. وذكرت أن هذه الأحياء، التي تقع بالقرب من حديقة هان، كانت جاهزة للتسليم منذ صيف 2024.
وتم إنشاء لجنة مشتركة بين باريس وداكار الشهر الماضي لتنظيم عملية الانسحاب. وكان الجيش الفرنسي قد أعلن مؤخراً عن إقالة 162 سنغاليًا كانوا يعملون في القواعد العسكرية الفرنسية.
Relatedساحل العاج: الجيش الفرنسي ينسحب من آخر معاقله في إفريقيا بعد مالي والنيجر وتشاد وبوركينا فاسو القوات الفرنسية تبدأ انسحابها من النيجر والجزائر ترجىء مشاوراتها للوساطة في أزمة نيامي "فرنسا ارحلي".. مظاهرات في تشاد تطالب بسحب القوات الفرنسية بعد إنهاء الاتفاق العسكريماذا بقى من القواعد العسكرية الفرنسية في أفريقيا بعد انسحابها من تشاد والسنغال؟وتتبنى الحكومة السنغالية الجديدة سياسة حازمة بشأن وجود القوات الفرنسية في البلاد، في إطار رد فعل إقليمي أوسع ضد ما يعتبره الكثيرون إرثًا استعماريًا قمعيًا.
وقد واجهت فرنسا معارضة متزايدة من بعض القادة الأفارقة الذين انتقدوا نهجها في التعامل مع القارة.
وفي السنوات الأخيرة، شهدت فرنسا انتكاسات في تواجدها العسكري في أفريقيا، خاصة في منطقة غرب القارة، حيث قامت دول مثل تشاد والنيجر وبوركينا فاسو بطرد القوات الفرنسية.
وتسعى فرنسا إلى تقليص وجودها العسكري في قاعدتها في أفريقيا، بما في ذلك 350 جنديًا في السنغال، باستثناء جيبوتي، مشيرة إلى أنها قد توفر تدريبًا دفاعيًا أو دعماً عسكريًا مستهدفًا استنادًا إلى احتياجات كل دولة على حدة.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الحزب الحاكم في السنغال بصدد الحصول على أغلبية برلمانية الاتحاد الأوروبي بصدد إنهاء اتفاقية الصيد البحري مع السنغال وسط انتقادات محلية السنغال وفاجعة جديدة من قوارب الموت: مقتل 30 على الأقل وتحلل الجثث صعب التعرف على هوياتهم السنغالفرنسااستعمار- احتلالقوات عسكريةقاعدة عسكرية